شريهان أبو الحسن تفتح ملف "نقد الست للراجل" في "ست ستات"
تاريخ النشر: 8th, September 2025 GMT
تُقدّم الإعلامية شريهان أبو الحسن، مساء اليوم الإثنين، حلقة خاصة من برنامج "ست ستات" على شاشة قناة DMC، في تمام الساعة السادسة مساء غدٍ الاثنين، تحت عنوان مثير للجدل: "هل الرجل ممكن يتقبل انتقاد الست له؟"
وتناقش الحلقة قضية العلاقة بين الرجل والمرأة من زاوية الانتقاد المتبادل، ومدى استعداد الرجل لتقبّل النقد من شريكته.
وتستضيف أبو الحسن خلال الحلقة الفنانة فاطمة محمد علي والفنان أحمد رفعت، في حوار مفتوح حول اهتمام الرجل بنفسه، ورؤية المرأة للرجل الذي يتجاهل النقد أو لا يتقبله.
ويُعرض برنامج "ست ستات" على مدار الأسبوع، حيث تتناوب على تقديمه نخبة من الإعلاميات هن: سالي شاهين، نهى عبد العزيز، شريهان أبو الحسن، آية جمال الدين، جاسمين طه زكي، وسناء منصور.
ويُعرض البرنامج وفق الجدول التالي:
السبت: سالي شاهين
الأحد: نهى عبد العزيز
الاثنين: شريهان أبو الحسن
الثلاثاء: آية جمال الدين
الأربعاء: جاسمين طه زكي
الخميس: سناء منصور
الجمعة: حلقة مجمعة من تقديم المذيعات الست لمناقشة موضوع اجتماعي من وجهات نظر متنوعة
يُذكر أن "ست ستات" يُعد من البرامج الاجتماعية التي تُسلط الضوء على قضايا المرأة والمجتمع والأسرة، ويُقدّم محتوى متنوعًا يناقش التحديات اليومية التي يواجهها الشارع المصري، إضافة إلى فقرات تثقيفية وترفيهية متنوعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شريهان أبو الحسن الرجل والمرأة جاسمين طه جاسمين طه زكي سالي شاهين الفنانة فاطمة محمد علي ست ستات فاطمة محمد على سناء منصور حوار مفتوح مناقشة موضوع أحمد رفعت الشارع المصرى الفنان احمد رفعت شریهان أبو الحسن
إقرأ أيضاً:
استشارية: خروج المرأة للعمل لا يعفي الرجل من مسؤولية الإنفاق أبدًا
أكدت دنيا إبراهيم حمدي، المحامية والاستشارية الأسرية، أن خروج المرأة للعمل سواء كان بدافع تحسين مستوى معيشتها أو للمساهمة في رفاهية أسرتها لا يُسقط بأي حال من الأحوال المسؤولية المالية عن الرجل، ولا يعفيه من واجبه الأساسي في الإنفاق على زوجته وأبنائه.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن كثيرًا من الزوجات يضطررن اليوم إلى دخول سوق العمل تحت ضغوط اقتصادية واجتماعية، بينما الأصل أن مساهمة المرأة في أعباء المنزل المالية تُعد مشاركة تطوعية نابعة من رغبتها، وليس التزامًا مفروضًا عليها.
وأضافت أن القوامة الشرعية لا تزال واضحة: الرجل هو المسؤول الأول عن بناء الأسرة وإعالتها.
وشددت دنيا على أن بعض الرجال أساءوا تفسير خروج الزوجة للعمل، فحولوه إلى مبرر لتحميلها مسؤوليات إضافية فوق طاقتها، وهو ما يؤدي إلى تآكل العلاقة الزوجية من الداخل، وتحويل الزواج من شراكة عادلة إلى عبء نفسي على المرأة.
وأشارت إلى أن كثيرًا من النساء يعملن اليوم ليس لتعويض تقصير من الزوج، بل رغبة في توفير مستوى معيشي أفضل لأطفالهن، مؤكدة أن هذا العطاء يجب أن يُقدّر، لا أن يُستغل.
واختتمت بقولها: “عمل المرأة قيمة مضافة للأسرة، لكنه لا يلغي الدور الأساسي للرجل، ولا يجب أن يتحول إلى سبب لانسحابه من مسؤولياته.”
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حبات العاصفة)