شاهد لحظة انطلاق سيارات خزانات ضخمة للمياه ساهمت فى إخماد حريق سنترال رمسيس

ضمن سلسلة أبطال رجال الحماية المدنية، انطلق قائدى سيارات الدعم والخزانات الاستراتيجية التى يتم الدفع بها حالة نشوب حرائق كبيرة مثلما حدث فى حريق سنترال رمسيس وساهمت فى عمليات إخماد النيران فى المكان.

استخدم رجال الحماية المدنية بالقاهرة ، فى حريق سنترال رمسيس، أضخم حزانات المياه سواء الخزان 35 طن مياه والخزان 15 طن مياه ضمن فرق سيارات الدعم التى تتميز بإحترافية القيادة على الطرق.

انطلقت سيارات خزانات الدعم بالتنسيق مع الإدارة العامة لمرور القاهرة، والتى ساهمت فى فتح الطريق أمام تلك المركبات وافساح الطريق أمامهم لتسهيل وصولهم لمكان حريق سنترال رمسيس .

وقام رجال الحماية المدنية بالقاهرة برئاسة اللواء جمال ياسين مدير الإدارة بمجهود عظيم فى عمليات السيطرة على حريق سنترال رمسيس وساهم تواجد كافة خزانات المياه فى عمليات الإخماد ومنع انتقال النيران الي المجاورات .

وتكمن أهمية خزانات مياه سعة 35 و 15 طن مياه فى توفير كميات كبيرة من المياه مما يجعلها ضرورية لأنظمة الرشاشات والخراطيم وغيرها من معدات الإطفاء أمام المبانى المشتعلة بالإضافة إلى توفير إمدادات فورية وموثوقة من المياه لأنظمة إطفاء الحرائق كما حدث أمام حريق سنترال رمسيس بعدما تمت السيطرة عليه بالكامل.

وكان حريق اندلع داخل سنترال رمسيس بوسط البلد، وعلى الفور انتقلت سيارات الإطفاء إلى مكان البلاغ، وتمت السيطرة عليه.

تلقت غرفة عمليات النجدة، بلاغا من الأهالى بنشوب حريق داخل سنترال رمسيس، وعلي الفور انتقلت سيارات الإطفاء إلي المكان، وتبين اندلاع النيران داخل المبنى، وتمكن رجال الحماية المدنية السيطرة على النيران المشتعلة فى المكان.

لحظة انطلاق سيارات خزانات ضخمة للمياه ساهمت فى إخماد حريق سنترال رمسيس (1)

 

لحظة انطلاق سيارات خزانات ضخمة للمياه ساهمت فى إخماد حريق سنترال رمسيس (2)

 

لحظة انطلاق سيارات خزانات ضخمة للمياه ساهمت فى إخماد حريق سنترال رمسيس (3)

 

لحظة انطلاق سيارات خزانات ضخمة للمياه ساهمت فى إخماد حريق سنترال رمسيس (4)

 

لحظة انطلاق سيارات خزانات ضخمة للمياه ساهمت فى إخماد حريق سنترال رمسيس (5)

 

لحظة انطلاق سيارات خزانات ضخمة للمياه ساهمت فى إخماد حريق سنترال رمسيس (6)

 

لحظة انطلاق سيارات خزانات ضخمة للمياه ساهمت فى إخماد حريق سنترال رمسيس (7)

 

المصدر: اليوم السابع