كانت بتسبب تكدس.. أحمد موسى يشيد بإزالة الحواجز بمحيط سفارة بريطانيا
تاريخ النشر: 31st, August 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى أن الحواجز الأمنية بمحيط السفارة البريطانية بالقاهرة كان يتسبب في تكدس مروري، مشيرا إلى أن هناك قضايا تم رفعها بالمحاكم بإزالة تلك الحواجز من قبل أهالي جاردن سيتي.
وقال موسى، خلال تقديمه برنامجه «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، إن غلق مكان حيوي مثل محيط السفارة البريطانية بالقاهرة لا يحدث في أي مكان بالعالم، منوها أن الدولة تعمل على تطوير الشوارع والمناطق، والحواجز وضعت فترة الاحتلال الأمريكي للعراق لمنع التظاهرات آنذاك، لكن الآن الوضع آمن ومستقر ولا يستحق وضع تلك الحواجز.
وأضاف موسى أن هناك سنوات عدة أهدرت في غلق محيط السفارة البريطانية بالقاهرة (جاردن سيتي)، معلقا: إزالة الحواجز ضمن خطة الحكومة لتطوير القاهرة الخديوية.
وواصل أحمد موسى: "سفير بريطانيا بيروح مطاعم وأماكن شعبية وبيتمشى في القاهرة، إذا لماذا الحواجز؟، وعناصر الإرهاب متواجدين في لندن ومصر خالية من أي عناصر".
واختتم قائلا: "ممكن نعمل ممشى سياحي في منطقة السفارات بالقاهرة، مع وضع إضاءات وتزيين للشوارع مثلما يحدث في دول أوروبا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى السفارة البريطانية السفارة البريطانية بالقاهرة الاحتلال جاردن سيتي السفارة البریطانیة بالقاهرة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يطالب بزيادة الغرامات على مروّجي الشائعات ويحذر من التصوير غير القانوني
أكد الإعلامي أحمد موسى ضرورة تشديد العقوبات وزيادة قيمة الغرامات على كل من يروّج الشائعات والأكاذيب، لافتاً إلى أن ذلك يمثل رادعاً مهماً لحماية المجتمع من المعلومات المضللة.
وقال موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة صدى البلد، إن التصوير في الأماكن العامة خارج مصر “مُجرَّم”، كما يُعد تصوير الأشخاص دون إذنهم “مخالفة قانونية”، مشيراً إلى أهمية احترام الخصوصية والالتزام بالقواعد المنظمة للتصوير.وأضاف: «موضوع حرية الرأي والتعبير في مصر مباح، ولكن الشائعات والأكاذيب أمر مُجرم، وانتقاد الحكومة أو المسئولين يحتاج إلى رد للتوضيح وهناك فرق بينه وبين بث الشائعات.
وأوضح أن من يروج الأكاذيب أو يبث الشائعات؛ يستهدف بلبلة الرأي العام، لافتا إلى هناك 3 دول تواجه الشائعات هي «الإمارات، قطر، الكويت».
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟