حمو بيكا: كنا بنسافر بره عشان نشوف الأبراج دلوقتي عندنا في العلمين (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
قال حمو بيكا مطرب المهرجانات من الساحل الشمالي: "أنا بحب آجي الساحل الشمالي بصفة مستمرة خاصة في فصل الصيف".
حمو بيكا يدعو لزيارة مدينة العلمين: الانبساط بـ 1000 جنيه (فيديو)وأضاف حمو بيكا خلال حواره مع الإعلامية بسمة وهبة على فضائية “المحور” مساء اليوم:" أنا بقالي شهرين في الساحل الشمالي وأذهب إلى العلمين الجديدة وأتابع الحفلات التي يتم تنظيمها هناك".
وتابع بيكا :" مدينة العلمين الجديدة حاجة جميلة وأشكر الرئيس السيسي على الإنجازات، وإحنا كنا بنسافر بره عشان نشوف الأبراج دلوقتي الأبراج عندنا في العلمين ".
ولفت :" لدينا كل شيء في العلمين الجديدة وأصبحت مدينة متكاملة وليست مدينة للصيف فقط"، مضيفا:" مش هنلاقي بحر في العالم زي الساحل الشمالي".
وتابع حمو بيكا: " قول لكل العالم لازم تيجوا هنا، ولو معاك 500 أو ألف جنيه هتتبسط في الساحل الشمالي، ولا صحة للأسعار المبالغ فيها في العلمين الجديدة"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمو بيكا المهرجانات الساحل الشمالى العلمين بوابة الوفد العلمین الجدیدة الساحل الشمالی فی العلمین حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
«الزوبية»: ياريت المسؤولين عندنا يكون عندهم نخوة لصوص بغداد
قال جمال الزوبية، مدير الإعلام الخارجي الأسبق، إن لصوص بغداد كانوا في العصر العباسي حكماء وفلاسفة، وكان من أشهرهم أبو عثمان الخياط.
وأضاف الزوبية، عبر حسابه على موقع فيسبوك، «أبو عثمان الخياط القائل: ما سرقت جارا وإن كان عدوا لي، ولا سرقت كريماً ولا امرأة ولا بيتا ليس فيه رجل، ولا قابلت غادرا بغدره».
وتابع: «من تلاميذه ابن حمدي العيّار، كان لا يسرق أصحاب البضائع الصغيرة التي تكون قيمتها دون الألف درهم، ومن شربت ماء من بيته أو ألقيت عليه السلام ورد عليك، فلا يحق لك أن تسرقه أو تؤذيه ولو كنت لصاً».
واستكمل: «عند وفاة كبير اللصوص في العهد العباسي أدهم بن عسقلة، ترك وصية لأتباعه اللصوص ومما جاء فيها: «لاتسرقوا إمرأة، ولاجارا، ولا فقيرا، ولا عابر سبيل وإذا سرقتم بيتاً فاسرقو نصفه وأتركوا النصف الآخر ليعتاش عليه أهله ولاتكونوا مع الأنذال.. ياريت المسؤولين عندنا يكون عندهم نخوة لصوص بغداد».
وكان انتشر مقاطع لفتاة مقيدة بالسلاسل من رقبتها وعليها آثار ضرب وتعذيب من قبل المليشياوي أحمد الدباشي، الشهير بالعمو، تستوجب تدخل عاجل من قبل مكتب النائب العام؛ لمعرفة مصيرها وتقديمه للعدالة.