أعلن نائب رئيس مجلس الأمن القومى الروسى دميترى ميدفيديف، أن موافقة الغرب على ضربات أوكرانيا على شبه جزيرة القرم تمنح موسكو فرصة العمل ضد دول الناتو.

 

الصراع في أوكرانيا 

وأكد  ميدفيديف، أن بلاده تزود نفسها بجميع أنواع الأسلحة وبكميات تتجاوز الاحتياجات الحالية لقواتها المسلحة.

 

وقال ميدفيديف، "إننا نزود أنفسنا بكل أنواع الأسلحة وبكميات تتجاوز الاحتياجات الحالية للقوات المسلحة، ويعمل مجمعنا الصناعي العسكري في 3 نوبات"، مؤكدا أن بلاده ستنتج أكبر عدد ممكن من الأسلحة لحماية الوطن بشكل فعال.

 

 

جاء ذلك في نبأ عاجل عبر سكاي نيوز عربية. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ضربات أوكرانيا ميدفيديف اوكرانيا موسكو الناتو

إقرأ أيضاً:

علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

 

نجح فريق بحثي من جامعة كامبريدج في تطوير مزيج دوائي قد يحدث نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية (B-ALL)، أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال.

 ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، "فينيتوكلاكس" و"إينوبرديب"، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن.

وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج.

 ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب.

كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة.

وركزت الدراسة على استخدام عقار "فينيتوكلاكس"، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية، بالتوازي مع عقار "إينوبرديب"، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج.

وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ"موت الخلايا المبرمج بالحديد"، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها.

وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، موضحا: "رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر.

وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما".

ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم.

فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل.

نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications

مقالات مشابهة

  • علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
  • سفير أوكرانيا بالقاهرة: كييف ترفض التنازل عن هدف الانضمام للناتو
  • مسؤولة بهيومن رايتس: يجب التحقيق بشكل عاجل في الانتهاكات خلال معارك طرابلس الحالية
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 21 مايو 2025.. أمامك فرصة لا تعوض حاول اغتنامها
  • اجتماع في تعز يناقش آلية تحسين الخدمات لذوي الاحتياجات الخاصة
  • الخارجية الروسية: موسكو اقترحت العمل على مذكرة تفاهم بشأن اتفاق سلام مستقبلي مع أوكرانيا والأمر متروك الآن لكييف
  • خامنئي: لا أتوقع نجاح المحادثات الحالية بين إيران وأمريكا
  • 135 فرصة عمل.. آخر موعد للتقديم على وظائف الصيدليات المقدمة من وزارة العمل
  • ما هي الأسلحة النووية التي تمتلكها روسيا إذا قررت ضرب أوكرانيا؟
  • 5242 فرصة عمل في 50 شركة خاصة تنتظر شباب 8 محافظات