الحرارة ارتفعت.. كيف تحمى نفسك من ضربة الشمس
تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT
يرغب عدد كبير من الأشخاص فى معرفة طرق الوقاية من ضربة الشمس فى الصيف خاصة أنها الأكثر انتشارا خلال موجات الحر الشديد.
ووفقا لما جاء فى موقع “كيلافند كلينك ” نكشف لكم طرق الوقاية من ضربة الشمس فى الحر الشديد.
نعم، من الممكن غالبًا الوقاية من ضربة الشمس. قد يكون ذلك أصعب إذا كانت لديك عوامل خطر معينة، لكن القليل من التخطيط قد يُحدث فرقًا كبيرًا.
حافظ على برودة منزلك
استخدم المراوح أو مكيفات الهواء وعندما تكون درجة الحرارة مرتفعة جدًا خاصةً فوق 37.2 درجة مئوية فلن تكفي المراوح.
ضع خطة للأيام الحارة
إذا لم يكن منزلك باردًا بما يكفي، فحدد أماكن يمكنك الذهاب إليها للتبريد وتشمل هذه الأماكن المراكز الاجتماعية، ومراكز التسوق، ودور السينما، ومنازل أحبائك.
حافظ على رطوبة جسمك
اشرب الكثير من الماء قبل وأثناء وبعد النشاط البدني في الحر. تأكد أيضًا من تناول الإلكتروليتات ، على سبيل المثال، بإضافة مساحيق أو أقراص الإلكتروليتات إلى الماء. من المهم أيضًا الحفاظ على رطوبة جسمك حتى مع الراحة. يمكن لمقدم الرعاية الصحية الخاص بك أن ينصحك بكمية الماء المناسبة لتلبية احتياجات جسمك.
تجنب أو قلل من التعرض للحرارة
حاول ممارسة التمارين الرياضية في أوقات أكثر برودة (مثل الصباح الباكر). في الأيام الحارة، اختر ممارسة التمارين الرياضية في مكان مغلق مع تكييف. إذا كنت مضطرًا لبذل جهد في الحر - للعمل مثلاً - فتحدث إلى صاحب العمل بشأن فترات الراحة المجدولة وطرق تقليل خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالحرارة.
التأقلم
كلمة مُعقّدة تعني ببساطة منح جسمك وقتًا للتأقلم مع الحرارة. يمكن للمدرب أو المدربة مساعدتك في وضع خطة مناسبة لك. بشكل عام، ستبدأ بتمارين أقصر في الحر، ثم تزيدها تدريجيًا وتزيد من مدتها وكثافتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضربة الشمس الوقاية من ضربة الشمس ارتفاع الحرارة الحر الوقایة من ضربة الشمس
إقرأ أيضاً:
واي نت العبري: الطائرة اليمنية تصيب مبنى وتحدث شللا في “إيلات”
وبحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، فإنَّ المسيّرة اليمنية نجحت في تجاوز أنظمة الدفاع الجوي الصهيونية، بما فيها منظومة “القبة الحديدية”، قبل أن تصطدمُ بأحد المباني في المدينة، في ضربة أربكت الحسابات العسكرية والأمنية للاحتلال.
وأكّـدت الصحيفة أن العملية أسفرت عن تفعيل صفارات الإنذار أربع مرات متتالية؛ مما تسبب في حالة من الذعر بين سكان المدينة، وسقوط شظايا من صواريخ القبة الحديدية في مناطق متفرقة؛ ما أَدَّى إلى تدمير أجزاء من البنية التحتية، وتسجيل أضرار مادية في عدد من المواقع.
وفي سياق متصل، أعلنت سلطات الاحتلال تأخير هبوط رحلة جوية بطائرة تابعة لشركة “يسرائير” في مطار “رامون” القريب من المدينة، وإغلاق المجال الجوي مؤقتًا؛ بسَببِ التهديدات الجوية الناتجة عن الضربة اليمنية، في خطوة تعكس حجم الارتباك الذي أحدثته العملية.
وتُعد هذه الضربة الجديدة رسالة قوية من اليمن في إطار معادلة الردع والوفاء لفلسطين، حَيثُ تؤكّـد صنعاء استمرارها في ضرب عمق الكيان المحتلّ دعمًا لغزة وفلسطين، في وقت يواصل فيه الاحتلال عدوانه الوحشي على الشعب الفلسطيني.
وتأتي هذه العملية بعد ساعات من إعلان الجيش اليمني تنفيذه ضربة صاروخية نوعية بـ فرط صوتي “فلسطين 2” الانشطاريِّ متعددِ الرؤوسِ، استهدفَت مواقعَ حساسة في القدس المحتلّة، مؤكّـدًا أنها أصابت أهدافها بدقة، وتسببت في هروع ملايين الصهاينة نحو الملاجئ، في مشهد يعكسُ تصاعد الرعب داخلَ الكيان الصهيوني.