أكد الدكتور طارق الياس، خبير التنمية البشرية أنه لا بد من تحفيز الطفل والطالب العام الدراسي بشكل إيجابي وتشجيعه مع ضرورة عدم تعريض الطفل لضغط قبل الدراسة


وقال طارق إلياس، خلال لقاء له لبرنامج “صباح البلد”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “نهاد سمير”، أنه لا بد من إعطاء الطالب راحة لمدة ساعة يوميا بعد العودة من المدرسة، حتى لا يشعر كانه في سجن، مؤكدا أن  أقل توقيت لراحة الطالب من 7 لـ 8 مساءا، خاصة أن النوم يعطي الطفل والطالب تركيزا كبير.

وتابع خبير التنمية البشرية، أن التأهيل يأتي بداية من  النوم مبكرا بشكل تدريجي حتى يعتاد على الموعد المحدد لبداية العام الدراسي
والنوم يكون بداية من الساعة 11 مساءا، إضافة إلى القراءة بدلا من استخدام الهاتف المحمول ولكن دون إعطاء الطفل إيجاء بأنه يتم التجهيز للعام الدراسي.

طباعة شارك طارق الياس التنمية البشرية الطالب الدراسة راحة الطالب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: طارق الياس التنمية البشرية الطالب الدراسة راحة الطالب

إقرأ أيضاً:

اقتناء كلب وليس قطة يقلل احتمالات إصابة الطفل بالربو .. دراسة توضح

كشفت دراسة حديثة أجريت في كندا أن اقتناء كلب في المنزل ربما يقلل احتمالات إصابة الأطفال بالربو، ولكن القاعدة ذاتها لا تسري على اقتناء القطط.

ودرس باحثون في كندا حالة ألف طفل، وجمعوا عينات أتربة من المنازل التي يعيشون فيها وهم في عمر عدة شهور. وتم اختبار العينات بحثا على ثلاثة أنواع شائعة من مسببات الحساسية التي يقترن وجودها بالحيوانات الأليفة.

وفي إطار الدراسة التي نشرت خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية للأمراض التنفسية تم عند بلوغ هؤلاء الأطفال سن خمس سنوات، إجراء اختبارات لهم لقياس وظائف الرئة لديهم وما إذا كانوا قد أصيبوا بالربو، وكذلك سحب عينات دم منهم لمعرفة ما إذا كانت هناك أي عوامل وراثية تزيد احتمالات إصابتهم بالمرض.

ووجد الباحثون من مستشفى متخصص في علاج الأطفال في تورنتو بكندا أن المواليد الذين تعرضوا لمسبب الحساسية "إف 1" الذي يقترن باقتناء الكلاب تتراجع لديهم احتمالات الإصابة بالربو بنسبة 48%، وأن وظائف الرئة لديهم تعمل بشكل جيد، حتى في حالة وجود عوامل وراثية تزيد احتمالات إصابتهم بالربو.
وعلى العكس، لم يجد الباحثون أن تعرض الأطفال لمسبب الحساسية "فيل دي 1" الذي يقترن باقتناء القطط في المنزل له أي تأثير وقائي على هؤلاء الأطفال.

ونقل موقع هيلث داي المتخصص في الأبحاث الطبية عن الطبيب جاكوب ماكوي من مستشفى الأطفال في تورنتو قوله: "تشير نتائج هذه الدراسة إلى أن التعرض لمسببات الحساسية التي ترتبط بالكلاب قد يمنع "التحسس" أي اكتساب الحساسية حيال مؤثرات خارجية، عن طريق تغيير التركيب الميكروبي داخل الأنف أو من خلال التأثير على النظام المناعي للجسم".

ويعتبر الربو من أكثر الأمراض المزمنة شيوعا لدى الأطفال.

مقالات مشابهة

  • مأساة في جورجيا بأميركا.. كلبان يفترسان طفلا داخل مركز رعاية
  • وزير الصحة: التنمية البشرية تحتاج إلى تكامل الأدوار بين الوزارات لتحقيق نتائج مستدامة
  • اقتناء كلب وليس قطة يقلل احتمالات إصابة الطفل بالربو .. دراسة توضح
  • اقتناء كلب وليس قطة يقلل احتمالات إصابة الطفل بالربو
  • كيف يؤثر نمط الحياة الصحي بشكل إيجابي على مرضى سرطان البروستاتا
  • ختام فعاليات برنامج "جامعة الطفل" في عين شمس
  • تكريم 54 مجتازا لبرنامج المقابلة الجنائية للأطفال
  • استشاري نفسي يحذر من مخاطر التنمر والعنف المدرسي على الأطفال.. تفاصيل
  • استشاري نفسي يحذر من مخاطر التنمر والعنف المدرسي على الأطفال
  • طارق صالح: تشغيل مطار المخا يمثل دفعة قوية لجهود التنمية والتطوير في تعز والحديدة