أعلن الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، انطلاق برنامج (الاقتصاد 24) على شاشة القناة الأولى قريبا، ويبث البرنامج الجديد يوميًا لمدة ساعة كاملة، ويتناول قضايا الاقتصاد والمال مصرياً وعربياً ودولياً، كما يستعرض ملفات الطاقة والمعادن والبنوك والشركات وكذلك الاتصالات والصناعات، وأحدث مستجدات تكنولوجيا التمويل وتطبيقات المعاملات الاقتصادية اليومية، بالإضافة إلى أبرز المؤلفات والمنتديات والدوريات التي تعالج مجالات الاقتصاد والتنمية.

وذكرت الهيئة في بيان، اليوم الأربعاء أن البرنامج يقدم التطورات التي تشهدها مصر في مجالات البنية الأساسية والمشروعات الكبرى، والفرص التي توفرها للمستثمرين العرب والأجانب، لا سيما مع خطوات الإصلاح الضريبي والجمركي، ومزايا اتساع السوق المصري، وإمكانات الموقع المميز الذي يجعل من مصر البوابة الأفضل لإفريقيا وجنوب أوروبا وغرب آسيا.. مشيرة إلى أن البرنامج يقدمه ثلاثة من نجوم ماسبيرو: محمود يوسف وأحمد نجيب وولاء غانم.

وكانت الهيئة الوطنية للإعلام قد أعلنت انطلاق برنامج (العالم غدًا) يومياً على شاشة القناة الأولى عقب نشرة التاسعة، وهو برنامج من تقديم محمد ترك وريهام الديب وليلى عمر، ويترأس تحريره أيمن عطية، كما تم الإعلان عن البرنامج العلمي الأسبوعي (كلام في العلم) مع الدكتور سامح سعد.. تقديم دكتورة داليا بركات، ويترأس التحرير الكاتب الصحفي أشرف أمين رئيس القسم العلمي بالأهرام.

يتوازى ذلك مع الإعلان عن بدء إنتاج سلسلة (وثائقيات ماسبيرو) عبر الفيلم الوثائقي (أينشتاين في بورسعيد).

وتأتي هذه البرامج والوثائقيات ضمن رؤية (عودة ماسبيرو).. والتي انتقلت من مرحلة التخطيط العام ووضع الإطار الفكري، إلى المرحلة العملية.. من تطوير الخريطة البرامجية لمحطات الإذاعة والتليفزيون، إلى تنفيذ المشروعات التي تم إعلانها.

اقرأ أيضاً«الوطنية للإعلام» تنعى الإذاعية هدى العجيمي مقدمة برنامج إلى ربات البيوت

الوطنية للإعلام: انطلاق برنامج «العالم غدًا» على القناة الأولى المصرية قريبًا

«الوطنية للإعلام»: تكريم كبار المبدعين في مؤتمر «مستقبل الدراما» الثلاثاء المقبل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الكاتب أحمد المسلماني الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام المشروعات الكبرى الوطنیة للإعلام

إقرأ أيضاً:

الأغذية العالمي: خطر المجاعة لا يزال يخيم على السودان في خضم نقص التمويل

مسؤول في برنامج الأغذية العالمي قال إنه على الرغم من المساهمات السخية العديدة لعمل البرنامج في السودان، إلا أن البرنامج يواجه عجزا قدره 500 مليون دولار لدعم المساعدات الغذائية والنقدية الطارئة للأشهر الستة المقبلة.

بورتسودان: التغيير

قال برنامج الأغذية العالمي إن خطر المجاعة لا يزال يلاحق المجتمعات المتضررة من الحرب في السودان، مشيرا إلى أن المجتمعات على خطوط المواجهة قد وصلت إلى “نقطة الانهيار” وغير قادرة على دعم الأسر النازحة بعد الآن.

متحدثا من بورتسودان للصحفيين في جنيف اليوم الثلاثاء، قال المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في السودان، لوران بوكيرا: “خلال الأشهر الستة الماضية، عزز البرنامج مساعداته، ونحن الآن نصل إلى ما يقرب من مليون سوداني في الخرطوم بدعم غذائي وتغذوي. يجب أن يستمر هذا الزخم، فهناك العديد من المناطق في الجنوب معرضة لخطر المجاعة”.

وأضاف أن مهمة أممية إلى الخرطوم وجدت العديد من الأحياء مهجورة، ومتضررة بشدة، وأشبه بـ”مدينة أشباح”، مؤكدا أن الضغط على الموارد المُستنزفة سيزداد.

تداعيات نقص التمويل

وأشار المسؤول في برنامج الأغذية العالمي إلى أنه على الرغم من المساهمات السخية العديدة لعمل البرنامج في السودان، إلا أن البرنامج يواجه عجزا قدره 500 مليون دولار لدعم المساعدات الغذائية والنقدية الطارئة للأشهر الستة المقبلة.

وقال بوكيرا: “يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك الآن من خلال زيادة التمويل لوقف المجاعة في المناطق الأكثر تضررا، والاستثمار في تعافي السودان. يجب علينا أيضا المطالبة باحترام سلامة وحماية الشعب السوداني وعمال الإغاثة”.

وأعرب عن القلق البالغ إزاء الوضع الحالي، مضيفا: “هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لاستعادة الخدمات الأساسية وتسريع وتيرة التعافي من خلال جهود منسقة مع السلطات المحلية والمنظمات غير الحكومية الوطنية ووكالات الأمم المتحدة والشركاء في المجال الإنساني”.

وقال إن برنامج الأغذية العالمي أجبر على تقليص كمية ونطاق الإغاثة التي يمكنه توزيعها بسبب نقص التمويل.

وقال بوكيرا: “إن نقص التمويل يُعطل بالفعل بعض المساعدات التي نقدمها في ولايات الخرطوم والنيل الأزرق والجزيرة وسنار. اضطررنا إلى سحب حصصنا الغذائية والزيت والبقوليات من سلة الغذاء بسبب نقص الموارد”.

مساعٍ للوصول إلى 7 ملايين شخص شهريا

وقال المسؤول الأممي إنه في الخرطوم، أصبحت المكملات الغذائية المنقذة للحياة للأطفال الصغار والحوامل والمرضعات ليست في المتناول بالفعل بسبب نقص الموارد.

ورغم التحديات العديدة، يصل البرنامج الآن إلى أربعة ملايين شخص شهريا في جميع أنحاء السودان. وهذا يزيد بنحو أربعة أضعاف عما كانت عليه في بداية عام 2024 مع توسع نطاق الوصول، بما في ذلك في مناطق لم يكن بالإمكان الوصول إليها سابقا مثل الخرطوم.

ويتم دعم المجتمعات المحلية على المدى الطويل من خلال المساعدات النقدية لدعم الأسواق المحلية والمخابز والشركات الصغيرة التي تخطط لإعادة فتح أبوابها.

وقال بوكيرا: “لقد وسعنا نطاق عملياتنا بسرعة لتلبية الاحتياجات المتزايدة. نهدف إلى الوصول إلى سبعة ملايين أشخاص شهريا، مع إعطاء الأولوية لأولئك الذين يواجهون المجاعة أو المناطق الأخرى المعرضة لخطر شديد”.

الوسومآثار الحرب في السودان الأمم المتحدة المجاعة في السودان برنامج الأغذية العالمي

مقالات مشابهة

  • «جمارك دبي» تطلق برنامجاً تدريبياً لتمكين الكوادر الوطنية في القطاع اللوجستي
  • الشارقة لإدارة الأصول ترسّخ مفاهيم التميّز المؤسسي
  • الاقتصاد 24.. برنامج جديد على القناة الأولى قريباً -تفاصيل
  • أكبر برنامج يومي متخصص.. نجوم ماسبيرو يقدمون الاقتصاد 24 على شاشة الأولي
  • أكبر برنامج اقتصادي يومي.. نجوم ماسبيرو يقدمون “الاقتصاد 24” على شاشة القناة الأولى
  • الأغذية العالمي: خطر المجاعة لا يزال يخيم على السودان في خضم نقص التمويل
  • «دبي للثقافة» تختتم برنامج «وفد اليابان للفنون والثقافة»
  • مستقبل وطن: برنامج رد الأعباء التصديرية شهادة ميلاد لمرحلة دعم غير مسبوقة للصناعة
  • «نقل عجمان» تطلق الدورة الثالثة من برنامج القيادات