itel Super 26 Ultra.. هاتف اقتصادي ببطارية عملاقة ودعم تحديثات طويلة
تاريخ النشر: 31st, August 2025 GMT
أعلنت شركة آيتل itel، رسميا عن هاتفها الجديد itel Super 26 Ultra، والذي يتميز ببطارية عملاقة 6000 مللي أمبير، وشاشة AMOLED منحنية، مع أداء ثابت ولسنوات بفضل معالج قوي وتقنية تبريد متطورة.
مواصفات هاتف itel Super 26 Ultraوبحسب ما ذكره موقع “gizmochina”، يعمل هاتف itel Super 26 Ultra بمعالج Unisoc T7300 المصنع بتقنية 6 نانومتر، ويستخدم نظام IceCool Tech المكون من 10 طبقات للحفاظ على أداء مستقر.
في الجهة الأمامية، يضم هاتف itel Super 26 Ultra شاشة AMOLED منحنية ثلاثية الأبعاد بحجم 6.78 بوصة، بدقة 1.5K ومعدل تحديث 144 هرتز، محمية بزجاج Corning Gorilla Glass 7i، وتؤكد الشركة أن هذا الطراز يحافظ على سلاسة الأداء لمدة ست سنوات متواصلة.
ويحتوي هاتف Super 26 Ultra على بطارية بسعة 6000 مللي أمبير مع الحفاظ على سمك هيكله عند 6.8 ملم، كما يحمل الهاتف تصنيف IP65 ويشمل ميزة AI Rainproof Touch التي تتيح للمستخدمين تشغيل الشاشة حتى عند تبللها.
يتوافر هاتف ، للبيع في نيجيريا في 4 ألوان تشمل الفضي، الأزرق، الذهبي، والرمادي، وهو متاح بخيارين بسعة 128 جيجابايت بسعر حوالي 148 دولار (أي ما يعادل 7.165 جنيه مصري)، و256 جيجابايت بسعر حوالي 168 دولارا (أي ما يعادل 8.134 جنيه مصري)، وستبدأ مبيعات الهاتف الرسمية في منتصف شهر سبتمبر.
وفي أخبار أخرى، أطلقت شركة آيتل مؤخرا هاتف Zeno 20، وهو هاتف ذكي متين ومنخفض التكلفة، يتميز بشاشة HD+ مقاس 6.6 بوصة بمعدل تحديث 90 هرتز من نوع IPS.
ويعمل بمعالج Unisoc T7100 ونظام Android 14 Go Edition، ويأتي بذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 4 جيجابايت قابلة للتوسيع عبر الذاكرة الافتراضية، وسعة تخزينية تصل إلى 128 جيجابايت، وبطارية بسعة 5000 مللي أمبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آيتل هواتف ذكية
إقرأ أيضاً:
Galaxy S26 Ultra يحصل على ترقيات حصرية تجعل شقيقاته أقل جاذبية
كشفت منصة PhoneArena في تقرير موسع أن سامسونج تستعد لمنح Galaxy S26 Ultra أفضلية واضحة على شقيقيه S26 وS26+، عبر حزمة ترقيات “حصرية” قد تدفع كثيرًا من المستخدمين للإنفاق الإضافي للحصول على نسخة ألترا بدل الاكتفاء بالنسخ الأساسية.
يوضح التقرير أن اللعبة هذه المرة لا تتعلق فقط بالمعالج أو الذاكرة، بل تمتد إلى الشحن والخصوصية والذكاء الاصطناعي وحتى الكاميرا الأمامية، في محاولة لإعادة تعريف معنى “الهاتف الرائد” داخل عائلة جالكسي نفسها.
شحن أسرع… للألترا فقطأوضحت التسريبات التي اعتمدت عليها PhoneArena أن Galaxy S26 Ultra سيكون أول هاتف من سامسونج يكسر سقف 45 واط التقليدي في الشحن السلكي، منتقلاً إلى قدرة 60 واط مع رفع الشحن اللاسلكي إلى 25 واط بدل 15 واط في الجيل السابق.
في المقابل، ترجح المصادر أن يبقى كل من S26 وS26+ على نفس قدرات الشحن الحالية تقريبًا، ما يعني أن من يريد الاستفادة من التحسين الحقيقي في سرعة إعادة تعبئة البطارية سيضطر عمليًا لاختيار نسخة ألترا.
يضع هذا التفريق الواضح الشحن ضمن عناصر “الترقية المدفوعة”، وليس ميزة موحدة عبر السلسلة كما كان يأمل بعض المستخدمين.
وقالت PhoneArena إن واحدة من أكثر الإضافات إثارة للفضول هي ما تصفه المصادر بـ “شاشة الخصوصية” أو Privacy Display، وهي طبقة برمجية/تجهيزية مخصّصة للألترا فقط تهدف لحماية محتوى الشاشة من أعين المتطفلين في الأماكن العامة.
تعتمد الفكرة على مزيج من الذكاء الاصطناعي وحساسات الهاتف؛ إذ يستطيع النظام رصد وجود شخص يحاول النظر من جانب الشاشة، ليقوم تلقائيًا بتعتيم المحتوى أو استبداله بعرض مبسط، بينما يبقى مرئيًا بشكل طبيعي من زاوية المستخدم.
الأهم أن المستخدم سيتمكن من ضبط سيناريوهات العمل يدويًا – مثل تفعيل الحماية تلقائيًا داخل تطبيقات حساسة كالبنوك والتراسل – ما يجعلها أداة خصوصية عملية وليست مجرد خدعة تسويقية.
ذكاء اصطناعي حصري وزمن انتظار طويل للبقيةوكشفت المصادر التي نقلت عنها PhoneArena أن سامسونج تخطط أيضًا لحصر مجموعة من ميزات Galaxy AI الجديدة في S26 Ultra خلال الأشهر الأولى من الإطلاق، مع تأجيل وصولها لبقية طرازات السلسلة وحتى Galaxy S25 Ultra لفترة قد تمتد لعدة أشهر.
يخلق هذا النهج، وفق التقرير، سابقة “مقلقة” من حيث تقسيم المزايا البرمجية بين فئات السلسلة نفسها، خصوصًا أن قدرات الذكاء الاصطناعي تعتمد في جزء كبير منها على السحابة ولا ترتبط دائمًا بمكوّنات عتادية إضافية.
ومع أن شريحة من المستخدمين ما زالت لا ترى الذكاء الاصطناعي سببًا كافيًا للترقية، إلا أن من يهتمون بهذه الفئة من المزايا سيتجهون غالبًا مباشرة نحو الألترا للحصول على التجربة الكاملة من اليوم الأول.
ترقية عملية للكاميرا الأمامية… وفارق استخدام حقيقيوأوضحت PhoneArena أن سامسونج لن تكتفي بحصر الذكاء الاصطناعي والشحن في نسخة ألترا، بل ستمنحها أيضًا ترقية ملموسة في الكاميرا الأمامية، مع تحسين مجال الرؤية (Field of View) لالتقاط صور سيلفي أوسع وأكثر ملاءمة للجماعية والفيديو العمودي.
قد تكون هذه النقطة تحديدًا ، برأي كاتب التقرير، سببًا أكثر إقناعًا بنظر المستهلك العادي من فكرة “الميزات الحصرية للذكاء الاصطناعي”، لأنها تُترجَم مباشرة في تجربة يومية أفضل على مستوى المكالمات المرئية، المحتوى الاجتماعي، وتصوير القصص القصيرة.
إستراتيجية تسعير جديدة: دفع المستخدم نحو الألتراويرى التقرير أن ما تفعله سامسونج مع Galaxy S26 Ultra يبدو كاستكمال لمسار بدأ منذ عدة أجيال، حيث تمنح نسخة ألترا كل ما يمكن من عناصر التميز، بينما تُترك النسخ الأساسية في موقع “الهاتف الجيد بما يكفي” دون أن تكون مغرية لعشّاق التقنية الأوائل.
و إذا صحت التسريبات الخاصة بترقيات إضافية مثل لوحة M14 OLED الجديدة وتحسينات الكاميرا في الإضاءة المنخفضة، فإن S26 Ultra قد يكون بالفعل أول هاتف من سامسونج منذ سنوات يحمل حزمة تطورات متكاملة تجعل الترقية من S24 أو S25 منطقية أكثر، لا مجرد تبديل لجهاز بآخر مشابه مع سنة تصنيع أحدث.