سيفي يستقبل المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية
تاريخ النشر: 3rd, September 2025 GMT
استقبل الوزير الأول بالنيابة، سيفي غريب، اليوم الأربعاء ، المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية، دارين تانغ، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر.
وحسب بيان مصالح الوزير الأوّل شكل اللقاء فرصة لاستعراض واقع وآفاق التعاون بين الجزائر والمنظمة العالمية للملكية الفكرية.
كما أكد الطرفان على الإرادة المشتركة لتعزيز برامج التعاون في المجالات المتعلقة بتطوير الصناعة وترقية الابتكار والتكوين وتثمين الملكية الفكرية وصون التراث الثقافي، فضلا عن تنشيط دور مكتب هذه الوكالة الأممية بالجزائر الذي تم تدشينه رسمياً بمناسبة هذه الزيارة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
منال عوض تلتقى مع المدير التنفيذي لمركز البيئة والتنمية للمنطقة العربية وأوروبا لبحث سبل التعاون
التقت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة بالدكتور خالد فهمي المدير التنفيذي لمركز البيئة والتنمية للمنطقة العربية وأوروبا(سيداري)، لمناقشة تعزيز التعاون المشترك في عدد من المجالات خلال الفترة القادمة، وذلك بحضور السفير رؤوف سعد مستشار الوزيرة للاتفاقيات متعددة الأطراف، والاستاذ محمد معتمد مساعد الوزيرة للتخطيط والاستثمار المناخي والأستاذة سها طاهر رئيس الإدارة المركزية للتعاون الدولى.
وقد استعرضت د. منال عوض الوضع التنفيذي الراهن للمشروعات المشتركة بين وزارة البيئة والمركز، وخطة المركز في دعم الوزارة في تنفيذ عدد من المشروعات البيئية المستقبلية، واعداد الدراسات الفنية للمشروعات، حيث وجّهت الوزيرة بضرورة بالتركيز مستقبلا على تنفيذ المشروعات ذات الأثر البيئي والاقتصادي والاجتماعي الواضح بما يدعم خطط التنمية للدولة المصرية.
كما ناقشت الدكتورة منال عوض سبل الاستفادة من المشروعات الرائدة الناجحة التي تم تنفيذها من خلال المركز، ودور وزارة البيئة وإدارات البيئة في المحافظات في متابعة استمرار تنفيذ تلك المشروعات في المحافظات المختلفة بما يضمن استدامتها وتحقق الهدف المنشود منها.
ومن جانبه، أكد الدكتور خالد فهمي المدير التنفيذي لمركز سيداري دعم المركز المستمر للوزارة في تنفيذ المشروعات البيئية المختلفة، واستعداده الدائم لتقديم الدعم اللازم في إعداد الدراسات الفنية والمراجعات اللازمة للمشروعات، وفي تنفيذ الرؤى الاستراتيجية والمشروعات التي تخدم البيئة، والتي تقدم نموذجا يمكن تكراره على مستوى الإقليم العربي.