السيدة انتصار السيسي تهنئ الشعب المصري والأمة الإسلامية بمناسبة العام الهجري الجديد 1447 هـ
تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT
تقدّمت السيدة انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، بأصدق التهاني وأطيب الأمنيات إلى الشعب المصري والأمة الإسلامية، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447 هـ، داعيةً الله أن يكون عامًا مليئًا بالسلام والاستقرار والخير لمصر ولجميع الشعوب الإسلامية.
دعاء بالخير والبركة في رسالة السيدة الأولى على "فيس بوك"وكتبت السيدة انتصار السيسي عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيس بوك": "نسأل الله أن يُعيدها علينا جميعًا بالخير واليُمن والبركات، وأن تكون سنة هجرية جديدة ملؤها الطمأنينة والاستقرار، وأن يحفظ مصر وشعبها من كل سوء".
وتفاعل المتابعون مع المنشور، معربين عن امتنانهم لرسالة التهنئة، ومشاركين الدعاء بأن يكون العام الجديد بداية خير وأمان لمصر وسائر بلاد المسلمين.
مناسبة دينية وروحية تعيد التأمل في معاني الهجرة
تأتي تهنئة السيدة الأولى في مناسبة دينية عظيمة، يحتفي بها المسلمون حول العالم، مستلهمين من ذكرى الهجرة النبوية الشريفة قيم التضحية، والثبات، والانطلاقة نحو بناء مجتمع قائم على العدالة والسلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رأس السنة الهجرية 1447 تهنئة انتصار السيسي قرينة الرئيس العام الهجري الجديد تهنئة السيدة الأولى مصر العام الهجري
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يهنئ الرئيس السيسي والأمة العربية والإسلامية بالعام الهجري الجديد
يُهنئ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الرئيس، عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية؛ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يعيده على سيادته بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد، وأن يُعينه على ما نيط به من أمانة القيادة، وعظم المسؤولية، وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير والبركات.
ويؤكِّد مفتي الجمهورية، أن الهجرة النبوية الشريفة التي قام بها الرسول الكريم ﷺ تظل من أعظم المحطات التي يتجدد فيها الإيمان، وتُستحضر فيها القيم التي قامت عليها رسالة الإسلام، وفي مقدمتها الصبر على البلاء، والثبات على المبدأ، وحسن التوكل على الله مع الأخذ بالأسباب، فلقد كانت تطبيقًا عمليًّا لمعاني الإيمان الراسخ، والانضباط وقت الشدائد، والثقة في نصر الله وإن تأخر، وهي دعوة متجددة لأن يراجع الإنسان طريقه، ويقوّم سيره، ويقدّم ما استطاع في خدمة دينه ووطنه دون تردد أو تقصير.
نسأل الله العلي العظيم أن يجعل هذا العام عام خيرٍ لمصر وأهلها، تُجنى فيه ثمار العمل، وتُستكمَل فيه مسيرة العطاء، وتترسّخ فيه دعائم الأمن والاستقرار ، كما نسأله سبحانه أن يجعله عامًا مباركًا على الأمة العربية والإسلامية، تُحفظ فيه الكرامة، وتُصان فيه المقدسات، وتتوحد فيه الصفوف، وتعلو فيه راية الحق والخير والرحمة.