الدكتور «جمال شعبان» يكشف أسباب السرطان بين الشباب
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، عن أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان بين الأشخاص دون سن الأربعين، مؤكدًا أن السبب الرئيس يعود لسلوكيات حياتية خاطئة.
وخلال برنامجه «قلبك مع جمال شعبان»، أوضح أن معظم هذه الإصابات ليست وراثية أو مفاجئة، بل نتيجة تراكمات ناتجة عن أنماط حياة غير صحية.
وأشار الدكتور جمال إلى أبرز الأسباب قائلاً:
ـ السهر المفرط وعدم الحصول على نوم كافٍ.
ـ التعرض للتلوث بأنواعه: البيئي والغذائي والبصري والسمعي.
ـ الضغوط النفسية والتوتر المستمر.
ـ الإفراط في تناول الوجبات السريعة الغنية بالدهون والمواد الحافظة.
ـ التدخين بكل أشكاله.
ـ الجلوس الطويل أمام الشاشات والموبايلات، مع غياب النشاط البدني.
وأكد أن هذه العوامل لا تساهم فقط في رفع نسب الإصابة بالسرطان، بل تلعب دورًا كبيرًا في زيادة أمراض القلب والأزمات القلبية أيضًا.
واختتم جمال بالعودة إلى النمط الصحي الطبيعي هو طوق النجاة، والنوم مبكرًا، تنفّس هواءً نظيفًا، كلْ طعامًا صحيًا، وقلّل من التوتر، فالصحة تبدأ من نمط الحياة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جمال شعبان أنماط الحياة
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للصحة: المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، أن إصابة الشخص بالأنفلونزا المصحوبة بارتفاع مستمر في درجة الحرارة، وصعوبة في التنفس، مع وجود كحة تستدعي استشارة طبيب مختص لتقييم الحالة.
Yalla Shoot???? يلا شوووت| مباراة ريال مدريد Real Madrid ضد مانشستر سيتي Manchester City بث مباشر وقمة كروية مشتعلة الليلة “الصحة” تكشف عن الفيروس الأكثر انتشارا بين المواطنين حالياوأوضح مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان"، الذي يقدمه الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية، وأن دورها مقتصر فقط على علاج الالتهابات البكتيرية.
كما حذر الدكتور محمد عوض من تناول المضادات الحيوية دون الرجوع إلى استشارة طبية، مشددًا على أنها تعتمد على جرعات محددة ولفترة زمنية معينة يقررها الطبيب المختص لضمان فعاليتها وتجنب آثارها السلبية.
وفي ظل انخفاض درجات الحرارة، شدد تاج الدين على أهمية الوقاية قائلًا: "الوقاية ثم الوقاية ثم الوقاية"، موصيًا بتجنب الانتقال المفاجئ بين الدفء والبرودة، واستخدام كمامة أو غطاء عند الخروج للجو البارد، إضافة إلى الراحة لمدة يومين إلى ثلاثة أيام عند الإصابة بأي أعراض برد.