الزمالك يصرف راتب يانيك فيريرا ومستحقاته خلال ساعات
تاريخ النشر: 7th, September 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد حسن عن صرف الزمالك راتب يانيك فيريرا مدرب الفريق ومستحقاته خلال ساعات.
وكتب أحمد حسن عبر فيسبوك:"الزمالك يصرف راتب يانيك فيريرا ومستحقاته خلال ساعات".
وكان قد عقد البلجيكي يانيك فيريرا المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك جلسة مع اللاعبين قبل انطلاق مران السبت على ستاد الكلية الحربية، في إطار الاستعداد لمباراة المصري المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز.
وتحدث المدير الفني مع اللاعبين عن بعض الأمور الفنية والخططية التي سيتم تنفيذها في المران، استعدادًا للمباريات المقبلة.
وطالب يانيك فيريرا من اللاعبين ضرورة بذل أقصى جهد واستغلال فترة التوقف بالشكل الأنسب، لعلاج الأخطاء التي وقع فيها الفريق في الفترة السابقة.
ومنح المدير الفني بعض التعليمات للاعبين لتنفيذها في مران اليوم.
وخاض اللاعبون فقرة بدنية تحت قيادة الإسباني راؤول لوبيز مدرب الأحمال بالفريق، تضمنت تدريبات متنوعة بجانب فقرة خاصة بالكرة.
ويلتقي الزمالك مع المصري البورسعيدي يوم 13 سبتمبر الجاري على ستاد الجيش ببرج العرب في الجولة السادسة لمسابقة الدوري الممتاز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيريرا يانيك فيريرا الزمالك یانیک فیریرا
إقرأ أيضاً:
فورد تبحث عن 5 آلاف وظيفة مقابل راتب 120 ألف دولار
يكشف الرئيس التنفيذي لشركة فورد، “جيم فارلي” عن أزمة حقيقية تواجه الشركة في الولايات المتحدة، تتمثل في عدم القدرة على توظيف العدد الكافي من الفنيين المهرة داخل مراكز الصيانة التابعة للوكلاء.
وعلى الرغم من أن الرواتب تصل إلى 120 ألف دولار سنويًا، فإن الطلب على هذه الوظائف لا يزال منخفضًا بدرجة مقلقة.
نقص حاد في الفنيين رغم العائد المادي الكبيرأكد فارلي أن وكلاء فورد يعانون من عجز كبير في سد شواغر تصل إلى خمسة آلاف وظيفة ميكانيكي، مشيرًا إلى أن المشكلة لا تتعلق بالرواتب، بل بوجود نقص حاد في العمالة الماهرة داخل السوق الأمريكي.
ويرى أن هذا النقص يعكس أزمة أوسع تمس مختلف الصناعات، خاصة تلك التي تعتمد على أعمال فنية وتخصصية.
ضغط متزايد على مراكز الخدمة بعد موجة استدعاءات قياسيةتزامنت هذه الأزمة مع ارتفاع غير مسبوق في عدد استدعاءات سيارات فورد هذا العام، والتي تجاوزت 134 استدعاء حتى الآن.
ضاعفت هذه الزيادة الضغط على مراكز الخدمة، ما جعل الحاجة إلى فنيين مؤهلين أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى، في وقت تكافح فيه الشركة لمواكبة حجم العمل.
يشير فارلي إلى أن أزمة نقص الفنيين قد تتجاوز حدود فورد وحدها، لتصبح مشكلة وطنية تهدد قطاعات حيوية تعتمد على أعمال الصيانة والإصلاح.
ويرى أن استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى تعطّل خدمات أساسية في المستقبل، ما يستدعي خططًا عاجلة لإعادة تأهيل الكوادر المهنية وتشجيع الشباب على دخول هذا المجال.
تسلط هذه الأزمة الضوء على التحديات التي تواجه صناعة السيارات في الولايات المتحدة، سواء من حيث التطور التقني المتسارع أو التراجع في الإقبال على الوظائف الفنية.
وبينما تواصل فورد تطوير سيارات أكثر تعقيدًا وذكاء، يبدو أن إيجاد من يمتلكون المهارات اللازمة لصيانة هذا المستوى من التكنولوجيا أصبح مهمة أصعب من المتوقع.