الرئيس المشاط: إيران ليست لقمة سائغة ولديها القدرة الكافية للرد على العدوان الصهيوني
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
الثورة نت/..
أكد فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، أن للجمهورية الإسلامية في إيران الحق الكامل في ضرب مصالح أي دولة تعتدي عليها أو تشارك كيان العدو الصهيوني اعتداءاته.
وأوضح الرئيس المشاط في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن إيران ليست لقمة سائغة ولديها القدرة الكافية للرد وعلاقات واتفاقيات واسعة مع دول كثيرة.
وأشار إلى أن من الحماقة أن يجر كيان العدو أي دولة في عدوانه على إيران مع علمها ان مصالحها ستتضرر.
وقال فخامة الرئيس “ولى زمن أن تضرب وتهرب دون أن تضرب”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يشن حملة اعتقالات بالضفة الغربية المحتلة
الثورة نت/وكالات شنت قوات العدو الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، حملة مداهمات في الضفة الغربية المحتلة واعتقلت خلالها عددا من الفلسطينيين. وذكرت وكالة صفا الفلسطينية أن قوات العدو ثلاثة شبان جنوب بيت لحم وهم إيهاب خالد صباح، وريان عصام العمور، من بلدة تقوع جنوب ، شرقي بيت لحم، وأحمد محمد ثوابته ،من بلدة بيت فجار جنوبًا، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها. وفي مدينة الخليل، اعتقلت قوات العدو، سبعة مواطنين، عقب اقتحام منازلهم وتفتيشها والعبث بمحتوياتها. وذكرت مصادر محلية أن القوات اعتقلت كلًا من: عمر نعيم زيادة من مدينة الخليل، وبسام محمد سلامة شروف، ونبيل انور بحر، ومحمد اسماعيل ابو عمار من بلدة نوبا شمال غرب الخليل. وأوضحت أن القوات اعتقلت كلًا من: أحمد كمال غنيمات، ومعن حمد الله محمد حميدات من بلدة صوريف، والشاب ،إسماعيل أحمد عبد القادر الحروب، من بلدة خاراس. واعتدت قوات العدو بالضرب المبرح على عدد من المعتقلين ونكلت بهم، خلال مداهمة منازلهم واعتقالهم. وفي مدينة نابلس، اعتقل العدو الشاب الفلسطيني ،كرم راتب سناكرة ،بعد مداهمة منزله في قرية تل غرب المدينة، وتفتيشه. بالإضافة الى اقتحام قوات العدو عدة أحياء في مدينة نابلس، وداهمت عدة منازل، وفتشتها، دون أن يبلغ عن اعتقالات. كما اقتحمت بلدة سبسطية شمال غرب المدينة، وأجبرت أصحاب المحلات التجارية على إغلاق أبوابها. وفي ذات الشأن، استولت قوات العدو على مركبتين في مخيم العروب تعود ملكيتهما إلى المواطنين ،حسن محمد عدوي ومحمد كواملة. وياتي ذلك بالتزامن مع قيام قوات العدو، بنصب عدة حواجز عسكرية على مداخل الخليل وبلداتها وقراها ومخيماتها، وأغلقت عددًا من الطرق الرئيسة والفرعية بالبوابات الحديدية والمكعبات الإسمنتية والسواتر الترابية.