استهدفت عنصرًا أمنيًا.. انفجار عبوة ناسفة في دمشق دون خسائر بشرية
تاريخ النشر: 4th, September 2025 GMT
انفجرت عبوة ناسفة اليوم في منطقة المزة 86 بالعاصمة السورية دمشق، اقتصرت أضرارها على الماديات.
وأوضح قائد الأمن الداخلي في محافظة دمشق العميد أسامة محمد خير عاتكة أن الانفجار استهدف أحد عناصر الأمن الداخلي.
أخبار متعلقة أربعة قتلى على الأقل في سوريا بقصف إسرائيلي.. ودمشق: "انتهاك فاضح"سوريا.. إنزال جوي إسرائيلي بموقع عسكري قرب دمشق بعد استهدافه بغاراتتبدأ 9 صباحًا.
وأكد فتح الجهات المختصة تحقيقًا عاجلًا لتحديد الجهة المسؤولة عن هذا العمل الإرهابي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس دمشق دمشق سوريا سوريا اليوم أخبار سوريا عبوة ناسفة عبوة ناسفة في دمشق
إقرأ أيضاً:
سوريا تعلن تفعيل بعثتها الدائمة لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية
دمشق - أعلنت سوريا، الجمعة، تفعيل بعثتها الدائمة لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي، بحسب سبوتنيك.
وأفادت الخارجية السورية في بيان، أنه تقرر تعيين، الدكتور محمد كتوب، مندوبا دائما لسوريا لدى المنظمة.
وكانت وزارة الخارجية السورية أكدت في مطلع الشهر الجاري، أن اللجنة الأولى التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، بدعم دولي واسع وصل إلى 151 صوتا مؤيدا، اعتمدت قرارا يعكس مرحلة من التعاون الإيجابي والمتقدم بين سوريا ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، نتيجة جهود دبلوماسية حثيثة خلال الأشهر الماضية، وفقا لوكالة الأنباء السورية "سانا".
وأوضحت الوزارة في بيان صحفي أن القرار يثمن جهود الحكومة السورية وتعاونها الكامل والشفاف مع المنظمة، ويدعو إلى تقديم الدعم الدولي لها، كما يبرز التزام سوريا بالعمل البنّاء لتعزيز الشفافية وإعادة بناء الثقة.
وفي نيسان/ أبريل 2021، أصدرت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية قرارا بتعليق حقوق سوريا وامتيازاتها في المنظمة.
وصوتت الدول الأعضاء في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، على تجريد سوريا من حقوقها داخل المنظمة بعدما زعم التقرير الذي تم استعراضه "مسؤولية دمشق في عدد من الهجمات بأسلحة كيميائية".
وتبنت الدول الأعضاء في المنظمة بغالبية الثلثين المطلوبة، مذكرة تدعمها عدة دول، منها فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، تنص على تعليق "حقوق وامتيازات" دمشق داخل المنظمة.
وخلص فريق المحققين التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، والمكلف بتحديد هوية الطرف المسؤول عن هجمات كيميائية مزعومة في سوريا، إلى وجود "دوافع معقولة لاعتبار أن مروحية عسكرية تابعة للقوات الجوية [السورية] ضربت شرق سراقب، بإلقاء برميل واحد [من غاز الكلور] على الأقل".
وأوضح الفريق، في بيان أن "البرميل انفجر ناشرا غاز الكلور، وتسبب في إصابة 12 شخصا".
ونفت حكومة الرئيس السوري السابق، بشار الأسد، مرارا مزاعم الهجمات الكيميائية، مؤكدة أنها سلمت مخزوناتها من الأسلحة الكيميائية، تحت إشراف دولي، بموجب اتفاق أبرم في عام 2013.