ترامب يدعو لاتفاق بين إيران وإسرائيل: سنتوصل إلى السلام
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
15 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: في الوقت الذي توالت فيه الصواريخ الإيرانية، نحو تل أبيب مستهدفة مواقع متفرقة بينها منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدعوة لاتفاق بين إسرائيل وإيران.
وقال ترامب في تصريحات ، “على إيران وإسرائيل التوصل إلى اتفاق وسنتوصل إلى سلام بينهما قريبا”.
وأضاف، “أنا سأعقد اتفاقا بين إيران وإسرائيل كما فعلت مع الهند وباكستان، وهناك اتصالات واجتماعات عديدة تجري الآن من أجل إحلال السلام بين الطرفين”.
وأتم بالقول: “اجعلوا الشرق الأوسط عظيما مرة أخرى”.
جاء ذلك متزامنا مع ما ذكرته وسائل إعلامية، بان صاروخا إيرانيا استهدف مسكن الرئيس الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقالت وسائل الاعلام ان “احد الصواريخ الإيرانية استهدف مسكن الرئيس الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ببلدة قيسارية”.
وأضافت ان “ذلك أدى الى الحاق اضرار مادية “.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني يطالب «حزب الله» بإلقاء السلاح وإسرائيل بالانسحاب
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصعّد الرئيس اللبناني جوزاف عون، أمس، دعواته لسحب سلاح «حزب الله»، مشيراً إلى أن عدم القيام بذلك سيعطي إسرائيل ذريعة لمواصلة هجماتها، وقال إن القضية ستكون على جدول أعمال اجتماع مجلس الوزراء الأسبوع المقبل.
وفي كلمة أمام ضباط الجيش، قال عون إن الجانب الأميركي كان «قد عرض علينا مسودة أفكار أجرينا عليها تعديلات جوهرية ستطرح على مجلس الوزراء مطلع الأسبوع المقبل وفق الأصول ولتحديد المراحل الزمنية لتنفيذها».
وأضاف عون أن الاقتراح اللبناني يأتي رداً على مسودة الأفكار الأميركية يطالب «بوقف فوري للأعمال العدائية الإسرائيلية في الجو والبر والبحر بما في ذلك الاغتيالات».
وقال إن لبنان يطالب أيضاً «بانسحاب إسرائيل خلف الحدود المعترف بها دولياً، وإطلاق سراح الأسرى وبسط سلطة الدولة اللبنانية على كافة أراضيها وسحب سلاح جميع القوى المسلحة ومن ضمنها حزب الله وتسليمه إلى الجيش اللبناني».
وحث عون جميع الأطراف السياسية على اقتناص الفرصة التاريخية، ودفع من دون تردد، إلى التأكيد على حصرية السلاح بيد الجيش والقوى الأمنية، دون سواها».