إقبال كبير من المصطافين.. جهاز القرى السياحية يكشف حجم التطوير داخل جزيرة مارينا
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أجرت الإعلامية بسمة وهبة، جولة داخل مدينة العلمين الجديدة وقرى الساحل الشمالي، وتحدثت عن حجم الإنجاز والتطور الذي تشهده المدينة.
وتحدث خالد سرور رئيس جهاز القرى السياحية، عن حجم التطوير في قرى الساحل الشمالي، وجزيرة مارينا.
وقال خالد سرور في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج “ 90 دقيقة ” المذاع على قناة “ المحور ”،:" تم العلم على تطوير وتنظيم العمل داخل جزيرة مارينا بالساحل الشمالي وأصبح هناك إقبال كبير من المصطافين على الجزيرة ".
وتابع خالد سرور :" كل المنشآت المتواجدة على جزيرة مارينا سهلة الفك والتركيب ويتم تركيبها مع دخول الصيف ".
وأكمل خالد سرور:" لدينا ممثلين من جهاز القرى السياحية لضمان استقرار الأوضاع داخل الجزيرة وضمان الحفاظ على الشكل الجمالي للجزيرة والتأكد من ملائمة الأنشطة الترفيهية ".
ولفت خالد سرور :" الأسعار داخل جزيرة مارينا ملائمة بشكل كبير ولا يوجد ارتفاع مبالغ فيه بالنسبة للأسعار ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الساحل الساحل الشمالي القرى السياحية بسمة وهبة اخبار التوك شو الساحل الشمالی
إقرأ أيضاً:
بروفيسور بأهم مراكز الاحتلال العلمية يكشف عن دمار كبير بعد استهدافه بصاروخ
نقلت صحيفة هآرتس عن بروفيسور، في معهد وايزمان للعلوم، أحد أهم المراكز البحثية لدى الاحتلال، كشفه عن دمار كبير تعرض له المكان نتيجة استهداف صاروخي قبل يومين من قبل إيران ردا على عدوان الاحتلال.
وأوضح أن المختبر دمر بالكامل، والصاروخ الإيراني، الذي أصابت المعهد، أدى إلى انهيار 3 طوابق في المعهد.
ويقع المعهد ضمن ما يعرف بتل أبيب الكبرى، ونشرت حسابات عبرية، لحظة سقوط الصاروخ عليه بصورة مباشرة، وانفجار ألحق ضررا بأحد مبانيه.
ويعد ركيزة هامة، لأبحاث الاحتلال، في مجالات الفيزياء والبيولوجيا الجزيئية، والطاقة النووية، والأسلحة الدقيقة، والرياضيات والتقنيات الفائقة.
وتأسس المعهد عام 1934، قبل قيام دولة الاحتلال إثر النكبة، على يد حاييم وايزمان، وهو أحد علماء الحركة الصهيونية، والذي بات لاحقا أول رئيس لدولة الاحتلال، وسمي باسمه، ليكون القوة الناعمة للاحتلال، في المجال الأكاديمي والعلمي.
ويصنف على أنه مؤسسة مستقلة غير ربحية، لكنه يتلقى الدعم المالي من حكومة الاحتلال، فضلا عن حجم تبرعات هائل من المؤسسات اليهودية حول العالم، ومؤسسات علمية واقتصادية دولية، ويحتوي على عشرات المختبرات والمراكز البحثية المتطورة، إضافة إلى مدرسة للدراسات العليا، حملت اسم فاينبرغ قديما، ولاحقا كلية وايزمان للدراسات العليا.
على الرغم من اعتباره مؤسسة أكاديمية، إلا أنه لا يمنح درجات البكالوريوس، لكنه يركز على درجتي الماجستير والدكتوراه، في العلوم والرياضيات، ويفتح المجال لباحثي الاحتلال، والعلماء من الإسرائيليين والدوليين، للانتساب إليه والمشاركة في أبحاثه.
ويركز المعهد على الأبحاث النظرية، وفي حال تميزها، تنقل إلى التطبيق الصناعي والتقني والطبي، وله مسار تسويقي لبراءات الاختراع والتقنيات التي تخرج من داخله، عبر مؤسسة ييدا، والتي تدر عليه مداخيل بمئات ملايين الدولارات سنويا.
ومن أبرز الأبحاث التي تجرى في المعهد، تقنيات الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، التقنيات العسكرية، وهو قطاع سري لا يكشف عن النقاب عن تفاصيله، إضافة إلى أبحاث الدواء والأمراض مثل السرطان.