أدان الأردن والسعودية وفلسطين وحركة حماس، الأحد، اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى في القدس المحتلة، برفقة مستوطنين وتحت حماية الشرطة الإسرائيلية، في ذكرى ما يسمى "خراب الهيكل".

وقاد بن غفير صلاة تلمودية في باحات المسجد، وسط تغطية إعلامية عبرية، بعد ساعات من اقتحام مئات المستوطنين للمكان نفسه، وأدائهم طقوسًا تلمودية تحت حماية الشرطة التي تخضع لصلاحيات بن غفير.



ووصفت الرئاسة الفلسطينية ما جرى بأنه "تصعيد خطير وإرهاب منظم"، محمّلة تل أبيب مسؤولية العدوان على الأقصى وتزامنه مع ما وصفته بـ"حرب الإبادة والتجويع" في غزة. وقال نبيل أبو ردينة إن هذه الاعتداءات تهدف لإفشال أي جهود دولية لوقف إطلاق النار.


وجددت وزارة الخارجية الأردنية رفضها اقتحامات الأقصى، واعتبرت سلوك بن غفير خرقًا للقانون الدولي ومحاولة لتقسيم المسجد زمانيًا ومكانيًا.

وأكدت أن "إسرائيل لا تملك سيادة على الأقصى، محذّرة من عواقب استمرار الانتهاكات".

وأعربت الخارجية السعودية عن "إدانة المملكة بأشد العبارات" لما وصفته بـ"الممارسات الاستفزازية المتكررة" من قبل مسؤولي حكومة الاحتلال. واعتبرت أن هذه الانتهاكات تقوّض جهود السلام وتؤجج الصراع في المنطقة.

من جهتها، وصفت حركة حماس اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى، بالتزامن مع استمرار الحرب على غزة، بأنه "سلوك إجرامي يهدد السلم والأمن الإقليمي والدولي".

ورأت أن مشاركة مسؤولين حكوميين ومستوطنين في هذه الاقتحامات تمثل تصعيدًا خطيرًا وجريمة متواصلة بحق القدس.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الفلسطينية السعودية الاحتلال فلسطين السعودية الاحتلال المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة بن غفیر

إقرأ أيضاً:

تحذير فلسطيني واسع من خطورة اقتحام بن غفير وآلاف المستوطنين للأقصى

عقّبت الرئاسة الفلسطينية، وفصائل، ومسؤولون، ووزارات، اليوم الأحد، 03 أغسطس 2025، على اقتحام الوزير المتطرف إيتمار بن غفير، مع آلاف من المستوطنين باحات المسجد الأقصى، في ذكرى ما يسمى "خراب الهيكل".

الرئاسة الفلسطينية:  

قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة: "إن ما يجري من إرهاب المستوطنين المتواصل في الضفة الغربية، وآخرها الليلة الماضية في قرية عقربة جنوب نابلس ، حيث استُشهد شاب وأصيب 7 آخرون برصاص المستوطنين، بالإضافة إلى اعتداءات المستوطنين الاستفزازية على المسجد الأقصى المبارك، تصعيد خطير يأتي استكمالاً لحرب الإبادة والتجويع التي يتعرض لها شعبنا في قطاع غزة .

وأضاف، هذا تصعيد مدان ومرفوض، ويعكس إرهابا منظما بحماية سلطات الاحتلال ودعمها، بهدف إفشال جميع الجهود العربية والدولية الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار وعودة الاستقرار والهدوء إلى المنطقة.

وقال أبو ردينة: "نحن نُحمّل الاحتلال كامل المسؤولية عن تداعيات هذه الأعمال الإرهابية"، ونطالب الإدارة الأميركية بالتدخل الفوري والعاجل لوقف هذا العدوان الإسرائيلي قبل فوات الأوان، وإجبار سلطات الاحتلال على الامتثال لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي إذا أرادت حقاً تحقيق الأمن والاستقرار.

وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة، أن السلام الحقيقي والدائم يتم من خلال الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال وتجسيد قيام دولته الفلسطينية المستقلة، مشدداً على أن الاعترافات المتتالية بالدولة الفلسطينية تعكس الإرادة الدولية الحقيقية لوقف الحرب وتحقيق وقف إطلاق نار فوري ودائم، والالتزام بالشرعية الدولية كمجرع حقيقية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، لأن السلام الحقيقي لا يمكن تحقيقه في ظل استمرار هذا العدوان.

 

وزارة الأوقاف الفلسطينية:

استنكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، اقتحام وزير الأمن القومي المتطرف بن غفير، وعدد من أعضاء " الكنيست "، صباح اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك، في خطوة تضرب بعرض الحائط مشاعر المسلمين في أنحاء العالم كافة وليس في فلسطين وحدها.

وأكدت الوزارة، في بيان، أن المقدسات الإسلامية أصبحت عرضة لانتهاكات عصابات المستعمرين اليومية، الذين يعملون بغطاء حكومة يمينية، تعمل بشكل حثيث على السيطرة على مقدساتنا الإسلامية والمسيحية، من خلال خطة ممهنجة ومحددة بشكل واضح.

وقالت: "إن ما يقوم به الاحتلال داخل المسجد الأقصى من خلال مسؤوليه السياسيين هو انتهاك لقدسيته ولملكية المسلمين الخالصة له، فلا يحق لغيرهم ممارسة العبادة فيها، وهذا أمر يقتضي العمل بشكل جاد على إيقافه، والحد منه بشكل كامل وبكل قوة، من خلال توافد أبناء الشعب الفلسطيني على المسجد الأقصى وشدِّ الرحال إليه، والمرابطة فيه بشكل دائم وفق برنامج محدد ودقيق".

وطالبت الأوقاف المؤسسات الدولية المعنية بحقوق الإنسان ومتابعة الأماكن الدينية بالعمل على كف يد هذا الاحتلال الذي أصبح يعبث بأرضنا ومقدساتنا دون رقيب، خاصة في ظل هذه الحكومة اليمينية العنصرية التي تعطي الضوء الأخضر لهذا المتطرف وأعوانه لاقتحام المسجد الأقصى.

 

وزارة الخارجية والمغتربين:

قالت وزارة الخارجية والمغتربين إن حكومة الاحتلال تسابق الزمن لإفشال الإجماع الدولي على ضرورة تطبيق حل الدولتين وتمكين دولة فلسطين من ممارسة ولايتها السياسية والقانونية على الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية، من خلال إصرارها على إطالة أمد جرائم الإبادة والتهجير في قطاع غزة.

وحذرت الخارجية في بيان صدر عنها، اليوم الأحد، من خطورة استباحة الاحتلال للضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، وإقدام عناصر الإرهاب الاستعمارية على استخدام الرصاص الحي أثناء هجماتهم على المواطنين الفلسطينيين تحت حماية وإشراف جيش الاحتلال، وكذلك من خطورة المسيرات الاستفزازية في البلدة القديمة من القدس المحتلة بقيادة الوزير المتطرف بن غفير الذي شارك أيضا صباح اليوم في الاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك.

وأضافت أن اقتحام بن غفير يؤكد أن ما يتعرض له شعبنا من مخططات استعمارية عنصرية يندرج في إطار سياسة حكومية رسمية تهدف لتصفية القضية الفلسطينية وحقوق شعبنا وإجهاض الحراك الدولي الرسمي والشعبي غير المسبوق، لوقف جرائم الإبادة والتهجير والتجويع فورا وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين.

وأشارت إلى أنها تتابع جرائم المستعمرين وما يتعرض له شعبنا في قطاع غزة على المستويات الدولية كافة، وتعمل على تعظيم الزخم الدولي المناصر للقضية الفلسطينية لتطبيق الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية والوقف الفوري لجرائم الإبادة والتهجير والتجويع والضم.

وطالبت، الدول كافة، ومجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية في وقف استفراد الاحتلال بشعبنا، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات والعقوبات لحمايته، وحماية فرصة تمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير.

حركة حمــاس:

حركة حماس - تصريح صحفي

إن ما شهدته باحات المسجد الأقصى المبارك صباح اليوم الأحد من اقتحامات واسعة لقطعان المستوطنين وفي مقدمتهم الوزير الإرهابي المتطرف بن غفير، وعضو كنيست الاحتلال المتطرف عميت هالفي، جريمة متصاعد بحق المسجد، وإمعان في العدوان الممتدّ على شعبنا الفلسطيني وأرضه ومقدّساته، واستفزاز لمشاعر المسلمين في كل مكان، عبر تدنيس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.

إن اقتحامات قطعان المستوطنين وقيامهم بجولات استفزازية ورفع أعلام الاحتلال وعلم مرسوم عليه الهيكل المزعوم وكتب عليه بالعربية "بيت الله العالمي"، كل ذلك بعد إفراغ المسجد من المصلّين وفرض حصار مطبق عليه وتشديدات عسكرية على البلدة القديمة، وتكرار تزامن اقتحامات المستوطنين مع أعياد اليهود، لن تفلح في تهويده أو فرض واقع جديد عليه والعبث في هويته العربية الإسلامية.

سلوك حكومة المتطرفين الصهاينة وأعضائها مجرمي الحرب باستمرارها في المجازر وحرب الإبادة والتجويع ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وعمليات القتل والإرهاب في الضفة بيد جيش الاحتلال وقطعان مستوطنيه، والانتهاكات الممنهجة في القدس والمسجد الأقصى من اقتحامات ومحاولات تهويد وتغيير للوقائع على الأرض؛ إنما تصبّ الزيت على النار في المنطقة.

هذا السلوك الإجرامي يهدد بشكل مباشر السلم والأمن الإقليمي والدولي، وهو ما يتطلب وقفة جادة من المجتمع الدولي والأمم المتحدة، لردع حكومة المتطرفين ومحاسبتها على هذه الجرائم.

ندعو أبناء أمتنا العربية والإسلامية، على كافة المستويات للتحرك الجاد لوقف هذه الانتهاكات الممنهجة ضد المسجد الأقصى، واتخاذ خطوات عاجلة تُجبر الاحتلال المجرم على وقف جريمة التهويد التي يرتكبها بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس وعموم فلسطين المحتلة.

كما ندعو شعبنا الفلسطيني ومقاومتنا الباسلة وشبابنا الثائر أن لا يسمحوا بتمرير أيٍّ من مخططات الاحتلال الإجرامية تجاه القدس والمسجد الأقصى.

نؤكد أن مسيرة التصدي لإجراءات الاحتلال واعتداءاته، ومقاومة فاشيّته وإجرامه؛ ستتواصل حتى تحرير الأرض والمقدسات وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس.

 

تصريح صحفي صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:

▪في استفزازٍ جديد ضمن مسلسل الجرائم الصهيونية الممنهجة ضد شعبنا ومقدساتنا، اقتحم ما يُسمّى وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الفاشية، المجرم إيتمار بن غفير، برفقة أكثر من 1200 مستوطن صباح اليوم الأحد باحات المسجد الأقصى تحت حماية مشددة من قوات الاحتلال، تزامناً مع ما يُسمّى "ذكرى خراب الهيكل" في خطوةٍ عدوانية جديدة تأتي ضمن مخطط تصعيدي خطير يسعى الاحتلال من خلاله لتجاوز مخطط التقسيم الزماني والمكاني نحو فرض السيطرة الكاملة على المسجد الأقصى وتهويد مدينة القدس، عبر فرض وقائع بالقوة ضمن مشروع استيطاني صهيوني ممنهج ومتدرج.

▪إن ما جرى اليوم هو سكبٌ لمزيد من النار على برميلٍ متفجّر، يتزامن مع جرائم الإبادة والتجويع غير المسبوقة في غزة، والاعتداءات المتواصلة في الضفة، وهو ترجمة واضحة لفكر عنصري فاشي يتبناه قادة هذا الكيان، ويُنفّذ برعاية مباشرة من الولايات المتحدة، في إطار مخطط شامل لحسم الصراع من خلال التهويد، والاستيطان، والقمع والمجازر والتطهير العرقي. 

▪نؤكّد أن شعبنا لن يقف مكتوف الأيدي أمام هذه الجرائم، بل سيتصدى لها بكل قوة، ويدافع عن أرضه ومقدساته، وسيفشل مخطط التقسيم مهما بلغت التضحيات. وإن الردّ يجب أن يكون بمزيد من الوحدة الميدانية، وتصعيد كل أشكال المقاومة، وعلى رأسها المقاومة المسلحة.

▪ندعو جماهير شعبنا في القدس والضفة والداخل المحتل إلى تكثيف الاحتشاد في المسجد الأقصى، وتصعيد المواجهة المفتوحة مع الاحتلال ومستوطنيه، باعتبار الدفاع عن القدس والأقصى مهمة وطنية مقدسة. 

▪نؤكّد أن هذا العدوان المتصاعد يستوجب تحرّكاً عربياً ودولياً جدياً وواسعاً لوقف هذا الكيان الصهيوني المجرم عند حدّه، فقد بلغت جرائمه حدّاً لم يعد مقبولاً التغاضي عنه، أو الصمت عليه، أو خذلان الشعب الفلسطيني في مواجهته.

 

محمود الهباش

 أدان قاضي قضاة فلسطين، مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية محمود الهباش، اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي الإرهابي إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى المبارك برفقة جماعات الاستيطان الإرهابية، وتأدية طقوس تلمودية وصراخ واستفزازات، في تعدٍّ جديد على قدسية المسجد الأقصى المبارك وطهارته.

وقال الهباش في بيان صحفي، إن الجريمة التي نفذها الإرهابي بن غفير صباح اليوم في المسجد الأقصى المبارك، تعتبر جريمة حرب وإرهاب دولة ضد معلم ديني مقدس ورمز إسلامي يقدسه أكثر من ملياري مسلم حول العالم، وانتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات المؤسسات الدولية التي تؤكد أن المسجد الأقصى المبارك بكل مرافقه وبما يشمل حائط البراق وقف إسلامي خالص لا حق لغير المسلمين فيه.

وحذّر قاضي القضاة من تمادي حكومة الاحتلال ووزرائها الذين يقودهم مجرم حرب ومطلوب للمحكمة الجنائية الدولية في التعدي على مقدساتنا، ما ينذر بتأجيج أكبر لنار الحرب الدينية التي يشعلها الاحتلال والتي سيدفع ثمنها العالم أجمع إذا بقي صامتا عن جرائم نتنياهو وزمرته المجرمة ضد المسجد الأقصى المبارك وضد الأبرياء في قطاع غزة والضفة الغربية، داعيا العقلاء في العالم والمؤسسات الدولية إلى التحرك العاجل لوقف هذه الجرائم التي تنفذها دولة الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته قبل فوات الأوان.

ووجه الهباش نداءً عاجلا إلى منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية بضرورة التحرك الفوري مع القوى الدولية وبالذات مع الإدارة الأميركية، لكف يد الاحتلال عن أحد أهم مقدسات المسلمين وقبلتهم الأولى المسجد الأقصى المبارك، ووقف حرب الإبادة والتطهير العرقي التي تجري في قطاع غزة، داعيا العرب والمسلمين إلى ترجمة البيانات والمواقف إلى خطوات ملموسة على الأرض لحماية المسجد الأقصى، ودعم صمود الفلسطينيين، وبالذات أهالي مدينة القدس والمرابطين في المسجد الأقصى، والوقوف إلى جانبهم في معركة الدفاع عن عقيدة الإسلام، وعن شرف الأمة وكرامتها التي ينوب فيها الفلسطينيون بأجسادهم العارية عن الأمة بأكملها.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين محافظة القدس: اليوم بدأ التقسيم المكاني للمسجد الأقصى بشكل علني وخطير بالفيديو والصور: بن غفير وآلاف المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى شاهد: حمد : متمسكون بسلاح المقاومة ولن نسلم ولا حتى طلقة فارغة الأكثر قراءة جولة جديدة خلال أيام - صحيفة: حراك وتكثيف لمحاولات إحياء مفاوضات غزة الاحتلال يُسلّم مفتي القدس قرارا بالإبعاد عن الأقصى لمدة أسبوع قابل للتجديد غزة: 6 وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية حماس: إنزال مساعدات جوا بغزة خطوة شكلية لتبييض صورة إسرائيل عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • فوج متطرفين كل 10 دقائق.. بن غفير يقود أكبر اقتحام للأقصى
  • مزيد من الزيت على النار.. إدانات لاقتحام بن غفير والمستوطنين للمسجد الأقصى
  • "الجهاد": اقتحام بن غفير للأقصى تصعيد ممنهج
  • إدانات عربية شديدة لاقتحام بن غفير المسجد الأقصى
  • وزير الأمن الإسرائيلي المتطرف بن غفير يقتحم المسجد الأقصى
  • تحذير فلسطيني واسع من خطورة اقتحام بن غفير وآلاف المستوطنين للأقصى
  • الأردن يدين اقتحام بن غفير للأقصى
  • أول تعليق من حماس على اقتحام بن غفير باحات المسجد الأقصى
  • "الأوقاف" تدين اقتحام المتطرف بن غفير للأقصى