والد الطفلة “رندة” يخرج عن صمته: “أنا أب متضرر.. ويُحرضون ابنتي عليّ”
تاريخ النشر: 7th, June 2025 GMT
خاص
خرج والد الطفلة رندة في فيديو متداول عبر منصات التواصل الاجتماعي، مهاجمًا طليقته بعد موجة جدل أثارتها الأخيرة من خلال وصفها لابنته بلفظ “جلحة” على الملأ، وهو ما أثار استياءًا واسعًا بين المتابعين.
وقال الأب في تصريحاته:“أنا منفصل عن أمها من عام 2018، وصدر قرار الطلاق في 2022. أنا غير مسؤول عنها كأم، بل أنا أب متضرر لا أستطيع رؤية ابنتي.
وتأتي هذه التصريحات بعد انتشار مقطع لوالدة الطفلة تُناديها بعبارات اعتُبرت مهينة، ما تسبب في تفاعل كبير وجدال حول الوصاية الأسرية وتأثير الخلافات بين الوالدين على الأطفال.
يذكر أن القضية تحظى باهتمام واسع، وسط مطالبات من الرأي العام بضرورة التدخل لحماية الطفلة وضمان بيئة صحية لها، بعيدًا عن النزاعات الأسرية العلنية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1749318349058.mp4
أقرأ أيضا
المذيعة تعود بمقطع جديد مع الطفلة العراقية بعد تصريح الأم المثير.. فيديو البلوجر شهد ليو تثير الجدل برد قاسٍ على أم الطفلة الشهيرة: أنتِ الجلحة!المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رندة
إقرأ أيضاً:
قصة وعبرة.. الزوجة الصالحة
يحكى أنه كان في زمن بعيد، وفي بيت متواضع الحال، يعيش زوج رفقة زوجته حياةً فقيرة، تخلو من مترفات الحياة، لكن الزوجة لم تشتك يومًا، بل ظلت تحمد الله، جل علاه، على قضاءه.
وفي يوم من الأيام، ذهبت الزوجة إلى بيت أهلها، حتى تقضي معهم اليوم، انتهى اليوم، ورجعت الزوجة إلى بيتها. وفي صباح اليوم التالي، أرسل والد الزوجة إلى زوج ابنته، بأنه يريده أن يذهب إليه في الحال.
تعجب الزوج من ذلك الأمر، ولكنه ذهب، طرق الزوج باب والد زوجته، استفسر عن الأمر، فوجد والد زوجته. يطلب منه بغضب أن يكف بعض الشيء عن جلب الطعام، من لحوم، وأسماك، وفاكهة إلى ابنته. وأن يأتي إليها بأطعمة عادية، كالفول والجبن.
إلى غير ذلك، تعجب الزوج كثيرًا، ولم يعرف إن كان يجب أن يرد على والد زوجته، أم لا، وبماذا يجيب؟. ولم يجد الزوج إلا أن يصمت، ويستمع إلى كلام والد زوجته، وبعد أن انتهى حديث الأب. استأذن منه الزوج، ثم ذهب إلى بيته مسرعًا، والتفكير لم يكف عنه أبدًا.
إذ كيف للأب أن يقول مثل ذلك الكلام، والرجل لا يأتي إلى زوجته، إلا بأنواع متواضعة جدًا من الطعام، حتى اللحوم، والفاكهة. فلم تكن تدخل إلى بيتهما طيلة الشهور السابقة، عاد الرجل إلى بيته.
ونادى على زوجته، فسألها عن الأمر، وأخبرها بما حدثه به والدها، فنظرت الزوجة إلى زوجها بحياء، ولطف. ثم أخبرته، بأنها كلما ذهبت إلى بيت أهلها، يقدمون إليها أنواعًا، وألوانًا. وأشكالًا من أفخم وأروع الطعام، والفاكهة، إلا أن الزوجة، كانت تعرض عنه.
ولم تقبل أن تتناول شيئًا منه، وكانوا إذا سألوها عن السبب، تخبرهم بأنها قد ملت تلك الأصناف كلها. لأن زوجها لا يكف عن جلبها لها، لدرجة أنها تشتهي الأطعمة العادية المتواضعة. إلا أن زوجها لا يكف عن جلب تلك الأطعمة الفخمة، فنعم الزوجة الصالحة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور