7 علامات خطيرة تدل على وجود تطبيق تجسس على هاتفك
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
صراحة نيوز-
قائمة المحتويات1. نفاد البطارية بسرعة2. ارتفاع استهلاك البيانات3. سخونة الهاتف4. أصوات غريبة أو نشاط غير طبيعي5. تطبيقات غير مألوفة6. حسابات غير معروفة7. تثبيت التطبيقات من مصادر غير موثوقة هل يراقبك أحد؟ علامات تكشف وجود تطبيق تجسس على هاتفكقد يعمل تطبيق تجسس في هاتفك دون أن تلاحظ، فيتتبع كل ما تفعله: من تصفح الإنترنت إلى بياناتك المالية ومحادثاتك الخاصة، ويرسلها مباشرة إلى مجرمي الإنترنت.
إليك أبرز العلامات التي قد تشير إلى وجود تطبيق تجسس على هاتفك:
1. نفاد البطارية بسرعةإذا كانت البطارية تنفد بسرعة غير معتادة، حتى مع الاستخدام الطبيعي، فقد يكون هناك تطبيق يعمل في الخلفية. تحقق من التطبيقات الأكثر استهلاكًا للطاقة عبر إعدادات البطارية.
2. ارتفاع استهلاك البياناتتطبيقات التجسس ترسل بياناتك إلى خوادم خارجية، ما يؤدي إلى زيادة استهلاك الإنترنت. راقب استهلاك البيانات في الإعدادات – قسم الشبكة والإنترنت.
3. سخونة الهاتفإذا أصبح الجهاز ساخنًا رغم عدم استخدامه، فقد يكون هناك تطبيق يعمل باستمرار في الخلفية.
4. أصوات غريبة أو نشاط غير طبيعيسماع أصوات ثابتة أو نقرات أثناء المكالمات، أو رؤية تطبيقات تفتح وتغلق فجأة، قد يكون إشارة على مراقبة الهاتف.
5. تطبيقات غير مألوفةادخل إلى إعدادات الهاتف، ثم التطبيقات، وابحث عن أسماء غريبة أو مشبوهة مثل: “خدمة النظام” أو “حالة الجهاز”. استخدم خيار “إظهار تطبيقات النظام” للكشف عن التطبيقات المخفية.
راجع الأذونات أيضًا، خاصة تلك التي تصل إلى الكاميرا أو الميكروفون أو الموقع.
6. حسابات غير معروفةتحقق من الحسابات المسجلة على جهازك (مثل بريد إلكتروني أو سحابة أو تطبيقات تواصل). إذا وجدت حسابًا غريبًا، قد يكون مرتبطًا ببرنامج تجسس.
أيضًا، افحص بريدك الإلكتروني بحثًا عن رسائل تسجيل دخول غير مألوفة أو طلبات لإعادة تعيين كلمة المرور.
7. تثبيت التطبيقات من مصادر غير موثوقةإذا كنت تستخدم أندرويد، تأكد من أن خيار “تثبيت من مصادر غير معروفة” غير مفعل، لأنه قد يسمح بتحميل تطبيقات ضارة من خارج المتجر الرسمي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا تطبیق تجسس استهلاک ا قد یکون
إقرأ أيضاً:
الإمارات تبحث التعاون مع دول «الويبو» في تطبيقات حماية الملكية الفكرية
جنيف (الاتحاد)
بحث معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة، سبُل التعاون بين دولة الإمارات وعدد من الدول والمنظمات العالمية في مجال تمكين الابتكار وحماية الملكية الفكرية بمختلف مجالاتها وتطبيقاتها.
وعقد معاليه، على هامش مشاركة وفد دولة الإمارات في اجتماعات جمعيات الدول الأعضاء في «الويبو» لعام 2025 بجنيف، لقاءات ثنائية مع كل من معالي ليزا لي باكوستا، وزيرة العدل والشؤون الرقمية في إستونيا، وسعادة لوك جو، الوكيل الدائم لوزارة القانون في سنغافورة، ودارين تانغ، المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية «الويبو»، وإليسا رودريغيز أورتيز، مديرة مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في إسبانيا، إلى جانب ممثلي الجمعية الدولية للعلامات التجارية (INTA)، ومسؤولي مكتب براءات الاختراع الياباني.
وأكد معالي عبدالله بن طوق، خلال اللقاءات، أن دولة الإمارات، بفضل رؤية قيادتها الرشيدة، القائمة على الانفتاح على العالم وتعزيز التعاون الدولي في مختلف القطاعات التنموية، تواصل تعزيز شراكاتها الدولية في مجالات حماية حقوق الملكية الفكرية، وتطوير منظومتها التنظيمية والتشريعية، بما يسهم في تمكين المبتكرين والمبدعين، وترسيخ مكانة الدولة مركزاً عالمياً للاقتصاد الجديد.
وقال معاليه: تمثل لقاءاتنا اليوم مع عدد من الوزراء والمسؤولين وممثلي الهيئات الدولية المعنية بحماية حقوق الملكية الفكرية محطة رئيسية لتوسيع آفاق التعاون وتبادل الخبرات، بما يسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لأصحاب الحقوق والمبتكرين، ويعزّز مرونة وكفاءة أنظمة الملكية الفكرية في الدولة، تماشياً مع مستهدفات التنمية الاقتصادية المستدامة، مشيراً إلى أن اللقاءات ركّزت على تأهيل الكوادر وتبادل الخبرات وتعزيز تشريعات حماية الملكية الفكرية.
وتفصيلاً، عقد معالي بن طوق لقاء ثنائياً مع معالي ليزا لي باكوستا، وزيرة العدل والشؤون الرقمية في إستونيا، حيث ناقشا فرص التعاون في مجال التحول الرقمي للأنظمة والخدمات المرتبطة بالملكية الفكرية، وتطبيق التقنيات الحديثة في عمليات تسجيل وفحص الحقوق، حيث أكد معاليه أهمية تبادل الخبرات بين الجانبين في مجال تطوير السياسات الرقمية الداعمة للابتكار.
الممارسات التشريعية
وفي لقائه مع لوك جو، الوكيل الدائم لوزارة القانون في سنغافورة، بحث معالي وزير الاقتصاد والسياحة أفضل الممارسات التشريعية والتنظيمية في مجالات حماية حقوق الملكية الفكرية، وسبُل تبسيط الإجراءات وتحسين بيئة الأعمال، بما يسهم في تعزيز الاستفادة من الأصول الفكرية في دعم رواد الأعمال والشركات الناشئة.
واستعرض معاليه في لقائه مع دارين تانغ، المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية «الويبو»، مسارات التعاون المشترك بين الجانبين، وسبُل البناء عليها خلال المرحلة المقبلة لتعزيز منظومة الملكية الفكرية في الدولة، وجرى التأكيد على أهمية تطوير برامج لبناء القدرات المؤسسية والفنية، وتوسيع نطاق التعاون في دعم التحول الرقمي، وتمكين الدول الأعضاء من تطوير منظومات مرنة وشاملة للملكية الفكرية، وأهمية مواءمة الأطر التشريعية والتنظيمية مع المعايير العالمية، بما يعزز حماية حقوق المبدعين وتوظيفها اقتصادياً.
كما التقى معاليه، إليسا رودريغيز أورتيز، مديرة مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في إسبانيا، حيث ناقشا فرص التعاون في مجالات الملكية الصناعية في ظل الرؤى المشتركة بين الجانبين، وتعزيز تبادل الخبرات في تطوير السياسات والخدمات الرقمية ذات الصلة.
تأهيل الكوادر
وركّز اللقاء على أهمية تأهيل وإعداد الكوادر، وتكثيف برامج التدريب وتوعية القطاع الخاص، بما يعكس حرص البلدين على تطوير شراكات نوعية تخدم منظومة الابتكار لكليهما.
والتقى معالي عبدالله بن طوق أيضاً مسؤولي مكتب براءات الاختراع الياباني (JPO)، حيث استعرض الجانبان أحدث التقنيات في مجالات حماية حقوق الملكية الفكرية، لا سيما براءات الاختراع ونماذج المنفعة والتصميمات الصناعية، والاستفادة من الحلول الرقمية الحديثة في تطوير أنظمة الفحص والتسجيل، إلى جانب تدريب الكوادر الوطنية، وبناء قدراتها في التعامل مع أدوات الملكية الفكرية المتقدمة.
وفي لقائه مع ممثلي الجمعية الدولية للعلامات التجارية (INTA)، ناقش معاليه سبُل تعزيز التعاون في مجالات حماية العلامات التجارية، وتطوير الأطر التنظيمية التي تكفل حقوق العلامات المسجّلة، وضمان الامتثال للمعايير الدولية في إنفاذ الحقوق، وتوعية أصحاب العلامات بأهمية حماية أصولهم، وتطوير أدوات فعّالة لمكافحة التقليد والغش التجاري، وتعزيز دور العلامات التجارية في دعم تنافسية الشركات ونموها وتوسعها خارجياً.