شعبية الهلال بعد كأس العالم تتخطى ريال مدريد بالمؤشرات العالمية.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
خاص
تصدّر نادي الهلال مشهد التفاعل والجماهيرية، متجاوزًا حتى أندية أوروبية عملاقة كريال مدريد في عدة مناطق حول العالم، وذلك عقب مشاركته التاريخية في كأس العالم للأندية 2025، في تحولٍ غير مسبوق في خارطة الشعبية الكروية عالميًا.
وسجلت حسابات نادي الهلال نموًا تخطّى 6 ملايين متابع خلال أسبوع واحد فقط، عقب انتصاره الكبير على مانشستر سيتي، وفقًا لمنصات تحليل البيانات مثل Google Trends وCrowdtangle.
وأظهرت مؤشرات البحث العالمية أن الهلال تفوّق على ريال مدريد من حيث عدد مرات البحث في السعودية، الخليج، إندونيسيا، ماليزيا، ونيجيريا، فيما ذكرت صحيفة The Athletic، أن الهلال بات حالة تسويقية عالمية، بعد أن أصبح الفريق الأكثر تفاعلاً على منصات TikTok وInstagram بين جميع الأندية المشاركة في البطولة.
وسجل متجر الهلال الإلكتروني مبيعات تاريخية، واحتل قميص ماركوس ليوناردو المركز الثاني عالميًا في قوائم الطلب في الأسبوع ذاته، خلف قميص مبابي فقط.
ولم يعد الهلال مجرد ممثل للكرة السعودية أو الآسيوية، بل أصبح في نظر كثيرين “ناديًا عالميًا جديدًا” ينافس على المستوى الجماهيري والتسويقي، ويكتب فصلًا جديدًا من تاريخ الشرق الأوسط في كرة القدم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-10-at-11.22.56-AM.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال ريال مدريد مؤشرات عالمية
إقرأ أيضاً:
تقارير: ريال مدريد يستعيد ثنائي الجبهة اليمنى قبل مواجهة الكلاسيكو
تنفّس ريال مدريد الصعداء بعدما أكدت تقارير صحفية أن، ترينت ألكسندر-أرنولد، بات قريبًا من العودة إلى الملاعب في غضون أسبوعين فقط، الأمر الذي سيجعله جاهزًا بنسبة كاملة لخوض الكلاسيكو المرتقب أمام برشلونة يوم 26 أكتوبر على ملعب سانتياجو برنابيو.
أرنولد، الذي تعرض لإصابة خلال مواجهة مارسيليا الشهر الماضي، كان من المتوقع أن يغيب لفترة تتراوح بين ستة إلى ثمانية أسابيع، لكن تعافيه يسير بوتيرة أسرع من المتوقع. إدارة النادي واثقة من جاهزيته بعد فترة التوقف الدولي، لتكون مشاركته في الكلاسيكو خيارًا متاحًا للمدرب تشابي ألونسو.
وفي الوقت ذاته، تشير التقارير إلى أن، داني كارفاخال، يتقدم هو الآخر في برنامجه العلاجي وسيكون بدوره جاهزًا لمواجهة برشلونة. ومع عودة الثنائي، ستزداد المنافسة على مركز الظهير الأيمن في أول كلاسيكو بالموسم، ما يضع ألونسو أمام قرار حاسم بين الاعتماد على الوافد الجديد أرنولد أو الرهان على خبرة كارفاخال.
هذا التطور يعد دفعة قوية للنادي الملكي الذي عانى في الفترة الأخيرة من الاعتماد على لاعبين مثل راؤول أسينسيو وفالفيردي لشغل مركز الظهير الأيمن مؤقتًا.