تخطت 10 ملايين مشاهدة.. أغنية صحاك الشوق لـ فضل شاكر تتصدر التريند
تاريخ النشر: 28th, August 2025 GMT
حققت أغنية «صحاك الشوق» لـ المطرب اللبناني فضل شاكر، نسب مشاهدة عالية، تخطت الـ 10 ملايين مشاهدة عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» على مدار 3 أيام من طرحها.
وحصدت أغنية «وصحاك الشوق» لـ فضل شاكر من كلمات وألحان جمانة جمال، وتوزيع موسيقي حسام صعبي، وتم طرحها على طريقة الفيديو كليب، وهو من إخراج الأردنية فاطمة رشا شحادة.
وجاءت كلمات أغنية «وصحاك الشوق» لـ فضل شاكر كالتالي:
«صحاك الشوق من نومك
وبقلبي تعا كفي نومك
لا يومي يخلص ولا يومك
الا بلقاك يا حبيبي
تعا عيش الحب وايامو
ونوعي كل اللي نامو
دخيل الحب وكلامو
ودخيلو قلبك يا حبيبي
صحاك الشوق من نومك
وبقلبي تعا كفي نومك
لا يومي يخلص ولا يومك
الا بلقاك يا حبيبي
تعا عيش الحب وايامو
ونوعي كل اللي نامو
دخيل الحب وكلامو
ودخيلو قلبك يا حبيبي
على شي سهرة فيها غمرة
وشاهد علينا القمر
وانت حدي ما بقى بدي
الوقت يعدي يا قمر
صحاك الشوق من نومك
وبقلبي تعا كفي نومك
لا يومي يخلص ولا يومك
الا بلقاك يا حبيبي
تعا عيش الحب وايامو
ونوعي كل اللي نامو
دخيل الحب وكلامو
ودخيلو قلبك يا حبيبي
دخيلو الشوق
الدنيا منعيشها مرة
نخليها حلوة ليه مرة
رح ضلني حبك كل مرة
مثل الاول يا حبيبي
اشواق كتير سهرانة
ودروب الهوى حيرانه
من بعد لقانا ولهانه
يا رب يخلي ضحكاته
وما يشوف الهم بحياته
وتضل الفرحة جواته
ترسم لياليك يا حبيب
على شي سهرة فيها غمرة
وشاهد علينا القمر
وانت حدي ما بقى بدي
الوقت يعدي يا قمر
صحاك الشوق من نومك
وبقلبي تعا كفي نومك
لا يومي يخلص ولا يومك
الا بلقاك
تعا عيش الحب وايامو
ونوعي كل اللي نامو
دخيل الحب وكلامو
ودخيلو قلبك يا حبيبي».
أبرز أعمال فضل شاكرطرح الفنان اللبناني فضل شاكر، أغنية بعنوان «الحب وبس»، وذلك عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب، وكافة المنصات الموسيقية.
أغنية الحب وبس لـ فضل شاكر، من كلمات وألحان جمانة جمال، توزيع موسيقي حسام صعبي، ولقد حققت الأغنية نجاحا جماهيريا كبيرا.
اقرأ أيضاًأيمن بهجت قمر يكشف كواليس تصوير «هيروشيما» على طريقته
ياسمين عبد العزيز تشعل السوشيال ميديا بإعلانها الأخير مع أحمد سعد
مسلسل أزمة ثقة لـ نجلاء بدر في صدارة التريند.. بلاغ رسمي باختفاء تامر فرج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية فضل شاكر الجديدة فضل شاكر لـ فضل شاکر
إقرأ أيضاً:
الشباب يريدون الاستقرار.. الزواج التقليديرجع وترشيحات الأهل والمعارف تكسب
في السنوات الأخيرة، ظهرت ظاهرة ملفتة على الساحة الاجتماعية في مصر والعالم العربي، وهي عودة الزواج التقليدي بعد أن كان الزواج عن الحب هو المسيطر لعقود.
هذا الاتجاه أثار اهتمام الباحثين الاجتماعيين والخبراء، الذين يسعون لفهم الأسباب وراء هذا التحول.
العودة إلى الأسرة شعور بالأمانتؤكد الدراسات أن كثيرًا من الشباب أصبحوا يبحثون عن الاستقرار النفسي والاجتماعي أكثر من مجرد الحب العاطفي. الزواج التقليدي، الذي يعتمد على ترشيحات الأهل والمعارف، يوفر شعورًا بالأمان والثقة في اختيار الشريك المناسب.
الخبراء يشيرون إلى أن هذا النموذج يقلل من احتمالات الخداع أو الاختيارات غير المناسبة، خصوصًا مع الضغوط المالية والاجتماعية التي يواجهها الشباب اليوم.
خيبة الأمل من العلاقات الحديثةفي العقود السابقة، شهد الشباب موجة علاقات قصيرة المدى أو غير رسمية، وانتهت الكثير منها بخيبات أمل. الدراسات النفسية أكدت أن هذه التجارب تركت أثرًا على الثقة بالنفس والرغبة في البحث عن حل تقليدي أكثر أمانًا.
الشباب أصبحوا يدركون أن الحب وحده لا يكفي، وأن الزواج يحتاج إلى أساس متين من الاستقرار المالي، والقيم المشتركة، والدعم الأسري.
مع ارتفاع الأسعار وصعوبة إنشاء أسرة مستقلة ماليًا، أصبح الأهل يلعبون دورًا أكبر في اختيار الشريك. الزواج التقليدي يسمح بتخطيط مالي من البداية، ما يقلل الصدامات المحتملة ويضمن توازنًا اقتصاديًا أفضل للأسرة.
هذا العامل دفع عددًا كبيرًا من الشباب للعودة إلى الاعتماد على الأسرة، بدلًا من التجربة الفردية غير المضمونة.
الثقة الاجتماعية والدينيةالزواج التقليدي يرتبط أيضًا بالثقافة والقيم الاجتماعية والدينية، حيث يرى كثير من الشباب أن الالتزام بالمجتمع وتقاليده يوفر دعمًا إضافيًا واستقرارًا طويل الأمد.
كما أن الاعتماد على شبكة الأقارب والمعارف يعزز الثقة المتبادلة ويقلل من المفاجآت غير السارة.
هل هذا يعني اختفاء الزواج عن الحب؟لا، الزواج عن الحب لا يزال موجودًا، لكنه أصبح أكثر وعيًا، الشباب يبحث عن حب ناضج ضمن إطار مستقر، وهو ما يوفره الزواج التقليدي أحيانًا.
الدراسات أكدت أن النجاح في الزواج يعتمد على توازن الحب مع التخطيط والمساندة الأسرية، وليس مجرد الانجذاب العاطفي.