“الأندلس للتطوير العقاري” تعلن عن مشروعها الثاني تحت علامة “بوتيغا” في منطقة مجان بدبي
تاريخ النشر: 5th, August 2025 GMT
أعلنت شركة الأندلس للتطوير العقاري، عن إطلاق مشروعها السكني الجديد بوتيغا 33 ريزيدنسز، ثاني مشاريعها تحت العلامة التجارية بوتيغا، وذلك بالشراكة مع شركة أريتيه للتطوير العقاري، الرائدة في القطاع العقاري الفاخر.
يقع المشروع في قلب منطقة مجان الحيوية، ويجسد مفهومًا جديدًا للمعيشة الراقية المستوحاة من الطراز المعماري الإيطالي، وهو أول مفهوم سكني يحمل علامة تجارية من شركة يقع مقرها في دبي
ويأتي هذا الإطلاق بعد النجاح الكبير الذي حققه مشروع بوتيغا نوفي ريزيدنسز، ويعزز من مكانة “الأندلس للتطوير العقاري” في سوق العقارات الفاخرة من خلال تقديم وحدات سكنية متميزة، بتشطيبات عالية الجودة، ومواد بناء من أشهر العلامات العالمية مثل “أطلس كونكورد” و”بانغو ديزاين”.
وصرح صالح طباخ، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة الأندلس للتطوير العقاري: “نجحنا في ابتكار أول مشروع سكني متكامل يحمل علامة (بوتيغا) المحلية في دبي، والتي تعبّر عن أسلوب حياة راقٍ ومميز. ونطمح إلى توسيع حضور علامة بوتيغا داخل دبي وخارجها عبر شراكات استراتيجية تركز على جودة التصميم والكفاءة التشغيلية.”
ويمثل مشروع “بوتيغا 33″ نقلة نوعية في السوق العقاري المحلي، إذ يجمع بين التصميم المعماري الفريد، والمرافق العائلية المتكاملة، والتشطيبات المستوحاة من أرقى دور التصميم الإيطالية، ليقدم تجربة سكنية لا مثيل لها.
من جانبه، قال فهيم حسين، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أريتيه للتطوير العقاري، أهمية هذه الشراكة: يسرّنا التعاون مع الأندلس في هذا المشروع الطموح الذي يعكس رؤية مشتركة نحو تطوير مساكن ذات علامات تجارية راقية. الجودة العالية للمواد، والتصميم المرن في بوتيغا 33، يجعلان منه خيارًا مثاليًا للمستثمرين والمستخدمين النهائيين على حد سواء. نحن على ثقة بأن هذا المشروع سيعيد رسم ملامح المعيشة الفاخرة في دبي”.
ومن المقرر أن تبدأ أعمال البناء في مشروع بوتيغا 33 قريبًا، على أن يتم الإعلان عن الجدول الزمني الكامل للإطلاق وحملة المبيعات خلال الأسابيع القادمة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الأندلس للتطویر العقاری
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:شمول شركة المهندس بالعقوبات الأمريكية ” تحدي للسيادة”!!
آخر تحديث: 11 أكتوبر 2025 - 3:09 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال القيادي في منظمة بدر الإيرانية النائب مختار الموسوي، السبت، إن “العقوبات الأميركية التي فرضت على شركة المهندس العامة، استهداف مباشر لهيئة الحشد الشعبي ولمؤسسات الدولة العراقية ذات الطابع المقاوم، وهذه الإجراءات تمثل تدخلاً سافراً في الشأن العراقي الداخلي، ومحاولة جديدة للنيل من مؤسسات رسمية تأسست بقرارات حكومية وقانونية ضمن منظومة الدولة”.ووفق الموسوي، تعد (شركة المهندس) من أهم الشركات الوطنية التي ساهمت في تنفيذ مشاريع خدمية واستراتيجية في مختلف المحافظات، وأسهمت في تشغيل آلاف الأيادي العاملة العراقية، ودعم جهود الإعمار والاستقرار، خصوصا في المناطق المحررة من الإرهاب، والعقوبات الأميركية تضر بالمواطن العراقي أولاً، لأنها تستهدف مؤسسة اقتصادية وطنية تمول مشاريع خدمية وإنسانية.كما لفت إلى أن “الذرائع التي ساقتها وزارة الخزانة الأميركية غير واقعية وتفتقر إلى الأدلة القانونية، وإدارة ترمب ما زالت تتعامل مع العراق بعقلية الوصاية والضغط السياسي، متجاهلة سيادة الدولة وحقها في إدارة شؤونها الاقتصادية والعسكرية بعيدا عن الإملاءات الخارجية”.وشدد الموسوي، على ان “الحشد الشعبي مؤسسة رسمية دستورية أُقرت بقانون صادر من مجلس النواب، وأي استهداف لذراعه الاقتصادي هو استهداف لهيبة الدولة العراقية نفسها، ولهذا على الحكومة التحرك الدبلوماسي العاجل لتوضيح الموقف، والرد رسميا على هذه الإجراءات، ومنع تأثيرها على الشركات والمؤسسات العراقية المرتبطة بالمشاريع الحكومية، كما على وزارة الخارجية العراقية العمل على استدعاء المسؤولين في السفارة الأميركية وتسليمهم مذكرة احتجاج رسمية”.وتأتي هذه التصريحات عقب فرض وزارة الخزانة الأميركية، يوم الخميس الماضي، حزمة عقوبات جديدة استهدفت شخصيات مصرفية وشركات عراقية مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني وكتائب حزب الله، من بينها “شركة المهندس” الذراع الاقتصادي للحشد الشعبي، في خطوة قالت إنها تهدف إلى “تفكيك شبكات الفساد وغسل الأموال التي تمكّن الجماعات المسلحة من العمل داخل العراق وخارجه”.