لجريدة عمان:
2025-06-23@19:28:10 GMT

حرائق ضخمة في جزيرة خيوس وإخلاء 16 قرية

تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT

حرائق ضخمة في جزيرة خيوس وإخلاء 16 قرية

أثينا "د.ب.أ": تكافح فرق الإطفاء اليونانية حرائق ضخمة في جزيرة خيوس - شرق اليونان قبالة السواحل الشرقية لتركيا- وقالت السلطات المحلية إنه تم نشر 11 طائرة ومروحية إطفاء لاحتواء الحريق.

وذكرت محطة الإذاعة اليونانية العامة إيه أر تي أنه تم إخلاء 16 قرية بسبب الدخان الكثيف.

كما تم إخلاء مخيم كبير لاستقبال وتسجيل المهاجرين.

وقالت وزارة الهجرة واللجوء إنه تم نقل ما مجموعه 629 لاجئا إلى بر الأمان وسيبقون في صالة رياضية طالما كان ذلك ضروريا.

وقال المركز الوطني للأرصاد الجوية إن الدخان كان كثيفا لدرجة أنه يمكن رؤيته من الأقمار الصناعية، ونشر لقطات فيديو تظهر مدى انتشار الحريق.

وقالت فرقة الإطفاء إن وحدات من مناطق أخرى من البلاد هرعت إلى خيوس لمكافحة النيران، التي تؤججها الرياح القوية.

وتشتبه السلطات في أن الحريق كان متعمدا. وذكرت الإذاعة اليونانية العامة أن خبراء من فرقة الإطفاء والشرطة يحققون في تقارير تفيد باندلاع حرائق في ثلاثة مواقع في خيوس في غضون دقائق قليلة.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

6 قاذفات شبح أميركية من طراز B-2 تتجه نحو جزيرة غوام

أفادت وسائل إعلام أميركية، أن بيانات تتبع الملاحة الجوية ومحادثات مع مراقبي الحركة الجوية بأن 6 قاذفات شبح أميركية من طراز B-2 انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري، وتتجه نحو قاعدة جوية تابعة لسلاح الجو الأميركي في جزيرة غوام بالمحيط الهادئ.
وحسب شبكة “فوكس نيوز” الأميريكة، فتستطيع قاذفات “B-2” أن تحمل قنبلة خارقة للتحصينات تزن طنين، وهي سلاح تمتلكه الولايات المتحدة حصريا.
ويعتقد أن هذا السلاح قادر على استهداف وتدمير المنشآت النووية الإيرانية الأكثر تحصينا من بينها منشأة “فوردو” النووية الواقعة جنوبي العاصمة الإيرانية طهران.
ويأتي هذا التطور في وقت يتصاعد فيه التوتر في الشرق الأوسط، وفي ظل ترقب لموقف واشنطن من تصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أكد مؤخرا بأنه سيعلن موقفه من إمكانية تدخل الولايات المتحدة في هذا النزاع.
وحتى الآن، لم تصدر وزارة الدفاع الأميركية أي تعليق رسمي بشأن مهمة القاذفات أو ارتباطها المحتمل بالأحداث الجارية في المنطقة.
وقد تحولت منشأة “فوردو” النووية، الواقعة في عمق جبال إيران قرب مدينة قم، إلى واحدة من أبرز رموز التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وأصبحت اليوم في صلب القرارات المصيرية التي تواجهها الولايات المتحدة وسط الحرب المتفجرة بين الجانبين.
وتأسست المنشأة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي، على بعد 30 كيلو مترا شمال شرقي مدينة قم، وتم بناؤها داخل جبل بهدف حمايتها من أي ضربة عسكرية محتملة.
وبحسب تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضم “فوردو” أكثر من ألف جهاز طرد مركزي متطور، وتستخدم لتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من تلك المطلوبة لصناعة سلاح نووي.
وبفضل العمق الجيولوجي والتحصينات الخرسانية التي تغلف المنشأة، فإنها باتت هدفا بالغ الصعوبة لأي هجوم عسكري تقليدي.
ولا تملك إسرائيل، التي شنت في الأيام الأخيرة سلسلة غارات على منشآت نووية إيرانية أخرى، القدرة العسكرية لضرب “فوردو” نظرا لافتقارها إلى نوع السلاح اللازم لاختراق هذا الموقع المحصّن.
ولهذا، أصبحت قنابل “GBU-57” الأميركية الخارقة للتحصينات، والتي تزن نحو 30 ألف رطل ولا يمكن حملها إلا بواسطة قاذفات “B-2” هي الخيار الوحيد الممكن لتدمير المنشأة بشكل فعّال.
ونظرا لأن إسرائيل لا تمتلك هذه القاذفات ولا هذه القنابل، فإن ذلك يجعل القرار النهائي في يد واشنطن.

مقالات مشابهة

  • فيليب موريس مصر تطلق جهاز IQOS ILUMA i في قفزة تكنولوجية جديدة نحو مستقبل خالٍ من الدخان
  • صور| إجلاء المئات جراء الحرائق في جزيرة خيوس اليونانية
  • إجلاء المئات جراء الحرائق في جزيرة خيوس اليونانية
  • السفارة المصرية بنيقوسيا تنظم معرضاً للصور احتفاءً بجذور الجالية «القبرصية-اليونانية» في مصر
  • انفجارات ضخمة.. إيران تستيقظ على قصف 3 مواقع نووية
  • 6 قاذفات شبح أميركية من طراز B-2 تتجه نحو جزيرة غوام
  • أمريكا تنقل قاذفات "بي-2" إلى جزيرة بالمحيط الهادي
  • اندلاع حريق داخل سوق فى منطقة فيصل.. صور
  • حرائق في مبان وسط الكيان جراء موجة صاروخية فجر اليوم / شاهد