جيش الاحتلال الإسرائيلي يدمر 3 طائرات إيرانية من طراز إف 14
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
بث جيش الاحتلال الإسرائيلي مشاهد لقصف ثلاث طائرات عسكرية إيرانية من طراز إف 14 وسط إيران حسب وسائل الإعلام الإسرائيلية اليوم السبت وتطورت الحرب الإسرائيلية الإيرانية.
منذ شن إسرائيل هجومها العسكري المعتدي على الدولة الإيرانية المنتهك للقانون الدولي،وبدأت إيران في الرد العسكري المشروع عقب تعرضها للهجوم العسكري ودمرت الضربات الصاروخية الإيرانية العديد من القواعد العسكرية الإسرائيلية والشركات التي تدخل في الصناعات العسكرية،ومنشآت إسرائيلية أمنية متعددة.
ولاتزال هناك دعوات دولية للتهدئة لاحتواء الصراع العسكري الإيراني الإسرائيلي مثل الدعوة التركية التي تريد استضافة تلك المحادثات لإنهاء الصراع الذي بدأته إسرائيل بينما تسعى الدولة الإيرانية للتفاوض حول البرنامج النووي لديها بشروط تسمح لها إنتاج الطاقة سلميا،وهو ما دعا له الرئيس الروسي بوتين وأكد عليه بإن طهران تنتج الطاقة سلميا عبر مفاعلاتها النووية وتكمُن عثرة المفاوضات بالشروط الأمريكية التي تقضي بإن تكون نسبة تخصيب اليورانيوم بإيران صفر،وهو ما يعوق إنتاج الطاقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحرب الإسرائيلية لقصف ثلاث طائرات إيرانية
إقرأ أيضاً:
أوبك+ يثبت إنتاج النفط ويتفق على آلية الطاقة الإنتاجية
أبقى تحالف "أوبك بلاس" بدوله الـ22 مستويات إنتاج النفط الحالية على حالها ، وذلك خلال اجتماع وزاري عُقد عبر الإنترنت الأحد، كما قرر اعتماد آلية جديدة لتقييم قدرات إنتاج الدول الأعضاء وبالتالي الحصص الإنتاجية بدءا من العام 2027.
وقالت المجموعة في بيان عقب اجتماعها نصف السنوي "وافقت الدول المشاركة على الآلية التي وضعتها أمانة" أوبك بلاس بهدف "تقييم أقصى قدرة إنتاج مستدامة للدول المشاركة والتي ستُشكل أساسا لمستويات الإنتاج المرجعية لجميع الدول الأعضاء عام 2027".
وأوضح همايون فلكشاهي المحلل لدى شركة كبلر للاستشارات التجارية أن بعض أعضاء المجموعة يعتقدون أن "الحصص الحالية لم تعد تعكس مستويات الاستثمار أو الجيولوجيا أو الإمكانات الفنية" لإنتاجهم النفطي، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وأكدت المجموعة أيضا أنها ستعلق زيادات الإنتاج في يناير وفبراير ومارس 2026 والتي تُجريها شهريا المملكة العربية السعودية وروسيا و6 أعضاء آخرين منذ أبريل، بحسب ما أُعلن في مطلع نوفمبر.
وفضلت "أوبك بلاس" الحد من زيادات إنتاجها لتجنب مزيد من انخفاض الأسعار المتراجعة أصلا، إذ يُتداول برميل خام برنت، وهو المعيار العالمي، بين 60 و65 دولارا، وتحدثت في هذا السياق عن ظروف "موسمية" تُسهم في انخفاض الطلب على النفط.
إضافة الى ضغط هبوط الأسعار الناجم عن تزايد الإنتاج العالمي بوتيرة أسرع من الطلب في الأشهر الأخيرة، تواجه المجموعة أيضا ضبابية على الصعيد الجيوسياسي تُعقّد إمكانية توقع تقلبات سوق النفط مستقبلا.
وأشار ليون الى أن "روسيا وأوكرانيا مُنخرطتان في مفاوضات سلام حساسة قد تُعيد تشكيل أسواق النفط، في حين تصاعدت التوترات بين الولايات المتحدة وفنزويلا بشكل حاد".
وقد يدفع توصل أوكرانيا وروسيا إلى اتفاق، الولايات المتحدة الى تخفيف عقوباتها المفروضة على صناعة النفط الروسية أو رفعها، ما سيُؤدي الى انخفاض الأسعار.
بخلاف ذلك، قد يدفع تعثّر المفاوضات أسعار النفط الى الارتفاع قليلا، بحسب فلكشاهي.