دياز يرد على الانتقادات بعد غيابه عن جنازة جوتا
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
نواف السالم
تعرض الكولومبي لويس دياز، لاعب ليفربول، لانتقادات حادة بسبب غيابه عن جنازة زميله ديوغو جوتا، الذي توفي إثر حادث سير مروع قبل أسبوع ، بينما حضر العديد من نجوم ليفربول ومنتخب البرتغال مراسم تشييع جنازة اللاعب .
وتزايد الغضب ضد دياز بعد ظهوره في مقطع فيديو يرقص في مسقط رأسه بكولومبيا بعد أيام قليلة من وفاة جوتا، ما اعتبره البعض تجاهلًا لمشاعر الحزن، وأدى إلى مطالبات برحيله عن ليفربول عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكشفت صحيفة “ميرور” البريطانية أن دياز حرص على المشاركة في “قداس اليوم السابع” الذي أقيم لروح جوتا، حيث سافر خصيصًا برفقة حارس المرمى أليسون بيكر، الذي غاب بدوره عن الجنازة لأسباب خاصة.
وانضم إليهما عدد من الشخصيات الكروية مثل ديوجو كوستا وخوسيه سا وأندريه هورتا وجواو ماريو، بالإضافة إلى وكيل اللاعبين الشهير خورخي مينديش، ومدرب إستوريل إيان كاثرو، وأفراد من نادي بينافيل الذي لعب فيه شقيق جوتا.
و تجدر الإشارة إلى أن جوتا وشقيقه أندريه سيلفا لقيا حتفهما إثر انفجار إطار سيارتهما اللامبورغيني أثناء قيادتها على طريق سريع بمقاطعة زامورا شمال غرب إسبانيا، مما أدى إلى انحراف السيارة واشتعال النيران بها، ووفاة الشقيقين على الفور.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جنازة حادث سيارة ديوغو جوتا لويس دياز ليفربول
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يشارك في جنازة الدكتور أحمد عمر هاشم بالجامع الأزهر
وصل منذ قليل، الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، إلى الجامع الأزهر الشريف، للمشاركة في جنازة الدكتور أحمد عمر هاشم، الذي وافته المنية فجر اليوم، عن عمر ناهز الـ 84 عامًا، بعد دخوله في غيبوبة ونقله لأحد المستشفيات الخاصة.
وكانت الصفحة الرسمية للدكتور أحمد عمر هاشم عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قد أعلنت أن صلاة الجنازة ستقام اليوم عقب صلاة الظهر بالجامع الأزهر الشريف، ثم يُشيَّع الجثمان الطاهر إلى مثواه الأخير بمدافن العائلة في الساحة الهاشمية بقرية بني عامر -مركز الزقازيق - محافظة الشرقية عقب صلاة العصر، ويقام العزاء اليوم بالساحة الهاشمية بقرية بني عامر ويوم الخميس بمدينة القاهرة.
محطات في حياة الدكتور أحمد عمر هاشم
ولد في 6 فبراير 1941 بقرية بني عامر مركز الزقازيق في محافظة الشرقية.
وتخرج في كلية أصول الدين جامعة الأزهر عام 1961، وحصل على الإجازة العالمية ثم الماجستير والدكتوراه في الحديث.
تولى عمادة كلية أصول الدين بالزقازيق عام 1987.
وتولى منصب رئيس جامعة الأزهر عام 1995.
وكان عضوا بمجمع البحوث الإسلامية وعضوا بهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف.
صدر له العديد من المؤلفات في مجال السنة النبوية وقضايا الشباب، مثل "الإسلام وبناء الشخصية" و"من هدى السنة النبوية".