تخريج الدفعة الأولى من دورة مكافحة المخدرات في حارم بريف إدلب
تاريخ النشر: 10th, August 2025 GMT
إدلب-سانا
برعاية وزير الداخلية أنس خطاب، وبمشاركة وفود من دولة قطر وجمهورية العراق، شهدت مدينة حارم بريف إدلب تخريج الدفعة الأولى من دورة مكافحة المخدرات.
وتعكس هذه الخطوة التزام الوزارة بتأهيل الكوادر المختصة والمؤهلة للتصدي لآفة المخدرات، وتعزيز أواصر التعاون العربي في هذا المجال.
دورة مكافحة المخدرات 2025-08-09SAMERسابق المنتخب السعودي يتجاوز المنتخب الهندي في بطولة آسيا لكرة السلةالتالي محاضرة في نقابة أطباء حمص حول تدبير الحالات القلبية الإسعافية عند حديثي الولادةآخر الأخبار 2025-08-09200 صفقة وزوار بالآلاف.. “موتوريكس” يضع سوريا على خارطة معارض السيارات 2025-08-09فعالية طلابية في مدينة أنتويرب البلجيكية لمساعدة طلاب الثانوية باختيار تخصصهم الجامعي 2025-08-09تسع دول تعلن رفضها قرار إسرائيل شن عملية عسكرية واسعة في قطاع غزة 2025-08-09فرص عمل للشباب السوري في ختام مؤتمر “SYNC’25 II” للتكنولوجيا بدمشق 2025-08-09الغاز الأذربيجاني يصل إلى محطة جندر لتوليد الكهرباء في حمص 2025-08-09أونروا: استمرار القصف الإسرائيلي يفاقم الكارثة الإنسانية في غزة 2025-08-09حملة “النظافة ثقافة” تنطلق على امتداد سوريا بالتنسيق بين جهات حكومية وأهلية 2025-08-09تنظيف محيط قصر الثقافة بحمص ضمن مبادرة “سوريا بيتنا الكبير” 2025-08-09تونس تدين خطة إسرائيل لاحتلال قطاع غزة 2025-08-09الجزائر تدين مخططات إسرائيل لاحتلال قطاع غزة وتهجير سكانه
صور من سورية منوعات قبة حرارية تحاصر الشرق الأوسط وتهدد سكانه 2025-08-09 الصين تنجح باختبار هبوط وإقلاع مركبة فضائية مأهولة على سطح القمر 2025-08-08
| مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
مادورو يتهم الولايات المتحدة بـالقرصنة.. وترامب يعلن قرب بدء مكافحة تهريب المخدرات برًا
قالت الحكومة الفنزويلية إنها "ستدافع عن سيادتها ومواردها الطبيعية وكرامتها الوطنية بحزم"، مؤكدة أنها ستتقدم بشكوى بشأن احتجاز الناقلة أمام الهيئات الدولية.
اتهم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الولايات المتحدة بـ "القرصنة البحرية" عقب احتجاز سفينة نفط فنزويلية في البحر الكاريبي، فيما لوح دونالد ترامب بشن ضربات تسهتدف شحنات المخدرات البرية من فينزويلا.
ووصف مادورو مصادرة ناقلة النفط في البحر الكاريبي بـ "العمل الإجرامي وغير القانوني"، مؤكدا أن بلاده ستواصل الدفاع عن سيادتها واستقلالها.
وأضاف خلال مناسبة رئاسية نقلها التلفزيون الرسمي، أن واشنطن "تفتح عهدًا جديدا من القرصنة البحرية الإجرامية في المنطقة"، وفق تعبيره.
بدورها، أعربت وزارة الخارجية الفنزويلية عن رفضها لما وصفتها بالسرقة الوقحة من قبل أمريكا لسفينة نفط فنزويلية في البحر الكاريبي، معتبرة أن ما جرى يرقى إلى أعمال القرصنة الدولية.
وقالت الحكومة الفنزويلية إنها "ستدافع عن سيادتها ومواردها الطبيعية وكرامتها الوطنية بتصميم مطلق"، وإنها ستندد باحتجاز الناقلة أمام الهيئات الدولية.
30 سفينة فنزويلية
والأربعاء، نفذ مكتب التحقيقات الاتحادي والأمن الداخلي وخفر السواحل، بدعم من الجيش الأمريكي، أمرا بمصادرة ناقلة نفط تستخدم لنقل الخام الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، وفق وزارة العدل الأمريكية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن ناقلة النفط التي صودرت قبالة السواحل الفنزويلية ستتوجه إلى ميناء أمريكي وستُتخذ بشأنها الإجراءات القانونية.
Related عبر خطط سرية.. واشنطن تعدّ لمرحلة "ما بعد مادورو" بالتنسيق مع المعارضة الفنزويليةالمقاتلات الأميركية تقترب من فنزويلا.. ومادورو يشتكي مازحًا من "اتصالات الشمال"عقوبات أميركية تطال أقارب مادورو.. وواشنطن تستعد لوضع يدها على حمولة ناقلة نفط فنزويليةوأظهرت بيانات شحن أن أكثر من 30 ناقلة نفط خاضعة للعقوبات الأمريكية تعمل في فنزويلا قد تواجه إجراءات عقابية من واشنطن.
والاحتجاز، الذي وقع الأربعاء، هو أول عملية احتجاز لشحنة نفط من فنزويلا التي تخضع لعقوبات أمريكية منذ عام 2019 وأول إجراء معروف لإدارة ترامب ضد ناقلة نفط مرتبطة بفنزويلا منذ أن أمر بحشد عسكري ضخم في المنطقة.
الطرق البرية
وفي الجهة المقابلة، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بلاده ستبدأ قريبا شن ضربات لاعتراض شحنات المخدرات التي تشق طريقها من فنزويلا إلى الولايات المتحدة عبر الطرق البرية.
وأكد ترامب في تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض أن عمليات تهريب المخدرات عبر البحر إلى بلاده تراجعت بنسبة 92%، وأنه لا أحد يستطيع معرفة من هم الثمانية بالمئة.
وهذا أحدث تصعيد بين كاراكاس وواشنطن بعد تصاعد التوترات بين البلدين، حيث أصدر ترامب في أغسطس/آب الماضي أمرا تنفيذيا يقضي بزيادة استخدام الجيش، بدعوى مكافحة عصابات المخدرات في أمريكا اللاتينية.
وتتهم إدارة ترامب نظام مادورو بالتورط في تهريب المخدرات إلى الولايات المتحدة، معتبرة ذلك جزء من تهديد للأمن القومي الأمريكي.
في المقابل، ترفض فنزويلا هذه الاتهامات وتعتبرها مزاعم تُستخدم لتبرير تدخل عسكري أمريكي ولضغط سياسي واقتصادي على البلاد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة