بوابة الوفد:
2025-10-07@23:47:09 GMT

وقوع انفجار قرب حي المزة في دمشق

تاريخ النشر: 3rd, September 2025 GMT

 ذكرت قناة العربية،  منذ  قليل، عن وقوع انفجار قرب حي المزة 86 في دمشق بسوريا. 

سوريا.. انفجار ضخم بالقرب من مطار دمشق بسبب ذخائر من مخلفات الحرب سوريا تعزي أفغانستان في ضحايا الزلزال

فيما قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إن موقف طهران إزاء الاتفاق النووي ما زال ثابتا ، مشيرا الى أن الدول الأوروبية تفتقر للجدية وحسن النية في تعاملها مع الملف النووي الإيراني.

 

واضاف بقائي - في تصريح أوردته قناة "العالم" الإيرانية اليوم الأربعاء - أنه " لو عاد الجميع إلى الالتزام بالاتفاق النووي ، فإننا سنفعل الشيء نفسه، لأن الاتفاق النووي يحظى بغطاء قرار مجلس الأمن الدولي 2231 والذي قدمته الولايات المتحدة الأمريكية نفسها، وتمت المصادقة عليه بالإجماع بما في ذلك من جانب بريطانيا وفرنسا" .

وأكد أن طهران مستعدة لمواجهة أي تحديات مستقبلية؛ معتبرا أن ما تتعرض له إيران يمس سيادتها وكرامتها الوطنية.

وبشأن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أشار بقائي الى أن الثقة بين إيران والوكالة قد تضررت بشكل عميق، خاصة بعد استهداف منشآت نووية سلمية من قبل كيانين يمتلكان السلاح النووي، وهو أمر غير مسبوق في تاريخ الوكالة".

وأكد بقائي أن "طهران رغم التحديات الأمنية والقانونية ما زالت منخرطة في مفاوضات مع الوكالة لصياغة آلية جديدة تراعي الحقائق على الأرض والقوانين الداخلية".

وكانت وزارة الخارجية الإيرانية أكدت أمس /الثلاثاء/ أن الجولات الأخيرة من المحادثات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تسفر عن أي نتائج نهائية، في وقت تواصل فيه طهران انتقاد الضغوط الأوروبية بشأن برنامجها النووي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: انفجار دمشق حي المزة

إقرأ أيضاً:

طهران: تفعيل آلية الزناد من قبل الترويكا الأوروبية "أمر غير مبرر"

قالت وزارة الخارجية الإيرانية، إن تفعيل الترويكا الأوروبية (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) لآلية الزناد بحق إيران غير مبرر، مشيرة إلى أن 6 من أعضاء مجلس الأمن الدولي يعارضون هذا الإجراء.

 

ولفتت وزارة الخارجية الإيرانية إلى أن الأعضاء الـ6 بمجلس الأمن الدولي يعارضون هذا الإجراء ويؤكدون أنه لا يمثل قرارا أمميا بل خطوة منفردة من الترويكا الأوروبية. وأوضحت الخارجية أن إيران ستتابع هذا التصعيد في المحاكم والمنظمات الدولية.

 

وأضاف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي أن المسؤولية الأساسية للتصعيد ضد إيران تقع على عاتق إسرائيل والولايات المتحدة، لكن تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية أسهم في توفير الذريعة لهذا التصعيد، داعيا المنظمات الدولية لتوخي الحذر وعدم إعطاء مبررات لمن يسعى لاستخدام القوة.

 

وحملت الخارجية الإيرانية الدول الأوروبية الثلاث مسؤولية اتخاذ نهج سلبي وغير مسؤول في الملف النووي، معتبرة أن الأوروبيين أساؤوا استغلال ما يعرف بآلية فض النزاعات وأصروا على شروط وصفتها بـ"غير المنطقية".

 

كما أشار بقائي إلى أن إيران مستعدة للدبلوماسية إذا كانت مثمرة، لكنها ترفض أي طرح يهدف فقط لإرضاء مطالب الولايات المتحدة على حساب مصالحها الوطنية.

 

وزير خارجية إيران: أكدنا للأوروبيين استعدادنا لأي حل يُعيد الثقة


قال عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، إنهم أكدوا للأوروبيين استعدادهم لأي حل يضمن مصالح الجانبين ويعيد الثقة بشأن برنامجنا النووي.

وقات إيران إن التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم يعد ملائما بعد إعادة فرض العقوبات.

وقال مسعود بزشكيان، الرئيس الإيراني، إن الضربات العسكرية لن تمنعهم من إعادة بناء برنامجهم النووي.

وأضاف بزشكيان :"إعادة العقوبات لا يمكن أن توقفنا".

وفي سياقٍ مُتصل، قال مجيد تخت روانجي نائب وزير الخارجية الإيراني: أي تحرك أوروبي لإعادة فرض العقوبات سيكون منحازا وذريعة للتصعيد.

وقال روانجي في وقتٍ سابق إن مواقفهم قبل الحرب لم تتغير وسنعمل في أي محادثات على تأمين حقوقنا النووية. 

وفي وقتٍ سابق قال مسعود بزشكيان، الرئيس الإيراني، إن الحروب ليست في صالح أحد، ولا مُنتصر فيها.

وأضاف :"لم ولن نمارس الغطرسة ولكن لن نرضخ للظلم والهيمنة".

وتابع بزشكيان :"نسعى إلى منع تكرار الحروب والصراعات عبر الدبلوماسية".

ذكرت وكالة فارس الإيرانية أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أُصيب بجروح طفيفة في ساقه جراء هجوم إسرائيلي استهدف المجلس الأعلى للأمن القومي في 16 يونيو الماضي.

وذكرت الوكالة الإيرانية أن التحقيق جار في احتمال وجود متسلل بعد حصول إسرائيل على معلومات عن اجتماع المجلس الأعلى للأمن القومي.

وتابعت :"مسئولون إيرانيون غادروا المبنى عبر فتحة طوارئ بعد إصابة بعضهم في الهجوم".

 

وأضافت قائلةً :"الهجوم الإسرائيلي في يونيو استهدف اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن القومي في طوابق سفلى بمبنى غربي طهران".

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية نقلاً عن مصادرها أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أخبر الرئيس الأمريكي بنواياه تجاه إيران.

وقال نتنياهو لترامب إن إسرائيل ستوجه ضربات لإيران إن استأنفت سعيها لامتلاك سلاح نووي.

وأوضحت الصحيفة الأمريكية رد ترامب الذي قال :"نُفضل حلاً دبلوماسياً، ولكني لا أعارض خطط إسرائيل".

وقال الحرس الثوري الإيراني إنه لا خطوط حمراء في الرد إذا تعرضت البلاد لأي هجوم من جديد.

وقال الجيش الإيراني في وقت سابق إن قوات الدفاع الجوي التابعة له تصدت بقوة للعدوان الإسرائيلي على البلاد.

وأضاف الجيش الإيراني في حديثه: "سنتصدى بكل قوة لأي اعتداء وسندافع عن سيادة البلاد".

وتابع قائلاً: "الشعب والقوات المسلحة وقفا صفا واحدا في مواجهة العدوان".


 

 

مقالات مشابهة

  • صراع طهران وتل أبيب يتصاعد.. النووي الإيراني يعود لصدارة المشهد الإقليمي
  • أحمد فؤاد أنور: الحديث عن إحياء النووي الإيراني يكشف فشل الضربات الأمريكية والإسرائيلية
  • الخارجية الإيرانية: شروط الترويكا الأوروبية للحوار مع أمريكا غير منطقية
  • إيران تستبعد قرب التفاوض مع الترويكا الأوروبية
  • الخارجية الإيرانية: لا نخطط لاستئناف المحادثات النووية مع الدول الأوروبية
  • طهران: تفعيل آلية الزناد من قبل الترويكا الأوروبية "أمر غير مبرر"
  • طهران تهاجم الترويكا الأوروبية: استغلوا الخلافات لانتهاج نهج مدمر
  • ترمب: دمرنا برنامج إيران النووي وسنتعامل مع أي محاولة لاستعادته
  • إيران : التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم يعد “ملائما”
  • إيران تنسحب من اتفاق القاهرة النووي: لا اتفاق نووي ولا تفتيش دولي