أطلقت شركة  OPPO  العلامة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا والهواتف الذكية - في السوق الأردني هاتفي Reno 10 Pro 5G وReno 10 5G اللذان يعدان أحدث أجهزة تصوير البورتريه ضمن سلسلة  Reno 10 بتصميم منحني ثلاثي الأبعاد وكاميرا تيليفوتوغرافية استثنائية.

ترث الهواتف الجديدة من 10 Reno التصميم الرفيع والوزن الخفيف المميز الذي تتمتع به هذه السلسلة، حيث يمنح تصميمها المنحني ثلاثي الأبعاد وبسماكة تصل إلى 7.

89 مم فقط ووزن 185 جرام تجربة بصرية غامرة وأكثر راحة.

يتميز الهاتفين الجديدين بتقنية الشحن السريع SUPERVOOCTM وشريحة إدارة الطاقة SUPERVOOC الحصري من  OPPO  ومحرك لصحة البطارية مما يوفر شحنا أسرع مع عمر بطارية أطول، جنباً إلى جنب مع شريحة وحدة المعالجة  SoC القوية، ومساحة التخزين الكبيرة، ونظام التبريد فائق التوصيل المحدث، يوفر هاتفي Reno10 Pro 5G وReno10 5G اللذان يمتازان بأحدث واجهة  من ColorOS 13.1،أداءً قوياً وموثوقاً إلى جانب تجربة سلسة شاملة مضمونة لمدة تصل إلى أربع سنوات.

تصميم منحني ثلاثي الأبعاد بهيكل نحيف ومريح

أما الهيكل الخارجي لكلا الطرازين من  Reno10 Pro 5G وReno10 5G فيمتاز بتصميمه النحيف والخفيف الذي أصبح دعامة أساسية لسلسلة Reno، حيث يجعلهما الجسم المنحني ثلاثي الأبعاد يبدوان وكأنهما أنحف بصرياً لراحة أكبر وقبضة أسهل.

يمكن للمستخدمين وعبر سلسلة Reno10 الجديدة ، الاستمتاع بلمسات لونية جديدة ومنعشة  تدمج التصميم المرئي المتميز مع الإحساس المادي المريح، حيث يتوفر Reno10 Pro 5G باللون الأرجواني اللامع والرمادي الفضي ، وكلاهما يضفي إحساس الهدوء للهاتف ، فيما يتوفر Reno10 5G بلونين لافتين للنظر  هما الأزرق الثلجي والرمادي الفضي اللذان يعتمدان على تصميم OPPO Glow .

نظام كاميرا بورتريه فائق الوضوح يرتقي  بتجربة تصوير البورتريه  إلى المستوى التالي

توفر سلسلة Reno10 تجارب تصوير بورتريه أكثر قوة للجميع، ويعود الفضل في ذلك إلى  نظام كاميرا Ultra-Clear Portrait المُحدّث والمدمج مع الكاميرا الجديدة في هواتف سلسلة Reno10، حيث يتميز Reno10 Pro 5G بكاميرا خلفية ثلاثية تتكون من كاميرا رئيسية IMX890 بدقة 50 ميجابكسل وكاميرا صورة مقربة IMX709 بدقة 32 ميجابكسل وكاميرا بزاوية فائقة الاتساع 112 درجة 8 ميجابكسل، فيما يتواجد في الجزء الأمامي من الجهاز كاميرا سيلفي بدقة 32 ميجابكسل مزودة بمستشعر IMX709 إضافي. في هذه الأثناء، أما يتميز Reno10 5G بمستشعر كبير بدقة 64 ميجابكسل 1/2 بوصة على الكاميرا الرئيسية للحصول على وضوح أكبر للصورة، وأيضاً كاميرا IMX709 بورتريه بدقة 32 ميجابكسل لتجربة صورة محسنة. مع نظام الكاميرا هذا في كلا الطرازين، تمكّن سلسلة Reno10 المستخدمين من التقاط صور فائقة الوضوح بسهولة مع تفاصيل محسّنة لأي نوع من المواقف.

من بين هذه الكاميرات الثلاث، تدعم كاميرا Telephoto Portrait القوية بدقة 32 ميجابكسل تجربة تصوير مختلفة تماماً تفتح المجال أمام صور بورتريه خلابة على الهاتف الذكي. بفضل التقريب البصري 2X، يمكن استخدام الكاميرا لالتقاط صور عالية الدقة بطول بؤري للصورة الشخصية يبلغ 47 مم، والتقاط صور شخصية طبيعية بواقعية مذهلة.

 

 أداء متطور من جميع النواحي يمنحك سلاسة تدوم طويلاً

عندما يتعلق الأمر بتوفير تقنية شحن أسرع وأكثر موثوقية، عادة ما تكون OPPO في صدارة اللعبة وفي سلسلة هواتف Reno10، وفرّت الشركة عدداً من الميزات لتعزيز أداء البطارية والشحن، حيث يمكن شحن Reno10 Pro 5G مع 80W SUPERVOOCTM Flash Charge، بنسبة 100% في حوالي 28 دقيقة، وللمرة الأولى، تمت إضافة شريحة إدارة الطاقة الخاصة بـ OPPO - SUPERVOOC S - إلى سلسلة Reno يجمع SUPERVOOC S بين ست وظائف، بما في ذلك الشحن والتفريغ وفك التشفير وإعادة الضبط وحماية البطارية وقاطع الدائرة في شريحة واحدة، مما يساعد على تقليل مقدار المساحة التي تشغلها مكونات الشحن السريع داخل الهاتف بنسبة تصل إلى 45% ودفع تفريغ البطارية كفاءة تصل إلى 99.5%..

يوفر Reno10 5G بفضل تقنية الشحن السريع SUPERVOOCTM بقوة 67 واط، شحناً سريعاً مع القدرة على شحن البطارية الكبيرة التي تبلغ 5000 مللي أمبير في الساعة بنسبة 100% في حوالي 47 دقيقة، ومع الدعم الإضافي من محرك صحة البطارية Battery Health Engine الحصري من OPPO، يمكن تمديد العمر الافتراضي الفعّال للبطارية لكل من Reno10 Pro 5G وReno10 5G لما يصل إلى 1600 دورة شحن وتفريغ.

يوفر الأداء الأساسي على Reno10 Pro 5G وReno10 5G  منصة Snapdragon® 778G 5G ومنصة MediaTek Dimensity 7050 5G على التوالي، فيما توفر شرائح وحدات المعالجة  SoCs أداء حوسبة فائق القوة وتجربة جيل خامس أسرع، بالتزامن مع  انخفاض في استهلاك الطاقة، يرافقه نظام التبريد فائق التوصيل الذي تمت ترقيته، لذا يمكن للمستخدمين الاستمتاع بتطبيقات الأحمال الثقيلة دون التضحية بالراحة أو الأداء.

من حيث التخزين ، يأتي كل من Reno10 Pro 5G وReno10 5G مع دعم لتقنية توسيع ذاكرة الوصول العشوائي من OPPO  مع هذه الميزة يمكن للهاتف تحويل مساحة ROM غير المستخدمة مؤقتاً إلى 12 جيجابايت كحد أقصى من ذاكرة الوصول العشوائي، مما يتيح للمستخدمين الاحتفاظ بمزيد من التطبيقات مفتوحة في وقت واحد والتبديل بينها بشكل أكثر سلاسة.

بفضل جميع هذه التحسينات، فإن Reno10 Pro 5G و Reno10 5G قادران على توفير طلاقة مثالية من جميع النواحي لمدة تصل إلى أربع سنوات، وقد حصل Reno10 Pro 5G على تصنيف A في شهادة الطلاقة TÜV SÜD لمدة 48 شهرًا.

اتصال سلس وكفاءة عالية ضمن واجهة  ColorOS 13.1

تجمع الهواتف الجديدة ضمن سلسلة Reno10 كل هذه الميزات الرائعة معاً في واجهة ذكية ومريحة هي ColorOS 13.1 المحدثة.

التوفر في الأسواق

يتوفر OPPO Reno10 Pro 5G حالياً في السوق الأردني بسعر 399 ديناراً ، كما يتوفر OPPO Reno10 5G بسعر 319 ديناراً أردنياً.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الهواتف الذكية تكنولوجيا ثلاثی الأبعاد تصل إلى

إقرأ أيضاً:

الآن، كيف يمكن أن يفهم شخصا مثل البرهان هذه التضحيات؟

إن لم نتمكن من ترجمة شعور الإكبار والإجلال والرهبة الذي ننظر به إلى الشهداء والتضحيات التي قدمت في هذه الحرب، إن لم نترجمه إلى شعور بالإحترام والتقديس تجاه الدولة ممثلة في الدستور والقوانين التي تحكمها، بل إلى ممارسة، فنحن لم نتعلم أي شيء من هذه التضحيات.

حقيقة هناك هوة واسعة بين ما يقدم من تضحيات في الحروب والثورات وبين الواقع الذي يفترض أن هذه التضحيات قد تمت من أجله. ولا يتعلق الأمر بمجرد النسيان أو الأنانية والأطماع الضيقة، وإنما بعجز فكري في الأساس. بعبارة أخرى، المشكلة هنا ليست مشكلة أخلاق بقدر ما هي مشكلة فكر.

يبدو لي أن هناك عجز متأصل في البشر عن القدرة على استيعاب هذه التضحيات فكريا. فنحن نتعاطى معها من خلال الإنفعالات الشعورية، لا من خلال اللغة والفكر؛ ننفعل بمشاعرنا وقد نبكي، ولكن الإنفعال بطبيعته شيء لحظي لا يدوم. لا توجد لدينا قوالب لغوية ومفاهيمية كافية لترجمة التضحيات العظيمة التي نعايشها ونراها أو نسمعها، وكل ما لا يمكن الإحاطة به لغويا في شكل فكرة أو مفهوم، لا يدوم.

هذه مشكلة فلسفية معروفة. ما لا توجد كلمات لتعبر عنه قد يكون موجودا، ولكننا قد لا نراه، وإذا رأيناه وأدركناه سيكون إدراكا مشوشا ووجوده مجرد وجود ذهني قد لا ينتقل من شخص إلى شخص آخر إلا بصعوبة، ناهيك عن رسوخه في الوعي العام. ولكن ما يوجد في اللغة، الفكرة التي تتجسد في شكل كلمات ومفهوم وتعريف، تبقى وتمارس فعلها في الفكر بخلق روابط وعلاقات جديدة مع الأفكار وتخلق مفاهيم جديدة ومعاني جديدة وبالتالي تخلق واقعا جديدا.

ما يحدث أمام أعيننا الآن هو حدث عظيم، هذه الحرب بكل ما فيها من وقائع مادية محسوسة أو وقائع معنوية ذاتية في الأنفس تحتاج إلى إدراك وإلى تعبير مكتوب لتبقى. مثلا، الهجوم على بيت القائد العام ومحاولة اغتياله واقعة مادية، ردة فعل الحرس الرئاسي وقرارهم بالدفاع حتى الموت هذه واقعة ذاتية أو معنوية. هؤلاء العساكر الذين حموا البرهان بأرواحهم لم يفعلوا ذلك حبا في البرهان كشخص، وإنما لأنه يمثل الدولة. ولكن لماذا التضحية من أجل الدولة؟ ماذا تعني دولة؟ هل هي مباني وقصور وسيارات وموظفين؟

لا أحد يقدم روحه من أجل طوب وحديد ومصالح أشخاص. يمكننا، ويجب علينا، افتراض أنهم ضحوا من أجل قيم ومعاني أسمى يجب أن تتجسد في الدولة حتى لو كانت غير موجودة فيها الآن يجب أن يتم خلقها لإيجاد المعنى لهذه التضحيات.

الآن، كيف يمكن أن يفهم شخصا مثل البرهان هذه التضحيات؟

سيفهم منها، لا بقدر ما شعر وانفعل تجاه أشخاص يعرفهم وله معهم ذكريات، وإنما بقدر ما يملك من كلمات لإستيعاب هذه الواقعة، بقدر ما يملك من لغة. فإذا لم تملك اللغة التي تمكنك من التفكير في الواقعة، فأنت قد تكون شعرت بها، ولكنك لم تفهمها. والفهم في السياق الحالي ليس فهما من أجل الفهم، وإنما لكي تتم ترجمته على مستوى الدولة؛ فنحن نتكلم عن حرب تخوضها الدولة.

كنت أحيانا أتساءل، كيف لشخص قاتل ودفن رفاقه الذين استشهدوا أمامه، أن ينسى كل ذلك ويخون أو يتنكر للقضية التي حارب من أجلها؟ وفقا لما تقدم، المشكلة هنا ليست مجرد مشكلة ضمير وأخلاق، ولكنها أيضا مشكلة فقر لغوي وفكري. صحيح الإنسان كائن معقد والعالم أكثر تعقيدا، ولكن إذا لم تفهم قضية ما بشكل صحيح فمن السهل أن تتخلى عنها أو أن تخونها.

الآن، تخيل شعبا كاملا مر بهذه التجربة، تجربة الحرب بكل مآسيها وملاحمها، ولكنه لا يستطيع استيعاب كل ذلك داخل اللغة، لا يفهمه بواسطة كلمات وأفكار ومفاهيم، بواسطة قوالب صلبة تمسك وتخزن وأيضا تعالج (بالمعنى المستخدم في مجال الكمبيوتر).
(هذا الاستطراد خاص للصديق Omar Salam )
وهذا أيضا مثال على ما نقوله، فمعنى كلمة process المستخدمة في مجال الكمبيوتر، يشير إلى عمليات معينة ذات طابع منطقي حسابي. إن لم تكن موجودة في لغتك اليومية، فالمفهوم كذلك لن يكون موجودا في ذهنك.

لا يتعلق الأمر هنا بفقر أو غنى اللغة العربية ووجود كلمات تؤدي نفس المعنى، وهذا الجدل المعروف. بل بالواقع الذي نعيشه، فإذا لم توجد في لغتك الحية المستخدمة الآن، والتي هي جزء لا يتجزأ من عالمك المادي، كلمة بنفس المعنى، فلن تسعفك مفردة قديمة هي بطبيعتها جزء من واقع آخر في زمن ماضي، كانت يوما ما جزءا من لغة حية في واقع حي هو الذي يعطيها معناها، لا واقعك الحالي.

بالعودة إلى موضوعنا، ألخص وأقول، على الرغم من أن هناك الكثير في هذه الحرب الذي نعجز عن التعبير عنه، وقد نشعر أحيانا بأن الصمت حياله هو أبلغ تعبير، سواء كان مأساويا لأبعد حد، أو كان مثاليا ومبهرا لأبعد حد، فإن هذا بالذات هو ما نحتاج أن نتكلم فيه وعنه وحوله، وأن نترجم هذا الكلام بعد ذلك إلى أفعال تجسر الهوة ما بين التضحية والواقع.

وهذه مهمة قد يقوم بها البعض بشكل تلقائي، ويمكن أيضا العمل عليها بشكل منهجي بواسطة مؤسسات توظف الكتابة والإعلام والفن والتربية والتعليم لأجل هذه الغاية.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عمر البطارية 15 يوما.. هونر تطلق سمارت ووتش بتصميم فضائي وأداء قوي
  • سلوت: يوم للوحدة والاحتفال وما يفرقنا يمكن أن ينتظر
  • فوربس الشرق الأوسط تطلق قمة بناء المستقبل في أبوظبي غداً
  • من نشر رقم هاتفي؟.. سلاف فواخرجي تتعرّض لمحاولات اختراق على السوشيال ميديا
  • الآن، كيف يمكن أن يفهم شخصا مثل البرهان هذه التضحيات؟
  • نقل بطل “هاري بوتر” إلى المستشفى إثر أزمة صحية خطيرة
  • "WATCH FIT 4".. تصميم فاخر ومزايا احترافية
  • شرب الماء مع الليمون على معدة فارغة يمكن أن يضرك
  • نتفليكس تطلق سلسلة أنمي مقتبسة من ألعاب Clash الشهيرة
  • علامة HONOR تكشف عن سلسلة HONOR 400 Series بكاميرا 200 ميجابكسل مدعومة بالذكاء الاصطناعي و AI Creative Editor الرائد