طفل يتيم : إن شاء الله أكبر وأصير ضابط وأخدم وطني ..فيديو
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
الرياض
مع بداية العام الدراسي الجديد ، تتجلى فرحة الأطفال ، في حقيبة ومستلزمات دراسية جديدة ، فهناك آلاف الأطفال الأيتام ينتظرون حقيبة مدرسية جديدة ، ومن هنا جاءت مبادرة إنسان التي أطلقتها الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض .
وأعربت إحدى الأطفال عن فرحتها بالحقيبة المدرسة وملابس الطبيبة ، متنمية أن تصبح طبيبة في المستقبل، وفقًا لحديثها مع قناة «الإخبارية» .
وقال طفل آخر “إن شاء الله بصير ظابط وأخدم وطني ، مثل ما بيساعدوني وين أصير ، أكبر وأساعدهم وأردلهم الجميل .
يُذكر أن مشروع الحقيبة المدرسية من المشاريع الموسمية التي تنفذها جمعية «إنسان» لأبنائها ضمن برنامج الرعاية التعليمية، الذي يهدف إلى تجويد التعليم لأبناء إنسان ومساعدتهم في تحصيلهم الدراسي، وتذليل جميع الصعاب التي تعترض مسارهم التعليمي .
فيديو | "إن شاء الله أكبر وأصير ضابط وأخدم وطني"
أمنية يتيم يعيش طفولته في أحضان الوطن
التفاصيل مع مراسل #الإخبارية عاصم الرشودي pic.twitter.com/YAgEeyGdAU
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 29, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنسان الأطفال الحقيبة المدرسية
إقرأ أيضاً:
أمانة الرياض تعتمد ضوابط جديدة للمخططات العمرانية في العاصمة
الرياض
أقرت أمانة منطقة الرياض، بالتعاون مع وزارة البلديات والإسكان، حزمة من الضوابط والاشتراطات الجديدة لاعتماد المخططات العمرانية في العاصمة، التي تلزم المكاتب الهندسية والمطورين العقاريين باستيفاء كامل عناصر البنية التحتية والمجال العام قبل الشروع في أعمال البناء، وذلك في خطوة إستراتيجية تعكس تحولًا جذريًّا في منهجية التخطيط العمراني، وترسخ أسس الاستدامة وجودة الحياة في المدينة.
وتشمل الاشتراطات الجديدة تنفيذ أعمال السفلتة والرصف، وإنارة الشوارع، وتمديد شبكات المياه، والصرف الصحي، والكهرباء، والهاتف، إلى جانب استكمال شبكات تصريف السيول، وإنشاء الحدائق، وأعمال التشجير، وتوفير عناصر المجال العام مثل الفراغات المفتوحة، ولوحات تسمية الشوارع، وتخطيط الطرق، وتوفير الأثاث الحضري لتحسين الأماكن العامة، وذلك وفق الأدلة الفنية المعتمدة لدى الأمانة.
ويأتي هذا التوجه ضمن جهود أمانة منطقة الرياض لتعزيز الاستباقية في التنمية الحضرية، وتفادي التحديات المتكررة التي كانت تعاني منها النماذج السابقة، ومن أبرزها الحفر المتكرر في الشوارع بعد البناء، والتأخر في إيصال الخدمات، وعدم اكتمال عناصر البيئة الحضرية في مراحلها الأولى.
ومن شأن هذه الضوابط أن تسهم في رفع جودة المخططات الجديدة، وتأسيس أحياء متكاملة تلبّي احتياجات السكان، وتعزز كفاءة استخدام الأراضي، وتدعم زيادة المسطحات الخضراء، ومسارات المشاة والدراجات، مما يُواكب أهداف الأمانة في أنسنة المدينة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويدعم مكانة العاصمة مدينةً حديثة، مرنة، ومستدامة.