لبنان ٢٤:
2025-06-22@01:18:57 GMT

مقدمات النشرات المسائيّة

تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT

مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

حركت الولايات المتحدة ست قاذفات من نوع "بي 2" من قاعدة عسكرية في ولاية ميسوري الى قاعدة غوام في المحيط الهادئ، فتحرك العالم ليعرفَ وجهة هذه القاذفات النهائية، وهل باتت واشنطن أقرب الى تنفيذ ضربتها العسكرية على إيران؟ 

هذا التطور تبني عليه اسرائيل التي تحاول اقحام واشنطن في الحرب مباشرة لانهائها بأسرع وقت ممكن، فيما العالم يتخوفُ من توسُّع الحرب واطالتها على مستويي الضربات النووية والارتدادات الاقتصادية.



في الملف النووي، دول الخليج حذرت من الآثار الخطيرة لاستهداف المنشآت النووية الإيرانية، ولا سيما تلك القريبة جغرفيا منها، وهي طالبت اليوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالقيام بمسؤولياتها.

الامارات تحدثت من جهتها عن خطوات متهورة قد تتعدى حدود إيران واسرائيل، وكشفت عن اتصال بين رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد ونظيره الايراني، في وقت نقلت وكالة "وام" أن الامارات تكثف اتصالاتها مع الأطراف المعنية لتهئة الوضع.

أما في الارتدادات الاقتصادية للحرب، فدخل على خطها تهديدُ الحوثيين عصرا باستهداف السفن والبوارج الأميركية في البحر الأحمر اذا ما دخلت واشنطن الحرب.

التهديد الحوثي يفترض أن يكون نُسِّقَ مع طهران، في وقت شهدت بغداد مظاهرات داعمة لايران، ليبقى الهدوء سائدا على مستوى حزب الله في لبنان حتى الساعة.

هذه التطورات تلت اجتماع فيينا, الذي ضم الاتحاد الاوروبي الى وزير الخارجية الايرانية، وسط معلومات عن شروط لوقف الحرب، ترتبط بصفر تخصيب لليورانيوم في ايران، وقف برنامجها الصاروخي، ومستقبل تموضعها في المنطقة.

شروط رفضتها طهران، لكنها قالت إنها ستعود بأجوبة عليها في اجتماع جديد في فيينا الأسبوع المقبل.

قراءة ما يحصل، تدل أكثر فأكثر أن مساحة الدبلوماسية تضيق، الا اذا قرأ دونالد ترامب نتائجها على أكثر من مستوى.   


مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

عندما تدخلُ (رامات غان) في تل أبيب تشعرُ وكأنّك في خان يونس أو بيت حانون في قطاع غزة بفعل الدمار.... هذه "شهادة شاهدٍ من أهله" وردت على لسان ضابط إسرائيلي كبير شارك في العدوان على غزة. وفي شهادة  أخرى للإعلام العبري: "لم نعد في مكان آمن... الصواريخ تتساقط من دون أن تشعر بشيء.. منظومتنا الدفاعية سقطت".

وفي شهادة عبرية ثالثة: "إنه هجومُ مسيراتٍ مجنونٌ علينا من إيران".... هذا غيضٌ من فيض في مطلع الأسبوع الثاني للحرب التي بدأت بعدوان إسرائيلي على الجمهورية الإسلامية في الثالث من حزيران الجاري. وما بدا أنه إنجازات للعدو مع بداية الحرب استحال مأزقاً له بعدما أحكمت إيران قبضتها على المجال الجوي لفلسطين المحتلة بمسيّراتها وصواريخها المتطورة وسط تراجع  أداء الدفاعات الجوية الإسرائيلية وبدء نفاد ذخائرها.

إذاً مسيّرات وصواريخ إيران تصنع الحدث وقدرتُها في الإصابة الدقيقة والقوة التدميرية الهائلة يُقرُّ بها العدو قبل الصديق.
فها هي وسائل الإعلام العبرية تشير اليوم إلى توسع خط اختراق المسيّرات الإيرانية في شمال الكيان ووسطه وجنوبه.
وها هي الـCNN تؤكد أن صواريخ إيران أصبحت أكثر دقةً وباتت تستهدف مراكز عسكرية وأمنية حساسة....
وانطلاقاً من هذه الوقائع كان لا بد أن يطلق رئيس أركان العدو الإسرائيلي إيال زامير اعترافاً مُرَّاً بحجم: "أيامٌ صعبة تنتظرُنا...". هذه الصعوبة عَكَسَها أيضاً مسؤولون إسرائيليون آخرون بقولهم إن النظام الإيراني لا يُظهر أية علامات على فقدان السيطرة بل يبدو أنه يعزز قبضته.

أما القبضة الأميركية فيُحكِمها دونالد ترامب على المسار السياسي والدبلوماسي ويقف العالم في حال ترقب لما سيُقرره خلال الأسبوعين اللذين حددهما للتدخل المباشر في الحرب أو عدمه. ويبدو أن الرئيس الأميركي ينتظر مسار المواجهة العسكرية بين تل أبيب وطهران ليقرر التدخل المباشر أو الإنعطاف نحو الحل الدبلوماسي.

وبانتظار حسم خياراته تتكثف محاولات التهويل والضغط وجديدها تسريب أنباء عن توجه قاذفات أميركية من طراز (B2) إلى الشرق الأوسط حاملةً قنابل عملاقة قادرة على اخترق المنشأة النووية الإيرانية في (فوردو). على أن ترامب الممسِكَ الحقيقي بمفاتيح الحرب والسلم قلِّل من أهمية الجهد الدبلوماسي الأوروبي الذي كانت آخر حلقاته الإجتماع الذي عُقد أمس في جنيف مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. الإجتماع على أهميته لم يُسفر عن نتائج ملموسة ووُصفت محادثاته بالأولية على أن تُستأنف الأسبوع المقبل على الأرجح. وبعد مشاركته  في اجتماع جنيف طار عراقجي إلى إسطنبول حيث شارك اليوم في مؤتمر وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي قبل أن يُـيَمم وجهه شطر موسكو الإثنين المقبل.

وعلى موجة الحراك الدبلوماسي نفسه جاء إعلان واشنطن أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف على اتصال منتظم بالإيرانيين بشكل مباشر وغير مباشر مع اضطلاع قطر بدور الوسيط. وفي كل هذا الحراك الموقف الإيراني ثابت: نرفض استئناف المفاوضات قبل وقف العدوان الإسرائيلي.


مقدمة تلفزيون "المنار"

منْ قَرَعَ طبولَ الحربِ لن يطربُهُ صداها، ومن أشعلَ النارَ في منطقةٍ لن ينجو من لظَاها..

وهو ما يعرفُهُ الرئيسُ الأميركي دونالد ترامب وهو سببُ تردّدِهِ وهو يرى حليفَهُ المتهوّر بنيامين نتنياهو غارقاً بخيبتِهِ بفعلِ حربِهِ على الجمهوريةِ الإسلامية الإيرانية. لكنَّ ايرانَ الثورة واهلَها غيرُ آبهين للتهويلِ ولا منتظرين لمآلاتِ الأداء الأميركي الذي يُصنفوه أصلاً شريكاً كاملَ الأدوات والاهدافِ في الحربِ الصهيونيةِ المفروضةِ عليهم.

هي معركةُ الامةْ كما يراها اليمنيون وفيها نجاتُها، من فلسطين الى سوريا ولبنان واليمن واليومْ ايران، وعليه لن يكونَ الشعبُ اليمني على الحيادِ وسيضرِبُ جيشُهُ القواتِ الأميركية في بحارِ المنطقة إذا ما انضمَّت واشنطن للعدوان الصهيوني على ايران.

موقفٌ تُردِّدُهُ شعوب المنطقةِ وقواها الحيّة، التي ترى بالعدوانِ الصهيوني جريمةْ وبالمشاركةِ الأميركية مغامرةْ ستُشعلُ المنطقةَ وربَّما العالمْ..

ومع علْمِهِم بقوةِ الجمهوريةِ الإسلامية واحقيةِ معركَتِها كان موقفُ ممثلي منظمةِ المؤتمرِ الإسلامي في إسطنبول الرافضِ للعدوان الصهيوني، وكان اطمئنانُ الرئيسْ التركي رجب طيب اردوغان بأنَّ الشعبَ الإيرانيَ سينتصرُ في نهايةِ المطاف لأنَّ الحقَ إلى جانبِهِ، وهو يدافعُ عن سيادتِه.

اما الصهاينةُ الذين يَندبونَ السيادةَ والأمان في كِيانهِم المكشوفِ تماماً امامَ صواريخ البأسِ الإيرانية، فلم يعودوا يصدّقوا عنترياتِ قادتهم السياسيين ولا ضرباتِ قادتهم العسكريين الذين يضخِّمون تداعياتِها على المجتمعِ الإيراني، فيما هم يرون الإيرانيين متماسكين ثابتين مبادرين، ويرون مجتمعَهُم تهزُّهُ الصواريخُ وصافراتُ الإنذار، وهو مختبئٌ في كيانٍ شبهِ منعدمِ الحياة، يَرتجي الأميركي للدخولِ المباشِرِ معَهُ في حربِ الورطةِ التي ابتدأها.

حربٌ لن تنتهي وفقَ الحساباتِ الصهيونيةِ كما تؤكدُ الجمهوريةُ الاسلاميةُ الايرانيةْ، التي ترفضُ ايَّ حديثٍ عن مفاوضاتٍ دونَ الوقفِ الكاملِ للعدوان، وترفضُ كلَ تهديدٍ اميركي او ابتزاز، وتَعدُ بردٍ مقتَدِرٍ على ايِ حماقةٍ اميركيةْ، ولن تكونَ باقلَ مما تتكبَّدُهُ الحكومةُ الصهيونية.


مقدمة تلفزيون "أو تي في"

مفاوضات جنيف تتعثر، كما كان متوقعاً، والكلمة في هذه المرحلة للنار.
فبعد ساعات من إشارة الرئيس دونالد ترامب الى ان الايرانيين راغبون بالحديث معه لا مع الاوروبيين، أكد مسؤول إيراني كبير لرويترز أن المناقشات والمقترحات التي قدمتها قوى أوروبية لإيران بشأن برنامجها النووي كانت غير واقعية، مشددا على أن الإصرار عليها لن يقرب الطرفين من التوصل إلى اتفاق. وأشار المسؤول الايراني الى أن منع إيران من التخصيب بشكل كامل طريقُه مسدود، مؤكدا أن طهران لن تتفاوض على قدراتها الدفاعية، بما في ذلك برنامجها الصاروخي.

وعلى وقع التصعيد المتبادل، أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على لسان مديرها العام أن موقع أصفهان النووي الذي استهدف اليوم معروف جيداً من قبلها، ولم يكن يحتوي على مواد نووية، جازماً أنه لن تكون للهجوم أي تداعيات على صعيد الإشعاعات في محيطه.

وفي الموازاة، دخل الحوثيون اليوم بشكل مباشر على خط الحرب الاسرائيلية-الايرانية، حيث أعلن المتحدث العسكري باسم الجماعة يحيى السريع استهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر إذا شاركت الولايات المتحدة في هجمات إسرائيلية على إيران، وذلك في خروج هو الأوضح على التفاهم الضمني الذي ساد بعد وقف الهجمات الاميركية على اليمن في ايار الفائت.

اما في لبنان، فتجددت الاشكالات مع اليونيفيل، حيث منع عدد من الاشخاص في بلدة السلطانية في بنت جبيل دورية تابعة للقوات الدولية من اكمال تحركها بذريعة عدم مرافقتها من الجيش. وفي هذا السياق، كشف المتحدث الرسمي باسم اليونيفيل أندريا تيننتي ان الحشد المعترض تصرف بعدائية لكنه لم يكن مسلحاً، وقد تمكن قائد الدورية من تهدئة الوضع، وعاد جنود حفظ السلام بسلام إلى قاعدتهم بعد التنسيق مع الجيش اللبناني. وشدد تيننتي على أن أي تقييد لحرية الحركة التي تتمتع بها القوات الدولية، سواء كانت تُجري عملياتها مع الجيش اللبناني أو بدونه، يشكل انتهاكاً للقرار 1701.

وفي مقابل المشهد الاقليمي-المحلي بالغ التوتر، برودة غريبة على المستوى الرسمي اللبناني، حيث دخلت السلطة الجديدة بشكل لا يقبل الشك في مرحلة ادارة الازمات بدل حلها، لتتناثر معها الوعود المتراكمة منذ نصف عام في فضاء الكلام الفارغ والدوران في الحلقات المفرغة.

مقدمة تلفزيون "الجديد"

باتَ الشرقُ الاوسط في عُهدة الشبح اسمِ طائرةِ القاذفاتِ الخارِقة جبالَ فوردو النووية.. وحدَه هديراً فالبي تو سبيريت لواءُ رُكنِ التَّرسَانةِ الاميركية أَقلَعت الى المحيط الهندي واتَّخَذت وضعيةَ التأهبِ انتظاراً لأمرِ ترامب في غضون اسبوعين وتُطِلُّ البي تو مَزهُوَّةً بقدرتِها الخارقة القادرة على تنفيذ ضرَباتٍ دقيقة لمَسافاتٍ تتجاوزُ ستةَ آلافِ مِيلٍ بحري من دون الحاجةِ للتزودِ بالوَقود، وحملِ اربعينَ الفَ رطلٍ من الذخائر، بما في ذلك القنبلةُ الملعونة GBU-57، المصمَّمةُ لاختراقِ المُنشآتِ المدفونة والمَحمية بطَبَقاتٍ خَرَسانيةٍ سميكة ولدى تحركِها من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري تحرَّكَت معها جنرالاتُ التحليلِ والتوقُّعِ العسكري الذي كان عليه اولاً فكُّ خَرَسانة تصريحاتِ الرئيس دونالد ترامب المبنية على طقسٍ سياسيٍّ متقلب وفي قراءة الكفِّ الاميركي فإنَّ تسييرَ طائرة البي تو الى الاجواءِ الايرانية المتفجرة سيكونُ له اولاً مفاعيلُ تحذيرية فالسيدة الاولى عسكرياً ستقيمُ حُرةً مستقلةً في قاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي، وهي القاعدةُ التي وُسِّعت بعد الثورةِ الإسلامية في إيران عام 1979 فكانت لها ادوارٌ مهمةٌ في حربٍ شَنّتها الولاياتُ المتحدة في المنطقة كحربِ الخليج الأولى مطلَعَ التسعينيات وغزوِ افغانستان عام 2001 والعراق عام 2003. وفي حرب الإسنادِ الاميركية لاسرائيل لا تزالُ واشنطن تحت استشاراتِ مجلسِ امنِها القومي واصواتِ الكونغرس المعطِّلة وحساباتِ البنتاغون التي تقرِّشُ الأثمان ولم يَصدرْ ايُّ موقفٍ اميركي اليومَ يؤكدُ وضعَ البي تو في بيت النار، لكنَّ هذه الاستعداداتِ المفرِطة في التأهبِ ستُستخدَمُ في القاذفاتِ السياسية اللاعبة على نارَيْن: ايرانيةٍ واسرائيليةٍ معاً وقالت شبكة اي بي سي الاميركية إنَّ مقربِين من ترامب حَذَّروه من أنَّ الهجومَ على إيران قد يكونُ محفوفاً بالمخاطر وأنَّ استعراضَ القوةِ ضروريٌّ لكنْ ماذا عن اربعينَ الفَ جنديٍّ قد تَستهدفُهم ايران او حلفاؤها وسُرعانَ ما اجاب الحوثيون على هذه الاسئلة، فأَعلن متحدثٌ باسم أنصار الله انه في حالِ تورطِ أميركا في العدوان على إيران سنَستهدفُ مصالحَها وسفنَها وبوارجَها بالبحر الأحمر وفي الإسنادِ العربيِّ  عَقد وزراءُ خارجية منظمةِ التعاون الإسلامي مؤتمراً في اسطنبول ادانوا فيه العدوانَ على طهران، وأَخرَجَ الرئيسُ التركي رجب طيب اردوغان مخزونَ خِطاباتِه التصعيدية امام المؤتمر وقال إنَّ الأطماعَ الصُّهيونيةَ لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هدفُها جرُّ العالم إلى كارثة، مثلما فَعَلَ الزعيمُ النازي أدولف هتلر وفي خلفياتِ المؤتمر الذي شارك فيها وزيرُ خارجية ايران عباس عراقجي كَشفَ موقع أكسيوس -نقلا عن مسؤولينَ أميركيين- أن الرئيس ترامب سعى لترتيبِ لقاءٍ مع إيران عبر تركيا، لكنه أخفَقَ في ذلك وقد تتكررُ محاولاتُ ترامب الدبلوماسيةُ لانَّ مفاجآتِ الحربِ لم تَحسمِ الفوزَ لايِّ طرف واجواءَ اسرائيل اصبحت مُستباحَةً كما اجواءَ ايران الافُ الصواريخ تصيبُ ولا تقررُ في الاتجاهين تنجحُ اسرائيل في الاغتيالات داخلَ طهران.. فتسدِّدُ ايران في غيرِ مكانٍ استخبارتي وسيبراني وحتى شعبي الفرس اوجعوا الصهيانية بصواريخ تعرف اهدافها ولم تعد بحاجة الى اسناد الحلفاء ولاسيما حزب الله في لبنان لكن اسرائيل ضربت واوجعت ايضا في قم واستُهدفت سيارةُ قائدَينِ بارزَين في "فيلقِ القُدس" التابعِ للحرسِ الثوري الإيراني، هما سعيد إيزادي، قائدُ "سرايا فلسطين" المسؤولُ عن تمويلِ وتسليحِ جَماعاتٍ مثلِ حماس والجهادِ الإسلامي، وبنهام شهرياري، قائدُ وِحدةِ نقلِ الأسلحةِ إلى حزبِ الله، وحماس، والحوثيين وليس آخر الآلآم كانت في اغتيال ظل السيد الشهيد حسن نصرالله "ابو علي" الذي كان حظي بمنصب درع السيد.

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

وفي اليوم التاسع من الحرب بين إسرائيل وإيران, تحولان مفصليان سيوصلان المواجهات إلى نقطة اللاعودة.
التحول الأول، إقلاعُ ستّ قاذفات أميركية من طراز بي 2 من قاعدة "وايتمان" الجوية الأميركية، وفي إمكان هذه القاذفات حملُ قنابلَ عملاقة قادرة على اختراق المنشأةِ النووية الإيرانية "فوردو". فهل قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب دخولَ الحرب، بعدما أصبحت الأرضية العسكرية شبهَ جاهزة لذلك، أم سينتظر فترةَ الأسبوعين، اللذين أعلن عنهما، كفرصةٍ أخيرة أمام طهران؟

التحول الثاني، ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز" عن مصادر إيرانية، أن المرشدَ الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي، سمى ثلاثةَ رجالِ دينٍ كبار، ليخلفَه أحدُهم في حال مقتلِه. فهل ستلعب إسرائيل ورقةَ تصفيةِ خامنئي؟ أم أن هكذا قرار لم يتخذ نهائياً بعد؟ في هذه الأثناء, أعلن الجيش الإسرائيلي قتلَ سبعَة عشر عالماً نووياً إيرانياً حتى الآن، مشيراً إلى أنه لا يمكن تحديد إطارٍ زمنيٍ للحرب مع إيران .

وعلى وقع احتدام المواجهات, أعلن مسؤولٌ إيرانيٌ كبير أن المناقشات والمقترحات التي قدمها الأوروبيون في جنيف، غير واقعية وأن منع إيران من التخصيب بمثابة طريقٍ مسدود. التطور الجديد والخطير أيضاً، كانت قبرص مسرحَه، إذ تم اعتقال عنصرٍ من الحرس الثوري الإيراني خطط لهجومٍ وشيك على أهداف محددة في الجزيرة.

على خط الجنوب, عادت نغمةُ الاعتداءات على قوات "اليونيفيل". وقد سُجل اليوم إشكالٌ كبير بين أهالي بلدة السلطانية في بنت جبيل، ودورية للقوات الأممية، على بعد أسابيع من موعد التجديد لها في آب المقبل.

كل ذلك في وقتٍ تبقى التعقيداتُ الداخلية اللبنانية على حالِها. فالتباينات لا تزال ترجئ البت بالتعيينات المالية، والرؤى غير متطابقة، بين فريق رئيسِ الجمهورية وحاكم المركزي من جهة، وفريقِ رئيس الحكومة ومقرّبين من الرئيس السابق فؤاد السنيورة من جهةٍ أخرى.
البداية من آخر تطورات الحرب الإسرائيلية الايرانية التي شهدت مقتلَ المرافقِ الشخصي للسيد حسن نصرالله في طهران. مواضيع ذات صلة مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 22/06/2025 00:13:31 22/06/2025 00:13:31 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية 22/06/2025 00:13:31 22/06/2025 00:13:31 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 22/06/2025 00:13:31 22/06/2025 00:13:31 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 22/06/2025 00:13:31 22/06/2025 00:13:31 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ماذا كشف تقريرٌ إسرائيلي عن "حرب إيران"؟ إسم لبنان ورَد فيه! Lebanon 24 ماذا كشف تقريرٌ إسرائيلي عن "حرب إيران"؟ إسم لبنان ورَد فيه! 16:56 | 2025-06-21 21/06/2025 04:56:31 Lebanon 24 Lebanon 24 في أجواء الجنوب.. تحليق مكثف للطيران الإسرائيليّ Lebanon 24 في أجواء الجنوب.. تحليق مكثف للطيران الإسرائيليّ 16:54 | 2025-06-21 21/06/2025 04:54:58 Lebanon 24 Lebanon 24 "هروب" بين لبنان وإيران.. دولة ثالثة هي "الممر"! Lebanon 24 "هروب" بين لبنان وإيران.. دولة ثالثة هي "الممر"! 16:29 | 2025-06-21 21/06/2025 04:29:59 Lebanon 24 Lebanon 24 من لبنان وسوريا.. هكذا طوّقت إيران كيان إسرائيل! Lebanon 24 من لبنان وسوريا.. هكذا طوّقت إيران كيان إسرائيل! 15:42 | 2025-06-21 21/06/2025 03:42:45 Lebanon 24 Lebanon 24 عن جبهة لبنان وحرب إيران.. هذا ما توقعه "خبير عسكريّ"! Lebanon 24 عن جبهة لبنان وحرب إيران.. هذا ما توقعه "خبير عسكريّ"! 15:35 | 2025-06-21 21/06/2025 03:35:17 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هل تذكرون نجمة "ستار أكاديمي" المغربية صوفيا المريخ؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد مرور 22 عاماً (صور) Lebanon 24 هل تذكرون نجمة "ستار أكاديمي" المغربية صوفيا المريخ؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد مرور 22 عاماً (صور) 04:42 | 2025-06-21 21/06/2025 04:42:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله Lebanon 24 بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله 11:08 | 2025-06-21 21/06/2025 11:08:17 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيد الأب مأساة على أحد الشواطئ.. ابن الـ 33 عاما ضحى بحياته لإنقاذ ابنتيه (صور) Lebanon 24 في عيد الأب مأساة على أحد الشواطئ.. ابن الـ 33 عاما ضحى بحياته لإنقاذ ابنتيه (صور) 03:00 | 2025-06-21 21/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانة شهيرة تكشف عن ارتباطها بشخص من خارج الوسط الفني وقرب زواجهما (صورة) Lebanon 24 فنانة شهيرة تكشف عن ارتباطها بشخص من خارج الوسط الفني وقرب زواجهما (صورة) 03:22 | 2025-06-21 21/06/2025 03:22:57 Lebanon 24 Lebanon 24 فنان شهير تعرّض لحادث مروع بعد دقائق من استلامه سيارته الجديدة.. وزوجته تكشف ما حصل Lebanon 24 فنان شهير تعرّض لحادث مروع بعد دقائق من استلامه سيارته الجديدة.. وزوجته تكشف ما حصل 04:14 | 2025-06-21 21/06/2025 04:14:46 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 16:56 | 2025-06-21 ماذا كشف تقريرٌ إسرائيلي عن "حرب إيران"؟ إسم لبنان ورَد فيه! 16:54 | 2025-06-21 في أجواء الجنوب.. تحليق مكثف للطيران الإسرائيليّ 16:29 | 2025-06-21 "هروب" بين لبنان وإيران.. دولة ثالثة هي "الممر"! 15:42 | 2025-06-21 من لبنان وسوريا.. هكذا طوّقت إيران كيان إسرائيل! 15:35 | 2025-06-21 عن جبهة لبنان وحرب إيران.. هذا ما توقعه "خبير عسكريّ"! 14:50 | 2025-06-21 خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر فيديو بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 22/06/2025 00:13:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 22/06/2025 00:13:31 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) 01:13 | 2025-06-19 22/06/2025 00:13:31 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: مقدمة تلفزیون دونالد ترامب الأمیرکیة فی على إیران حرب إیران فی لبنان Lebanon 24 فی على أن

إقرأ أيضاً:

لبنان في عين العاصفة

مهما حاول أهل السلطة وضع المساحيق لتجميل ما في الواقع اللبناني من بشاعات وتشوّهات فإنهم، على ما يبدو، غير قادرين على إقناع اللبنانيين بأن لبنان سيكون في منأى عن تداعيات حرب الكبار، وهم يشاهدون بأم العين كيف تمرّ الصواريخ من فوق رؤوسهم في سماء مكشوفة أمام كل أنواع الصواريخ الإيرانية، التي تستهدف العمق الإسرائيلي، مع استمرار تحليق المسيرات الإسرائيلية التجسسية على مدى ساعات الليل والنهار، إضافة إلى ما حمله تصريح الأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم من إيحاءات ملتبسة بالنسبة إلى انخراط "الحزب" في "حرب الكبار"، على رغم تأكيدات الرئيس نبيه بري بأن هذا الاحتمال غير واقعي.
ففي ظل اشتداد المواجهة المفتوحة بين هاتين الدولتين، اللتين عانى لبنان منهما ما لم يعانه أي بلد آخر من حروب مباشرة قامت بها إسرائيل على مدى سنوات، حتى أنها وصلت في العام 1982 إلى بيروت، وهي العاصمة العربية الوحيدة، التي احتُلت، وهو البلد الوحيد الذي فُرض عليه أن يكون، وغصبًا عنه، ساحة بديلة لما قبل هذا الصراع الحاصل اليوم،  يقف لبنان في موقع شديد الحساسية، وسط هذا الصراع الإقليمي، الذي قد تتجاوز نيرانه ساحات الاشتباك المباشر لتهدّد أمنه واستقراره الداخلي. فلبنان، المتشابك سياسيًا وجغرافيًا مع المحور الإيراني عبر "حزب الله"، يجد نفسه مرة جديدة في عين العاصفة، وسط مخاوف متزايدة من أن تتحول المواجهة الإسرائيلية – الإيرانية إلى شرارة تُشعل فتيل أزمة لبنانية شاملة على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية.
فهذه الحرب قد أعادت تظهير الانقسام العمودي داخل الساحة اللبنانية بين محور "الممانعة" الذي يرى في ما يجري جزءًا من معركة كبرى ضد الهيمنة الإسرائيلية – الأميركية، وبين قوى أخرى تطالب بسياسة حياد أو "النأي بالنفس" عن صراعات المحاور. هذا الانقسام من شأنه أن يزيد الجمود السياسي تعقيدًا، ويعيق أي فرصة لإحداث خرق في الملفات الداخلية. كما أن تصاعد الاستقطاب السياسي قد يعيد إنتاج الخطاب التحريضي الذي سبق انفجار الحرب الأهلية في السابق.
ويضاف إلى المأزق السياسي ما يعانيه الاقتصاد المنهك أساسًا فيجد لبنان نفسه عاجزًا أمام أي هزات إضافية. ففي ظل غياب الإصلاحات، وتضاؤل المساعدات الخارجية، تأتي هذه الحرب لتُجهز على ما تبقى من مؤشرات تعافٍ. فمجرد تصاعد التوتر في الجنوب، أو إطلاق تهديدات متبادلة بين "حزب الله" وإسرائيل، من شأنه أن يُربك الحركة الاقتصادية، ويُضعف الثقة بلبنان كبيئة استثمارية، ويضغط على سعر صرف الليرة. أما ارتفاع أسعار النفط عالميًا، وتراجع حركة الاستيراد، فسيُترجمان بارتفاع محتمل في أسعار المواد الأساسية وزيادة نسب البطالة والفقر.
أمّا على الصعيد الأمني، فإن خطر توسع الحرب ليشمل الأراضي اللبنانية بات على قاب قوسين أو أدنى، خصوصًا بعد التصريح الحمّال الأوجه للشيخ نعيم قاسم. فجنوب لبنان، الذي كان خاضعًا لمعادلة ما يسمّى بـ "توازن الردع" بين "حزب الله" وإسرائيل، قد يتحول إلى ساحة مواجهة مباشرة، إذا ما قررت تل أبيب توجيه ضربات استباقية، أو إذا قرر "الحزب" الدخول على خط المواجهة دعمًا لإيران. ويضاف إلى ذلك خطر تسلل خلايا إرهابية قد تستغل الفوضى الإقليمية لتنفيذ عمليات داخل لبنان، فضلًا عن احتمالات الفلتان الأمني المحلي نتيجة تراجع هيبة الدولة.
ويضاف إلى كل هذه المخاوف التي قد تنتج عن أي تصعيد عسكري، حتى وإن لم يشمل كل الأراضي اللبنانية، موجات نزوح جديدة من المناطق الحدودية والضاحية الجنوبية، ما سيُفاقم الضغط على الخدمات الأساسية والبنى التحتية في المدن. كما أن التوتر الأمني وانهيار الاقتصاد سيزيدان من معدلات الفقر والبطالة، ويُفاقمان من ظواهر التفكك الأسري، والهجرة القسرية، والانكفاء الاجتماعي، فضلًا عن القلق النفسي والخوف الوجودي، مما يجعل اللبنانيين يعيشون في دوامة دائمة من الترقب والقلق.
إن الحرب الإسرائيلية – الإيرانية ليست شأناً خارجيًا بالنسبة إلى عدد لا بأس به من اللبنانيين، بل هي بالنسبة إليهم أزمة متفجرة تهدد استقراره من كل النواحي. والخشية الكبرى هي أن تتحول هذه الحرب من صراع على الإقليم إلى صراع في الإقليم، وأن يُدفع لبنان مرة جديدة إلى موقع الضحية في لعبة الأمم. وفي ظل هذا المشهد المعقد، يبقى الرهان على وعي داخلي يضع مصلحة البلاد فوق كل المحاور، ويُنتج حدًا أدنى من التماسك الوطني يحصّن الساحة الداخلية من الانفجار. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل تصمد المتاجر الصغيرة في لبنان بوجه عاصفة التسوق الإلكتروني؟ Lebanon 24 هل تصمد المتاجر الصغيرة في لبنان بوجه عاصفة التسوق الإلكتروني؟ 21/06/2025 09:01:50 21/06/2025 09:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": السيطرة على الحريق الذي اندلع في بلدة عين بعال - قضاء صور Lebanon 24 "لبنان 24": السيطرة على الحريق الذي اندلع في بلدة عين بعال - قضاء صور 21/06/2025 09:01:50 21/06/2025 09:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الصحة: استشهاد شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان Lebanon 24 وزارة الصحة: استشهاد شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان 21/06/2025 09:01:50 21/06/2025 09:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": سقوط شهيد في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت سيارة في عين بعال Lebanon 24 "لبنان 24": سقوط شهيد في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت سيارة في عين بعال 21/06/2025 09:01:50 21/06/2025 09:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً النائب منزعج من "الاداء" Lebanon 24 النائب منزعج من "الاداء" 01:45 | 2025-06-21 21/06/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب الأوضاع.. الميدل ايست تُلغي رحلات إلى العراق Lebanon 24 بسبب الأوضاع.. الميدل ايست تُلغي رحلات إلى العراق 01:37 | 2025-06-21 21/06/2025 01:37:51 Lebanon 24 Lebanon 24 "التيار" يحضّر Lebanon 24 "التيار" يحضّر 01:30 | 2025-06-21 21/06/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اتصال رئاسي بـ"حزب الله": لن يتدخّل Lebanon 24 اتصال رئاسي بـ"حزب الله": لن يتدخّل 01:15 | 2025-06-21 21/06/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد مهاجمة قوة الرضوان في الناقورة.. هذا ما قاله ادرعي Lebanon 24 بعد مهاجمة قوة الرضوان في الناقورة.. هذا ما قاله ادرعي 01:06 | 2025-06-21 21/06/2025 01:06:09 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة لمن سدّد قرضاً على الـ1500 ليرة.. خبرٌ مهم! Lebanon 24 لمن سدّد قرضاً على الـ1500 ليرة.. خبرٌ مهم! 15:55 | 2025-06-20 20/06/2025 03:55:23 Lebanon 24 Lebanon 24 بملابس رياضية ضيقة.. بسمة بوسيل تتجاوز الأزمة الصحية لابنها "آدم" (صورة) Lebanon 24 بملابس رياضية ضيقة.. بسمة بوسيل تتجاوز الأزمة الصحية لابنها "آدم" (صورة) 02:20 | 2025-06-20 20/06/2025 02:20:52 Lebanon 24 Lebanon 24 دخلت إلى المستشفى... وفاة فنانة بعد إجرائها عمليّة تجميل هذه هويّتها (صورة) Lebanon 24 دخلت إلى المستشفى... وفاة فنانة بعد إجرائها عمليّة تجميل هذه هويّتها (صورة) 05:12 | 2025-06-20 20/06/2025 05:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة في إيران بعد اغتيال نصرالله.. تقريرٌ إسرائيلي يعلنها! Lebanon 24 مفاجأة في إيران بعد اغتيال نصرالله.. تقريرٌ إسرائيلي يعلنها! 16:25 | 2025-06-20 20/06/2025 04:25:12 Lebanon 24 Lebanon 24 مذكرة توقيف بحقّ العقيد المتقاعد عميد حمّود Lebanon 24 مذكرة توقيف بحقّ العقيد المتقاعد عميد حمّود 05:46 | 2025-06-20 20/06/2025 05:46:15 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-06-21 النائب منزعج من "الاداء" 01:37 | 2025-06-21 بسبب الأوضاع.. الميدل ايست تُلغي رحلات إلى العراق 01:30 | 2025-06-21 "التيار" يحضّر 01:15 | 2025-06-21 اتصال رئاسي بـ"حزب الله": لن يتدخّل 01:06 | 2025-06-21 بعد مهاجمة قوة الرضوان في الناقورة.. هذا ما قاله ادرعي 01:00 | 2025-06-21 توتر داخل الحكومة بسبب كلام قاسم.. بري يجزم: "الحزب" لن يتدخل في الحرب فيديو نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) 01:13 | 2025-06-19 21/06/2025 09:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بكت وقبلت رأسه.. بطل مسلسل "اش اش" يحتفل بزفاف ابنته التي تألقت بفستان من تصميم زوجة والدها (صورة وفيديو) Lebanon 24 بكت وقبلت رأسه.. بطل مسلسل "اش اش" يحتفل بزفاف ابنته التي تألقت بفستان من تصميم زوجة والدها (صورة وفيديو) 00:46 | 2025-06-19 21/06/2025 09:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 فخم جداً: جولة داخل منزل نارين بيوتي الجديد.. مكتب "مخفي" داخله! (فيديو) Lebanon 24 فخم جداً: جولة داخل منزل نارين بيوتي الجديد.. مكتب "مخفي" داخله! (فيديو) 00:09 | 2025-06-19 21/06/2025 09:01:50 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • من لبنان وسوريا.. هكذا طوّقت إيران كيان إسرائيل!
  • لبنان في عين العاصفة
  • خلاف في مجلس الوزراء بشأن إعلان نعيم قاسم أولوية مساندة إيران
  • مقدمات نشرات الاخبار المسائية
  • هل تعيد حرب إيران إحياء سلاح حزب الله؟
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
  • متري: نسعى لتجنيب لبنان تداعيات الحرب الإسرائيلية على إيران
  • ترقّب لبناني حَذِر.. كلّ الاستحقاقات مؤجّلة لما بعد انتهاء حرب إيران!
  • ورقة لبنانية موحّدة للبحث مع موفد ترامب.. وتحذير ديبلوماسي من تجميد الملفات