مطالبات لبيلاروس بطرد مجموعة فاغنر من أراضيها
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قال وزير الداخلية البولندي ماريوش كامينسكي إن وارسو ودول البلطيق طالبت بيلاروس، الاثنين، بطرد مجموعة فاغنر العسكرية الروسية.
وقال كامينسكي بعد اجتماع مع نظرائه من ليتوانيا ولاتفيا وإستونيا "لقد طلبنا من نظام (الرئيس البيلاروسي ألكسندر) لوكاشينكو طرد مجموعة فاغنر على الفور من بيلاروس".
أخبار ذات صلة عطل تقني في المراقبة الجوية يؤخر عشرات الرحلات في بريطانيا عطل تقني في المراقبة الجوية .... عطل تقني في المراقبة الجوية .... عطل تقني في المراقبة الجوية يؤخر عشرات ....
منذ 22 دقيقة
عاصفة قوية تضرب جزيرة مايوركا الإسبانية عاصفة قوية تضرب جزيرة مايوركا .... عاصفة قوية تضرب جزيرة مايوركا .... عاصفة قوية تضرب جزيرة مايوركا الإسبانيةمنذ ساعة
الحكومة الليبية توقف وزيرة الخارجية عن العمل بعد لقائها .... الحكومة الليبية توقف وزيرة .... الحكومة الليبية توقف وزيرة .... الحكومة الليبية توقف وزيرة الخارجية عن ....منذ 5 ساعات
"الدفاع السورية": خروج مطار حلب عن الخدمة جراء عدوان .... "الدفاع السورية": خروج مطار حلب .... "الدفاع السورية": خروج مطار .... "الدفاع السورية": خروج مطار حلب عن ....منذ 6 ساعات
روسيا: إسقاط مسيرات أوكرانية في منطقتي موسكو وبريانسك روسيا: إسقاط مسيرات أوكرانية في .... روسيا: إسقاط مسيرات أوكرانية .... روسيا: إسقاط مسيرات أوكرانية في منطقتي ....منذ 8 ساعات
العثور على رأس خنزير بري أمام القنصلية المغربية في فرنسا .... العثور على رأس خنزير بري أمام .... العثور على رأس خنزير بري أمام .... العثور على رأس خنزير بري أمام القنصلية ....منذ 15 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًمطالبات لبيلاروس بطرد مجموعة فاغنر من أراضيها
عربي دولي | منذ دقيقةعطل تقني في المراقبة الجوية يؤخر عشرات الرحلات في بريطانيا
عربي دولي | منذ 22 دقيقةالهواري: ولادة 200 ألف طفل سوري منذ بداية اللجوء بالأردن
الأردن | منذ 32 دقيقةخسارة المنتخب الوطني من نيوزيلندا في بطولة كأس العالم للسلة
رياضة | منذ 42 دقيقةالأعيان يقر قانون حماية البيانات الشخصية
الأردن | منذ 51 دقيقةالاحتلال يجمد قرار زيادة عدد الغزيين العاملين في "تل أبيب"
فلسطين | منذ ساعة للمزيدما هو المعدل المتوقع للقبول في كلية الطب بالجامعات الرسمية؟
الأردنمراسل "رؤيا": ضبط أحد المشاهير في إربد بعد نشره مقاطع مسيئة
الأردنمصدر أمني: شاب يقدم على طعن والده في عمان
الأردنوفاة الشابة الفلسطينية ملك عليان بظروف غامضة
فلسطينفواتير مياه شهرية في هذه المحافظات بدءا من أيلول المقبل "فيديو"
الأردنالأمن العام: القبض على مطلوب هاجم أحد المحال التجارية في عمان
الأردن الطقستغيرات تدريجية على الأجواء في الأردن وعودة الأجواء الصيفية الاعتيادية
الأرصاد تحذر من طقس الاثنين والثلاثاء في الأردن
تعرف إلى حالة الطقس في الأردن يومي الاثنين والثلاثاء
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إسقاط مسیرات أوکرانیة الدفاع السوریة مجموعة فاغنر خروج مطار
إقرأ أيضاً:
مطالبات شعبية بعزل رئيسة وزراء تايلند إثر زلة دبلوماسية
كوالالمبور– أصدرت المحكمة الدستورية في بانكوك قرارا بتعليق عمل رئيسة وزراء تايلند باتونغتارن شيناواترا، لحين النظر في مشروع عزلها بالبرلمان، وذلك على إثر تسريب مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الكمبودي السابق هون سين -أجريت في 15 من يونيو/حزيران الماضي- بحثا خلالها سبل خفض التوتر على الحدود.
ويأتي تعليق عمل رئيسة الوزراء في سياق معارك عدة تواجهها الحكومة، وبالتزامن مع مثول والدها تاكسين شيناواترا مجددا أمام المحكمة.
وجاء قرار المحكمة -الذي صدر أمس الثلاثاء- استجابة لطلب 36 عضوا في مجلس الشيوخ، اتهموا فيه شيناواترا بمخالفة الدستور وخيانة الأمانة وغياب اللباقة.
وردت رئيسة الوزراء بقبول الحكم والاعتذار للشعب التايلندي، لكنها أكدت أن حديثها مع رئيس الوزراء الكمبودي السابق كان بحسن نية كامل، ويهدف إلى الحفاظ على سيادة البلاد وأرواح الجنود في ظل التوتر الحدودي.
أبرز ما أثار الساسة المتربصون بالحكومة الثالثة لعائلة شيناواترا، وحرّك أنصارهم في الشارع، هو مخاطبة رئيسة وزرائهم هون سين بعبارة "يا عم"، وانتقادها في المكالمة نائب رئيس أركان الجيش التايلندي. علما بأن سين يشغل حاليا منصب رئيس مجلس الشيوخ في كمبوديا، واتصف حكمه الذي دام نحو 40 عاما بالعقلانية في إدارة النزاع الحدودي مع تايلند، وحل جزءا منه بتحكيم دولي.
ويقول خبراء في الشأن التايلندي أن لدى التايلنديين حساسية مفرطة في استعمال الكلمات والحركات، حتى أن مستوى رفع اليدين في التحية التقليدية ينبئ عن مستوى التقدير والاحترام، وهو ما استغلته القوى المناهضة للحكومة الحالية، وأدت إلى انسحاب أحد الأحزاب الحليفة للحكومة، بما ينذر بسقوطها.
وطالبت المعارضة -الممثّلة في حزب الشعب- بحل البرلمان والعودة للانتخابات، وذلك بعد أن انسحب أحد الشركاء الرئيسيين في الحكومة.
ولم يمضِ على حكم باتونغتارن (37 عاما) سوى 10 أشهر، وهي أصغر رئيس وزراء في تاريخ البلاد، ورابع شخصية تتقلد المنصب في عائلة شيناواترا، وأظهرت استطلاعات الرأي -الأحد الماضي- تراجع شعبيتها إلى أقل من 10%.
إعلانوتسلم السلطة مؤقتا "سوريا جوانغرو نغروانغيت" نائب رئيسة الوزراء لحين انتهاء الإجراءات القضائية، إذ من المفترض أن ترد شيناواترا على الاتهامات الموجهة لها خلال 15 يوما.
وليست رئيسة الوزراء الموقوفة عن العمل الوحيدة التي تواجه الأزمة التي تعصف بالعائلة، فوالدها تاكسين مثُل أمام المحكمة بتهمة "تجريح الملك". وقد نُبشت القضية بعد عودته من المنفى عام 2023 ودخوله السجن وقضاء مدة سجنه في المستشفى، ثم صدور عفو ملكي بحقه.
وسجلت تهمة "تجريح مقام الملك" بناء على مقابلة صحفية مع صحيفة كورية عام 2015، وذلك رغم رفض شيناواترا الأب (79 عاما)، التهم وتأكيد ولائه للملك، وإذا ما أدين فقد يواجه عقوبة بالسجن تصل إلى 15 عاما.
وأطاح العسكر بحكومة تاكسين شيناواترا عام 2006، وبحكومة شقيقته يينغلوك عام 2014، وتواجه ابنته مشروعا في البرلمان لسحب الثقة وإجراء قضائيا في الوقت نفسه.
وفي حين طرقت أزمة تايلند السياسية أسماع حكومات دول مجاورة، يرى محللون سياسيون أن تدخل الجيش في الشؤون السياسية بتايلند يثير دول مجموعة "آسيان"، خاصة التي تتبنى نظاما سياسيا مشابها يزاوج بين سلطة الملك والنظام الديمقراطي في الحكم.
وهي رسالة استوعبتها أحزاب الحكومة الائتلافية في ماليزيا، ومفادها أن الحيلولة دون عدوى تدخل العسكر يكمن في الحفاظ على الائتلاف الحاكم إلى أن يحين موعد الانتخابات المقبلة عام 2027.
ورغم أن رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم التقى نظيرته التايلندية عدة مرات خلال فترة وجيزة، فإن شيئا لم يرشح بشأن عرضه الوساطة سواء في الأزمة الداخلية أو النزاع الحدودي.
لكن مقربين من دوائر الحكم في بوتراجيا (العاصمة الإدارية لماليزيا) يرون أن سرعة تحرك إبراهيم وزيارته لبانكوك بعد الاشتباكات الحدودية تشي باهتمام بالغ في السيطرة على كلتا الأزمتين، ودون إثارة التحفظات بالتدخل المخالف لقواعد دبلوماسية منظمة آسيان التي يرأسها حاليا.
النزاع الحدوديويبدو أن رئيسة الوزراء التايلندية كانت تسعى إلى إنهاء التوتر مع كمبوديا في أعقاب الاشتباك الحدودي في مايو/أيار الماضي. وهو نزاع مزمن، لكن تسريب المحادثة الهاتفية تسبب في عاصفة سياسية داخلية، وأدى إلى انسحاب الحزب المحافظ من السلطة، وهو المعروف بأنه أداة للعسكر، وبدأت موجة احتجاجات شعبية ضد الحكومة، واتهام رئيسة الوزراء بالتملق لكمبوديا وإساءة الأدب أو "تجاوز المعايير الأخلاقية"، حسبما ورد في الشكوى القضائية.
وتفاقُم النزاع الحدودي بين عضوين في منظمة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) يبعث كثيرا من القلق في أوساط المنظمة، لا سيما ماليزيا التي ترأس الدورة الحالية وتسعى إلى تقديم آسيان نموذجا للاستقرار الإقليمي والتعاون الاقتصادي.
ويستبعد مراقبون إثارة القضية الحدودية في أروقة آسيان التي يعقد وزراء خارجتيها مؤتمرهم في كوالالمبور الأسبوع المقبل، وذلك التزاما بميثاق المنظمة الذي يمنع التدخل في النزاعات الثنائية أو الشؤون الداخلية للدول الأعضاء، وتعززه الاتفاقية الموقعة عام 1967 التي أكدت "مبدأ عدم التدخل".
إعلان