عالم يوضح كيف يخلق الدماغ وهم الأحلام التنبؤية
تاريخ النشر: 10th, June 2025 GMT
#سواليف
يشير البروفيسور رومان بوزونوف، الأستاذ في الأكاديمية الطبية المركزية إلى أن الكثيرين يؤكدون رؤية #أحلام نبوية أو #تنبؤية، لكن المنظور العلمي يقدم تفسيرا مختلفا جذريا لهذه الظاهرة.
ووفقا له، مثل هذه ” #التنبؤات ” ليست تصوفا على الإطلاق، بل هي من عمل أدمغتنا.
ويقول موضحا: “يصدر #الدماغ في #الحلم، تنبؤات دون مشاركة وعينا.
ويشير العالم إلى أنه لكل حدث احتماله الخاص، وعندما يتحقق، يتذكره الشخص ويعتقد أنه رأى حلما نبويا. وإذا لم يتحقق، فإنه ببساطة ينساه. ويفسر هذا بما يسمى “انحياز البقاء”.
ويقول: “لنتذكر قصة الطالب الشهيرة: لم أستعد للامتحان، درست فقط أسئلة البطاقة رقم 5. وحلمت أنني سأسحبها. وسحبتها! حلم نبوي؟ بالطبع! ولكن إذا كان هناك 100 بطاقة في الامتحان، فإن احتمال سحب البطاقة رقم 5 هو 1 بالمئة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أحلام تنبؤية التنبؤات الدماغ الحلم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية بمؤتمر "حل الدولتين": السلام لا يتحقق عبر سلب الحقوق
قال صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم الاثنين، إن آلاف المدنيين يتعرضون للتجويع والتهجير في قطاع غزة.
جاء ذلك خلال الجلسة الثانية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل تسوية سلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.
أخبار متعلقة "الغذاء والدواء" تنفذ 84 دراسة سريرية طبية تغطي مناطق السعوديةمنحه تصنيف WELL.. إكسبو 2025 أوساكا يحتفي بالجناح السعوديوأضاف بأن المؤتمر ينعقد في ظل استمرار التصعيد وتوسيع رقعة الصراع، مشيرًا إلى أن الانتهاكات الإسرائيلية تمتد إلى الضفة الغربية والقدس الشريف.
وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان: الأمن والسلام لا يتحققان عبر سلب الحقوق أو فرض الأمر الواقع بالقوة#الإخبارية pic.twitter.com/VZ0LrlyUUw— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 28, 2025الاعتراف بدولة فلسطينوشدد وزير الخارجية على أن الأمن والسلام لا يتحققان عبر سلب الحقوق، مرحبًا باعتراف عدد من الدول الصديقة بدولة فلسطين.
ودعا المجتمع الدولي لبناء قدرات وتمكين المؤسسات الفلسطينية، مؤكدًا أن "مسؤوليتنا المجتمعية تحتم علينا تحقيق الأمن والسلام للمنطقة".
وتابع بأن المملكة ستعمل على دعم فلسطين اقتصاديًا، موضحًا أن السلام لن يبنى دون تمكين الشعب الفلسطيني اقتصاديًا وتنمويًا.