موجود في حياتا كلنا.. حازم إيهاب يوجه رسالة بعد نهاية حلقات حكاية «هند» من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو
تاريخ النشر: 4th, September 2025 GMT
حرص الفنان حازم إيهاب، على تحذير الكثيرين من شخصية يوسف ضمن أحداث حكاية «هند» من مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو» خلال الساعات القليلة الماضية، ذلك عقب نهاية حلقات حكاية «هند» التي عرضت مؤخرًا.
وكشف حازم إيهاب، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن تفاصيل شخصية «يوسف»، قائلا: «أنا كنت مستني الحلقة الأخيرة من حكاية هند عشان اسألكم، أنا هقولكم قبل ما تقيموا عليا الحد، يوسف ده شخصية موجودة في حياتنا كلنا».
وعن صفاتهم، أضاف حازم إيهاب: «بس بأشكال مختلفة، فخدوا بالكم منها، عشان دي شخصية أنا متمنهاش لألد أعدائي بجد، قولتهالكم قبل كده وهقولهالكم بعد كده، الشخصية دي شخصية حقيقية، والقصة دي قصة حقيقية بكل تفصيلة فيها».
وتابع إيهاب: «وسف الحقيقي لسه عايش وسطينا، ممكن يكون على شكل صاحبك أخوك زميلك في الشغل، دوروا على يوسف الحقيقي، مبسوط أن أنا عملت الدور ده، شكرًا لكل ردود الفعل، ويارب أكون عجبتكم».
ملخص الحلقة الأخيرة لـ حكاية «هند»شهدت الحلقة الخامسة والأخيرة من حكاية هند، العديد من الأحداث المشوقة، منها نجاح مخطط هند «ليلى أحمد زاهر« في كشف فساد طليقها يوسف، وجرائمه الطبية والإنسانية، وذلك بمساعدة صديقها طاهر، لتتدمر حياته وتشمع عيادته ويشطب اسمه من نقابة الأطباء
وتتوالى أحداث الحلقة، وتتعافى «هند» من صدمات طفولتها وتبدأ في استعادة حياتها بقوة، وتبدأ حياة مهنية جديدة بعيدا عن مجال الطب حيث حيث تحصل كورس التصوير.
وتنجح هند في إثبات ذاتها وبقوة في مجال التصوير وتحصل على جائزة عن أفضل صورة، وتحتفل عائلتها بها في أجواء دافئة، وسط فرحة وسعادة بالانتصار الذي حققته بعد رحلة شاقة.
اقرأ أيضا:
مسلسل «ما تراه ليس كما يبدو».. مواعيد عرض حكاية هند لـ ليلى زاهر
بعد عرض «حكاية هند».. هنادي مهنا توجه رسالة لـ ليلي زاهر
ملخص الحلقة الأولى من مسلسل حكاية هند.. «طلاق وأحداث درامية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حازم إيهاب الفنان حازم إيهاب حكاية هند تفاصيل حكاية هند مسلسل حكاية هند حازم إیهاب حکایة هند
إقرأ أيضاً:
إعلام شلاتين يوجه رسالة للشباب: "وقتك تتكلم.. وقتك تشارك"
نظم مجمع إعلام شلاتين ندوة تثقيفية بعنوان "وقتك تتكلم.. وقتك تشارك"، استهدفت عددًا من القيادات الشبابية بمدينة شلاتين، وذلك ضمن فعاليات حملة قطاع الإعلام الداخلي للتوعية بأهمية المشاركة الانتخابية، وتشجيع الشباب على ممارسة حقوقهم السياسية بإيجابية ووعي.
استهل اللقاء أحمد البشاري، مدير مجمع إعلام شلاتين، بكلمة أوضح خلالها أهداف الحملة ومحاورها التي أُطلقت تحت شعار "صوتك فارق... انزل وشارك".
وأكد أن عنوان الندوة يحمل رسالة مباشرة لكل شاب وفتاة في هذا الوطن بأن صوتهم طاقة بناء، ومشاركتهم واجب وطني يرسخ الانتماء ويعبر عن وعي الجيل الجديد، مشيرًا إلى أن المرحلة القادمة تتطلب أصواتًا واعية وإرادة حقيقية قادرة على صناعة التغيير.
وخلال كلمته، أشار مصطفى صبحي، مدير إدارة الشباب بالشلاتين، إلى أن مشاركة الشباب في الانتخابات ليست مجرد إجراء روتيني، بل هي مسؤولية وطنية ومجتمعية، ودليل على الإيمان بحق كل مواطن في أن يكون جزءًا من عملية صنع القرار.
وأضاف أن الوطن لا يُبنى بالصمت أو الحياد، وإنما بالموقف، وبالصوت، وبالإرادة الواعية التي تدفع نحو التقدم والاستقرار.
وأكد صبحي أن الشباب هم القوة الحقيقية للوطن والأمل الذي تُعلّق عليه الدولة طموحاتها، فهم من يصنعون التغيير ويمتلكون طاقة البناء والتجديد. وشدد على أن المشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة تجسد روح الانتماء والنضج السياسي، وتؤكد وعي الشباب بأهمية دورهم في رسم مستقبلهم.
وفي ختام اللقاء، وجّه أحمد البشاري رسالة تحفيزية للشباب قائلاً: "الوطن يناديكم لتشاركوا في صناعة مستقبله، فقولوا كلمتكم وعبّروا عن آرائكم، فأنتم تمتلكون القوة لتغيير الواقع وبناء الغد."إعلام شلاتين فى رسالة للشباب :
" وقتك تتكلم .. وقتك تشارك
تحت عنوان"وقتك تتكلم.. وقتك تشارك".
في إطار حملة قطاع الإعلام الداخلي للتوعية بأهمية المشاركة الانتخابية، نظم مجمع إعلام شلاتين ندوة تثقيفية استهدفت جمهورًا من القيادات الشبابية بمدينة شلاتين، تحت شعار "صوتك فارق... انزل وشارك".
استهل اللقاء أحمد البشاري، مدير مجمع إعلام شلاتين، بكلمة أوضح خلالها أهداف الحملة ومحاورها، مؤكدًا أن عنوان الندوة "وقتك تتكلم.. وقتك تشارك" يمثل رسالة لكل شاب وفتاة في هذا الوطن، بأن صوتهم هو طاقة بناء ومشاركتهم دليل انتماء، مشيرًا إلى أن المرحلة المقبلة تحتاج إلى صوتٍ واعٍ، وإرادةٍ حقيقية، ومشاركةٍ تعكس وعي هذا الجيل بأهمية دوره في بناء الوطن وصياغة مستقبله.
من جانبه، أكد مصطفى صبحي، مدير إدارة الشباب بالشلاتين، أن مشاركة الشباب في الانتخابات ليست مجرد إجراء إداري، بل هي واجب وطني ومسؤولية مجتمعية، تعبّر عن الانتماء للوطن والإيمان بحق كل مواطن في أن يكون جزءًا من عملية صنع القرار. وأضاف أن الوطن لا يُبنى بالصمت أو الحياد، بل بالموقف، وبالصوت، وبالإرادة الواعية التي تصنع التغيير وتدفع نحو التقدم.
وأوضح صبحي أن الشباب هم القوة الحقيقية والأمل المتجدد الذي تُعلّق عليه الدولة طموحاتها، فهم من يصنعون التغيير ويملكون طاقة البناء والتجديد. وشدد على أن المشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة تعد دليل وعي ونضج سياسي، وتجسيدًا لروح الانتماء والمسؤولية الوطنية.
ودعا صبحي القيادات الشبابية إلى تكثيف جهود التوعية بين الشباب بمختلف انتماءاتهم، لاختيار من يمثلهم بعقلٍ واعٍ وفكرٍ مستنير، وعدم السماح لليأس أو اللامبالاة بأن تُضعف أصواتهم أو تُهمّش حضورهم في المشهد الوطني.
وفي ختام اللقاء، وجّه أحمد البشاري رسالة مؤثرة للشباب قال فيها: "الوطن يفتح أمامكم أبوابه ويناديكم لتشاركوا في صناعة مستقبله، فقولوا كلمتكم وعبّروا عن آرائكم، فأنتم تملكون القوة لتغيير الواقع وبناء الغد. وقتك تتكلم.. وقتك تشارك، فالوطن يسمع صوتك، ويثق أنك الأقدر على حمل الأمانة."