قال المحلل السياسي خالد باطرفي، إن الولايات المتحدة الأمريكية قادرة على التأثير في قرارات إسرائيل إذا أرادت ذلك.

وأضاف باطرفي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي يمكنها فعل ذلك، حيث تملك القوة والقدرة ويمكنها كذلك عدم الاستسلام إلى اللوبي الصهيوني في واشنطن.

وأكمل المحلل السياسي، أن ترامب أعلن أنه أمر الطيارين بالعودة إلى قواعدهم وعدم إلقاء القنابل على إيران، متابعا: «تلك هي القوة التي كنا نتمنى استخدامها بشأن قطاع غزة وإنهاء هذا الصراع».

المحلل السياسي خالد باطرفي: الولايات المتحدة قادرة على التأثير في قرارات إسرائيل إذا أرادت ذلك #عين_الخامسة | #الإخبارية pic.twitter.com/teop9o2DeA

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 24, 2025 الولايات المتحدةأخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الولايات المتحدة أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

مبعوثة أممية تعرض ملامح خارطة جديدة للحل السياسي بليبيا

عرضت رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم لدى ليبيا هانا تيتيه، اليوم الاثنين، على رئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي محمد تكالة ملامح خارطة الطريق الأممية الجديدة التي ستقدمها الأيام المقبلة إلى مجلس الأمن الدولي لحل الأزمة السياسية في ليبيا.

جاء ذلك خلال استقبال تكالة بمقر المجلس الأعلى للدولة الليبي في طرابلس رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم لدى ليبيا هانا تيتيه، وفق بيان للمجلس الاثنين.

تيتيه التي تشغل أيضا منصب الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، استعرضت خلال اللقاء ملامح خارطة الطريق التي تعتزم طرحها في إحاطتها المقبلة أمام مجلس الأمن في 21 أغسطس/ آب الجاري.

وذكر البيان أن الخارطة المرتقبة تهدف إلى كسر حالة الجمود السياسي ودعم الحوار بين الأطراف الليبية وصولًا إلى أساس قانوني ودستوري يهيئ لإجراء انتخابات حرة وشفافة تحظى بقبول الجميع دون المزيد من تفاصيل الخارطة المرتقبة.

وأكد تكالة التزامه بدعم أي مسار حواري يحقق الاستقرار ويعزز المشاركة الوطنية مشددًا على أهمية الملكية الليبية للعملية السياسية وأن تهدف إلى تحقيق الاستقرار والازدهار، وفق ذات المصدر.

ونهاية يوليو/ تموز الماضي، أجرت تيتيه سلسلة جولات دولية وإقليمية لحصد الدعم لخارطة الطريق المرتقبة لكسر الجمود السياسي في ليبيا.

ومنذ أعوام تقود البعثة الاممية جهودا تهدف لإيصال ليبيا إلى انتخابات تحل أزمة صراع بين حكومتين إحداهما عينها مجلس النواب مطلع 2022 برئاسة أسامة حماد ومقرها بنغازي (شرق) التي تدير منها كامل شرق البلاد ومعظم مدن الجنوب.

والأخرى حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة ومقرها طرابلس (غرب) التي تدير منها كامل غرب البلاد.

ويأمل الليبيون أن تؤدي الانتخابات التي طال انتظارها إلى وضع حد للصراعات السياسية والمسلحة وإنهاء الفترات الانتقالية المتواصلة منذ الإطاحة بنظام حكم معمر القذافي (1969-2011).

إعلان

مقالات مشابهة

  • تيته وتكالة يتفقان على ضرورة كسر الجمود السياسي في ليبيا
  • محلل سياسي: الجماعة ليست صاحبة مشروع فكري أو سياسي بل مجرد أداة بيد أجهزة معادية
  • مبعوثة أممية تعرض ملامح خارطة جديدة للحل السياسي بليبيا
  • بقيمة 7.7 مليار دولار.. باراماونت تبرم عقداً لبث يو إف سي في الولايات المتحدة
  • هل يصمد تفويض اليونيفيل في لبنان أمام الجدل ويُجدَّد هذا العام؟
  • تحطم نيزك في الولايات المتحدة أقدم من الأرض ب 20 مليون سنة
  • تسونامي بارتفاع 100 قدم.. تحذيرات من زلزال مدمر يهدد الولايات المتحدة
  • عراقتشي: لم يحسم شيء في التفاوض مع الولايات المتحدة
  • الأمم المتحدة تستعد لتشكيل لجنة حوار سياسي جديدة في ليبيا
  • مفكر سياسي: جيش إسرائيل عقيدته عدوانية وأفكاره عنصرية