إطلالتان أنيقتان لسكارليت جوهانسون خلال الترويج لفيلمها الجديد
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- استطاعت الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون أن تعود بقوة إلى السجادة الحمراء في بداية هذا الأسبوع، بطلتين مختلفتين، لفتتا الأنظار بشكل كبير.
تألقت جوهانسون في جلسة التصوير الرسمية لفيلم "Jurassic World Rebirth" التي أُقيمت في لندن يوم الاثنين، بإطلالة عصرية أنيقة، حيث اختارت بدلة تنورة سوداء من توقيع دار Schiaparelli للأزياء.
تميزت البدلة بأزرارها الذهبية الشهيرة التي أضافت لمسة من الفخامة، وجمعت بين الأكمام الطويلة والقصيرة بأسلوب يعكس توازناً فريداً بين الكلاسيكية والمعاصرة.
اختارت النجمة تسريحة شعر طبيعية تركت خصلاتها تتدلى على كتفيها، فيما برز مكياجها بأحمر شفاه باللون الأحمر الداكن مع ماسكارا كثيفة وخط كحل أسود داخل العينين، ما صنع تبايناً أنثوياً تماشى مع اللون الأسود الذي ترتديه.
View this post on InstagramA post shared by Hung Vanngo (@hungvanngo)
شارك خبير مكياج المشاهير هونغ فانغو، المقيم في نيويورك، عبر صفحته الرسمية على "إنستغرام" صوراً توضح تفاصيل مكياج الممثلة الأمريكية، والذي جمع بين الأسلوب الكلاسيكي واللمسات العصرية المتجددة، ما منح إطلالتها رونقاً خاصاً.
أما في العرض العالمي الأول للفيلم الذي أُقيم يوم الثلاثاء في لندن، فقد خطفت جوهانسون الأنظار بإطلالة من توقيع المصممة البريطانية فيفيان وستوود، حيث ارتدت فستاناً بلا أكمام بلون زهري ناعم مرصع بالترتر اللامع ومزيناً بتطريزات دقيقة.
تميز الجزء العلوي من الفستان بقصة الأكتاف العارية مع تصميم كورسيه يحوي دعامات وهيكلاً ضيقاً يبرز الخصر، في حين انسدلت التنورة بنعومة من عند الخصر حتى الأرض بأسلوب عمودي متدفق، مما منح النجمة مظهراً متفرداً بين الحضور.
A post shared by Hung Vanngo (@hungvanngo)
وأكملت الممثلة الأمريكية إطلالتها بتسريحة شعر مموجة مستوحاة من نجمات الأربعينيات، لمصفف الشعر المحترف ريناتو كامبورا، مع فرق جانبي عميق أضاف لمسة كلاسيكية.
كما تولى فانغو تصميم مكياج ناعم برونزي، مع حواجب محددة بدقة وظلال عيون وردية ناعمة وشفاه بلون فاتح، مما أضفى عليها هالة رومانسية خفيفة.
أمريكابريطانياأزياءفساتينفيلممشاهيرموضةنجوم هوليوودهوليوودنشر الخميس، 19 يونيو / حزيران 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا أزياء فساتين فيلم مشاهير موضة نجوم هوليوود هوليوود
إقرأ أيضاً:
الري: ضرورة الترويج لمشروعات تتبنى نهج الترابط بين المياه والغذاء والطاقة والنظم البيئية
أكد الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، ضرورة تعزيز قدرات الدول العربية المتوسطية في تعبئة تمويلات لمشروعات التكيف مع تغير المناخ، والترويج لمشروعات متكاملة تتبنى نهج "الترابط بين المياه والغذاء والطاقة والنظم البيئية- (WEFE NEXUS)=، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وخاصة الهدف السادس المعني بالمياه وأيضا تحقيق رؤية مصر 2030، مع تعزيز تبادل المعرفة بين الدول العربية وبناء قدرات المتخصصين في مجال المياه كأداة أساسية لتحسين كفاءة إدارة الموارد المائية، وتوفير الكوادر البشرية المؤهلة والقادرة على استخدام التكنولوجيا بفعالية، خاصة أن المنطقة العربية تُعد من أكثر مناطق العالم التي تواجه ندرة المياه، حيث تعاني 19 دولة عربية من أصل 22 دولة عربية من ندرة المياه، كما أن أكثر من 90% من سكان الدول العربية يواجهون مستويات حرجة من ندرة المياه، وأن 21 دولة عربية تعتمد على موارد مائية دولية مشتركة.
جاء ذلك خلال مشاركة وزير الري في افتتاح ورشة عمل البرنامج التدريبي لدول حوض البحر المتوسط المنعقد تحت عنوان تمويل مشروعات المناخ من صندوق المناخ الأخضر لتنفيذ مشروعات الترابط بين المياه والغذاء والطاقة والنظم البيئية، والتي نظمها المجلس العربي للمياه، وصندوق المناخ الأخضر، والاتحاد من أجل المتوسط، والوكالة السويدية للتعاون الإنمائي.
وأعرب الدكتور سويلم، بحسب بيان، اليوم الثلاثاء، عن تقديره للمجلس العربي للمياه وصندوق المناخ الأخضر وكافة الشركاء المنظمين على جهودهم في تصميم هذا البرنامج التدريبي المتكامل بحضور مشاركين من دول: الأردن، لبنان، فلسطين، تونس، الجزائر، والمغرب، حيث يحظى هذا البرنامج التدريبي بأهمية كبيرة في ظل التحديات العديدة التي يواجهها قطاع المياه في المنطقة العربية ومنطقة حوض البحر المتوسط.
وشدد الوزير على ضرورة تعزيز التنسيق والتعاون بين دول حوض النيل لتطبيق مبادئ الترابط بين المياه والغذاء والطاقة والنظم البيئية، بما يضمن تحقيق المنفعة المشتركة وتعزيز التوافق بين دول الحوض.
وقال سويلم إن مصر تعد من الدول التي تواجه تحديات مائية استثنائية نظرا لانخفاض معدلات هطول الأمطار وكونها من أكثر دول العالم جفافا، وتعتمد بشكل شبه كامل على نهر النيل لتوفير أكثر من 97% من احتياجاتها المائية.
وأضاف، كما تزداد هذه التحديات مع ارتفاع درجات الحرارة، وما يصاحبها من زيادة في استهلاك المياه، وأمام هذه التحديات فقد أصبح من الضروري التحول إلى الجيل الثاني لمنظومة الري 2.0"، والذي يعد بمثابة تجسيد عملي لمبادئ الترابط بين المياه والغذاء والطاقة والنظم البيئية، حيث يسعى الجيل الثاني للاعتماد بشكل أكبر على التكنولوجيا الحديثة في إدارة المياه مثل التحول الرقمي في إدارة المياه، واستخدام صور الأقمار الصناعية والنماذج الرياضية والتصوير بالدرون لحساب التركيب المحصولي وتحسين إدارة وتوزيع المياه، بالإضافة لتحديث المنشآت المائية وعلى رأسها السد العالي وخزان أسوان، والتوسع في نظم الري الذكي، والتحول لتوزيع المياه باستخدام التصرفات بديلا عن المناسيب، والتوسع في معالجة وإعادة استخدام مياه الصرف الزراعي، واستخدام مواد طبيعية صديقة للبيئة في حماية الشواطئ وتأهيل الترع، وحوكمة المياه الجوفية باستخدام قواعد بيانات رقمية، و رفع كفاءة الكوادر البشرية بالوزارة.
وأشار إلى أن أبرز المشروعات الناجحة في مجال التكيف مع تغير المناخ هو مشروع تعزيز التكيف مع تغير المناخ في الساحل الشمالي ودلتا النيل، والممول بمنحة من صندوق المناخ الأخضر، حيث يعد نموذجا رائدا في تنفيذ مشروعات التكيف باستخدام مواد طبيعية صديقة للبيئة مع دمج المجتمعات المحلية في التنفيذ لضمان الاستدامة، كما يتم دراسة تأهيل الترع باستخدام مواد صديقة للبيئة.
اقرأ أيضاًوزير الري يوجه باستمرار مجهودات مصلحة الميكانيكا والكهرباء في تنفيذ برنامج الصيانة للمحطات
وزير الري: نوفر الاحتياجات المائية حال طلبها من المنتفعين بالكميات المطلوبة