آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 11:12 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وصل مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي، صباح اليوم الإثنين، إلى محافظة أربيل،  على رأس وفد أمني رفيع، في زيارة تتعلق بالهجمات التي تعرض لها الإقليم مؤخراً بواسطة طائرات مسيّرة من قبل ميليشيا الحشد الشعبي.وذكر مصدر أمني، أن الأعرجي جرى استقباله في مطار أربيل الدولي من قبل وزير داخلية الإقليم ريبير أحمد.

وأضاف أن الأعرجي يترأس وفدًا لتقصي الحقائق بشأن هجمات الطائرات المسيّرة التي استهدفت مناطق متفرقة من إقليم كوردستان خلال الفترة الماضية من قبل الحشد الشعبي.ويضم الوفد كلاً من معاون رئيس أركان هيئة الحشد الشعبي، ووكيل جهاز المخابرات، والوكيل الأمني لجهاز الأمن الوطني، ومدير مديرية استخبارات جهاز مكافحة الإرهاب العراقي.وكان جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كوردستان قد أعلن، في بيانات عديدة في الايام الماضية عن قيام ميليشيا الحشد الشعبي باستهداف مواقع النفط في الإقليم.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الحشد الشعبی

إقرأ أيضاً:

لا سيادة ولاقانون ولا هيبة للدولة بوجود محمد السوداني وميليشيات الحشد الشعبي

آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 10:05 ص

 بغداد/ شبكة أخبار العراق-أكد القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، امس الاحد، أن لا أحد من حقه أنْ يحل محل الدولة أو سلطاتها وليس هناك جهة فوق القانون؟؟؟، وذلك خلال يرأسه اجتماعاً أمنياً طارئًا.وجاء في بيان لمكتب السوداني الاعلامي، أن الاخير “ترأس اجتماعاً أمنياً طارئاً بحضور نائب قائد العمليات المشتركة، وقائد عمليات بغداد، وضبّاط القوة الأمنية التي تصدّت للاعتداء على إحدى دوائر وزارة الزراعة في جانب بغداد الكرخ من قبل ميليشيا حشد كتائب حزب الله المتنفذة ومقتل وإصابة نحو عشرون شرطيا بينهم ضابط برتبة عميد ومواطن مستطرق بريء”.وأكد على ضرورة عدم التهاون في واجب حفظ القانون، وحماية مؤسسات الدولة، والمضي بالتحقيق لكشف الحيثيات التي تدخلت بها العناصر المعتدية وتحرّكها بلا موافقة أمنية مسبقة.وشدد السوداني على تقديم المُرتكبين للمحاسبة وفق القوانين النافذة، وأن يجري التحقيق بمهنية عالية، ووفق الضوابط التي تلتزم بها قواتنا المسلحة، وبمتابعه مباشرة من سيادته، مشيراً إلى أنّ لا أحد من حقه أنْ يحل محل الدولة أو سلطاتها؟؟؟؟؟، وليس هناك جهة فوق القانون؟؟؟.يذكر ان لجان التحقيق واجبها في مثل هذه الحالات  غلق القضية والجريمة واضحة .

مقالات مشابهة