ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ظ…ط¯ظٹط± ط´ط±ظƒط© ظ…ظˆط§ظ†ط¦ ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ ظپط±طط§ظ† ط§ظ„ظپط±ط·ظˆط³ظٹطŒ ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ط£ظ† ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© طھططھ ط§ظ„ط³ظٹط·ط±ط© ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط§ظ…ظ„طŒ ظپظٹظ…ط§ ط£ط´ط§ط± ط§ظ„ظ‰ ط¶ط¨ط· ظ†ط§ظ‚ظ„ط© ظ…ط®ط§ظ„ظپط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© ط¨ط¹ط¯ طھط¯ظ‚ظٹظ‚ ظˆط«ط§ط¦ظ‚ظ‡ط§.
ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظپط±ط·ظˆط³ظٹ ظپظٹ طھطµط±ظٹط ظ„ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© ط§ظ„ط¥ط®ط¨ط§ط±ظٹط© ظˆطھط§ط¨ط¹طھظ‡ ظˆظƒط§ظ„ط© ط§ظ„ط£ظ†ط¨ط§ط، ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© (ظˆط§ط¹): "ط£ط¬ط±ظٹظ†ط§ ط¬ظˆظ„ط© ط£ظ…ظ†ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط©طŒ ظˆط§ظ†طھظ‚ظ„ظ†ط§ ظ…ظ† ظ…ظٹظ†ط§ط، ط§ظ„ظپط§ظˆ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© ظˆط´ظ‡ط¯ظ†ط§ طھظˆط§ط¬ط¯ 5-6 ظ‚ط·ط¹ ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© ظˆ50 ظ‚ط·ط¹ط© ط¨طط±ظٹط© ظˆظ‡ط°ط§ طھط£ظƒظٹط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط³ظٹط·ط±ط© ظˆط§ظ„ط§ط³طھظ‚ط±ط§ط±".
ظˆط£ط¶ط§ظپطŒ "طھظ… ط¶ط¨ط· ظ†ط§ظ‚ظ„ط© ظ…ط®ط§ظ„ظپط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© ط¨ط¹ط¯ طھط¯ظ‚ظٹظ‚ ظˆط«ط§ط¦ظ‚ظ‡ط§".
ظˆط£ظƒط¯ ط§ظ„ظپط±ط·ظˆط³ظٹطŒ ط£ظ† "ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© طھططھ ط§ظ„ط³ظٹط·ط±ط© ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط§ظ…ظ„"طŒ ظپظٹظ…ط§ ط£ظˆط¶ط ط£ظ† "ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ظ‡ظٹ طµط§طط¨ط© ط§ظ„ط³ظ„ط·ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط©".
ظˆطھط§ط¨ط¹ ط£ظ† "ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط± ظˆط§ظ„ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط±ط© ظٹظˆط¬ظ‡ ط±ط³ط§ظ„ط© ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹط© ظ„ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ظˆط§ظ„ظ…ط³طھط«ظ…ط±ظٹظ† ط¨ط£ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ ظ…ط³ظٹط·ط± ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظٹط§ظ‡ظ‡ ط§ظ„ط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط© ظˆظ‡ظٹ ط¢ظ…ظ†ط©".
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ظ ظ ظٹظ ظٹط ط ظ ط ط ط ظ ظٹط ط ظ ظ ظٹط ظ ظ ط ظٹط ط ط ظ ظپط ظٹط ط ط ظپظٹ ط
إقرأ أيضاً:
قطر تدعم نهضة الاقتصاد السوري بمشاريع إستراتيجية حيث تم توقيع مشروع إعادة تطوير مطار دمشق الدولي باستثمار أجنبي بقيمة 4 مليارات دولار عبر تحالف خمس شركات دولية بقيادة أورباكون القابضة القطرية
بدعم من دولة قطر وتحت رعاية فخامة الرئيس أحمد الشرع، رئيس الجمهورية العربية السورية، وقّعت الحكومة السورية مذكرة تفاهم استراتيجية مع تحالف من خمس شركات دولية بقيادة شركة أورباكون القابضة، لتطوير وتوسيع مطار دمشق الدولي، باستثمار أجنبي تُقدّر قيمته بأكثر من 4 مليارات دولار أمريكي.
يمثل المشروع أحد أعمدة الجهود الوطنية لإعادة البناء وتعزيز الاتصال بالعالم والمساهمة في تنشيط الاقتصاد والتجارة والسياحة، ويُعد محطة مفصلية ضمن سلسلة من المشاريع التنموية الكبرى التي يتم تنفيذها في قطاعات حيوية مثل الطاقة وإعادة الإعمار والبنية التحتية. ويُعد هذا الاستثمار من أكبر الاستثمارات في البنية التحتية السورية منذ عقود، ويجسد التوجه نحو استعادة مكانة سوريا الإقليمية والدولية.
ويُشكّل هذا المشروع جزءًا من حزمة المشاريع الاستراتيجية التي وجّه بها سموّ الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، بهدف دعم تعافي الاقتصاد السوري وترسيخ شراكة طويلة الأمد بين دولة قطر والجمهورية العربية السورية.
يتولى تنفيذ هذا المشروع تحالف دولي تقوده أورباكون القابضة القطرية عبر ذراعها الاستثمارية UCC Concessions Investments LLC، ويضم التحالف أيضًا شركة أسيتس إنفستمنتس الأمريكية (Assets Investments USA LLC) وشركة جنغيز للإنشاءات التركية (Cengiz İnşaat)، وشركة كاليون للإنشاءات التركية (Kalyon İnşaat)، وشركة تاف التركية (TAV Tepe Akfen)
وقد جرت مراسم التوقيع في العاصمة دمشق بحضور بحضور السيد توم باراك، المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى سوريا وممثلين عن السفارة القطرية بسوريا وفود رسمية رفيعة المستوى وعدد من الدبلوماسيين، حيث قام بتوقيع الاتفاقية السيد عمر الحصري، رئيس الهيئة العامة للطيران المدني – ممثل حكومة الجمهورية العربية السورية، مع كل من السيد محمد معتز الخياط، رئيس مجلس إدارة شركة أورباكون القابضة، والسيد ساني شنر، رئيس مجلس ادارة شركة تاف التركية. والسيد أنتوني سالتر، الرئيس التنفيذي لشركة أسيتس إنفستمنتس الأمريكية، والسيد مراد أرجونول، عضو مجلس إدارة شركة جنغيز للإنشاءات التركية والسيد مورثان كاليونجو، رئيس مجلس إدارة شركة كاليون للإنشاءات التركية
يهدف هذا الاستثمار إلى إعادة تطوير مطار دمشق الدولي وتحويله إلى مركز إقليمي متكامل، قادر على استيعاب 31 مليون مسافر سنويًا عند اكتمال جميع مراحله، مع مرافق عامة على أعلى مستوى عالمي. وسيُنفذ المشروع وفق نموذج البناء – التشغيل – النقل (BOT)، عبر خمس مراحل متتالية تبدأ برفع الطاقة الاستيعابية إلى 6 ملايين مسافر خلال السنة الأولى، ثم 16 مليونًا عند اكتمال المرحلة الثانية، وصولًا إلى القدرة الكاملة البالغة 31 مليون مسافر سنويًا عند اكتمال جميع المراحل.
وسيُشيّد المطار وفق أرقى المعايير الدولية المعتمدة من منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) والاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، ليتضمن ما يصل إلى 32 بوابة تشمل بوابات مزودة بجسور عبور حديثة، ومنظومة متكاملة لخدمات الملاحة الجوية، إضافةً إلى سوق حرة متطورة تضم باقة متنوعة من المطاعم العالمية والمقاهي الراقية، وأبرز الماركات التجارية في عالم الأزياء، ليكون واحدًا من أحدث المطارات وأكثرها تطورًا في المنطقة. كما يشمل نطاق المشروع تطوير الطريق الرئيسي المؤدي إلى المطار بطول يتراوح يصل إلى ٥٠ كيلومترًا، بالإضافة إلى تمويل بقيمة 250 مليون دولار أمريكي لشراء ما يصل إلى 10 طائرات إيرباص من طراز A320 لصالح شركة الطيران السورية، بهدف تعزيز الأسطول وزيادة تنافسية الناقل الوطني.
صرح السيد محمد معتز الخياط، رئيس مجلس إدارة أورباكون القابضة: إن هذا المشروع يجسد ثمرة شراكة استراتيجية جمعت نخبة من الشركات الدولية الرائدة تحت هدف واحد، وهو إعادة بناء أحد أهم المرافق الحيوية في سوريا بما يعكس طموحاتها المستقبلية. نحن في أورباكون القابضة نؤمن بأن نجاح مشاريع بهذا الحجم يتطلب تكامل الخبرات العالمية مع الفهم العميق لاحتياجات السوق المحلية، وهو ما نسعى لتجسيده في كل مرحلة من مراحل التنفيذ.
ولا يسعنا في هذا الحدث إلا أن نثمّن الدور الكبير لسمو الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر حفظه الله، الذي قدّم كل الدعم والتوجيهات اللازمة لمشاركة القطاع الخاص القطري في تنمية سوريا الجديدة، والمضي نحو تنفيذ مشاريع استراتيجية تسهم في دعم الاقتصاد في الجمهورية العربية السورية."
قال السيد رامز الخياط، رئيس أورباكون القابضة القائدة للتحالف والرئيس التنفيذي للمجموعة: "هذا المشروع لا يمثل مجرد تطوير لمطار دمشق الدولي، بل هو جسر استراتيجي يعبر بسوريا نحو مستقبل من التعافي والازدهار. نحن نستثمر في مستقبل تنموي مستدام يعزز حركة التجارة والسياحة، ويربط سوريا بالعالم بأعلى المعايير، ويحفز التطور الاقتصادي وجذب الاستثمارات في شتى القطاعات. من خلال موقع سوريا الاستراتيجي خبراتنا وشراكاتنا المحلية الإقليمية، سيكون مطار دمشق الدولي نموذجاً لمشاريع النقل المتطورة الذكية في المنطقة."
وقال السيد ساني شنر، رئيس مجلس ادارة شركة تاف التركية: "نرى في هذا المشروع فرصة استثمارية استراتيجية تتجاوز تطوير البنية التحتية، إذ يمثل بوابة لإعادة تنشيط الاقتصاد السوري ودمجه مجددًا في حركة التجارة والاستثمار الإقليمية والدولية. نضع في هذا الاستثمار خبراتنا المتراكمة في تطوير وتشغيل مشاريع النقل الكبرى، لنقدم مطارًا بمعايير عالمية يرفع كفاءة قطاع الطيران، ويعزز جاذبية السوق السورية أمام رؤوس الأموال العالمية، ويمهّد لمرحلة جديدة من النمو والاستقرار."
وتجدر الإشارة إلى أن شركة أورباكون القابضة سبق أن عملت على تنفيذ عدد من المطارات البارزة، بما في ذلك مطار حمد الدولي، ومطار رواندا، ومطار طرابلس، وتضيف اليوم مشروع تطوير وتنفيذ وتشغيل مطار دمشق الدولي إلى قائمة أهم مشاريعها الاستراتيجية في المنطقة.
كما أن شركات التحالف الأمريكية والتركية تمتلك خبرة واسعة في تطوير وتشغيل أبرز المطارات حول العالم، حيث ساهمت في تنفيذ مشاريع استراتيجية كبرى شملت: مطار إسطنبول الجديد – أضخم مشروع مطاري في العالم حاليًا – والذي نُفذ عبر تحالف İGA بقيادة كاليون وجنغيز، بالإضافة إلى مطار أوردو–غيرسون ومطار ريزة–أرتفين في تركيا، ومطار إسطنبول أتاتورك، ومطار أنقرة إسنبوغا، ومطار غازي باشا – ألانيا، ومطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي في المدينة المنورة، ومطار الملك خالد الدولي – الصالة الخامسة في الرياض بالمملكة العربية السعودية، ومطار تبليسي الدولي ومطار باتومي الدولي في جورجيا، ومطار إنفيدهة – حمامات في تونس، ومطاري سكوبجي وأوهريد في جمهورية مقدونيا الشمالية، إلى جانب تطوير الصالة الثالثة في مطار القاهرة الدولي في جمهورية مصر العربية.
من المتوقع أن يسهم المشروع في توفير أكثر من 90,000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، وتعزيز الاقتصاد المحلي في مختلف القطاعات، مع تمكين سوريا من العودة الفاعلة إلى شبكة الطيران الإقليمية والدولية، لتصبح منصة استراتيجية متقدمة في المنطقة.