أزمة صحية مفاجئة تضع رنا رئيس في صدارة التريند
تاريخ النشر: 8th, September 2025 GMT
تصدرت الفنانة رنا رئيس محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، عقب كشف والدتها، خبيرة التجميل زينب حسن، عن تعرضها لأزمة صحية مفاجئة استدعت التدخل الطبي العاجل.
. الدكتور أسامة فخري الجندي يجيب
وأوضحت والدة الفنانة الشابة أن ابنتها نُقلت إلى أحد المستشفيات في القاهرة بعد معاناتها من نزيف مستمر خلال الأيام الماضية، ما دفع الأطباء إلى إجراء عملية جراحية دقيقة لاستكشاف الأسباب. وأكدت أن الحالة الصحية لـ رنا تحت المتابعة المكثفة من الفريق الطبي إلى حين استقرارها بشكل كامل.
رغم الظروف تستعد رنا رئيس للعودة إلى نشاطها الفني بعد التعافيورغم الأزمة الصحية، تستعد رنا رئيس للعودة إلى نشاطها الفني بعد التعافي، إذ تعاقدت مؤخراً على المشاركة في مسلسل جديد يحمل عنوان "سفاح التجمع"، بطولة أحمد الفيشاوي، بمشاركة نخبة من الفنانين، من بينهم: دنيا سامي، فاتن سعيد، آية سليم، مريم الجندي، وانتصار، على أن ينطلق تصوير العمل قريباً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أزمة صحية مفاجئة تضع رنا رئيس صدارة التريند الفنانة رنا رئيس رنا رئیس
إقرأ أيضاً:
ماكرون يكلف رئيس الوزراء المستقيل بإجراء محادثات أخيرة مع الأحزاب
أعلن مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الاثنين، أن الرئيس طلب من رئيس الوزراء المستقيل سيباستيان لوكورنو إجراء "محادثات أخيرة" بحلول مساء الأربعاء مع الأحزاب السياسية لتحقيق الاستقرار في البلاد.
وكان لوكورنو قد قدّم استقالته واستقالة حكومته الجديدة في وقت سابق اليوم بعد أن هدد حلفاؤه وخصومه على حد سواء بإسقاط الحكومة.
وقالت الرئاسة الفرنسية إن ماكرون حدد للوكورنو هدفا يتمثل في "تحديد إطار للتحرك والاستقرار في البلاد"، وذلك بعد بضع ساعات فقط من إعلان استقالته غداة كشف تشكيلته الحكومية.
وقال لوكورنو إنه سيقود "جولة أخيرة من النقاش مع القوى السياسية بناء على طلب رئيس الجمهورية"، وإنه سيبلغ الأخير مساء بعد غد (الأربعاء) إذا أمكن بنتائج النقاش.
وكان لوكورنو قد صرح بعيد إعلان استقالته بأنه "لا يمكن أن أكون رئيس وزراء عندما لا تستوفى الشروط"، موضحا أن "الظروف لم تكن مناسبة لأصبح رئيسا للوزراء".
وأضاف "حاولت أن أبني طريقا مع الشركاء والنقابات للخروج من أزمة الانسداد الحاصل" لكن "الأحزاب السياسية لم تقدم تنازلات عن برامجها وكانت تريد فرض شروطها".
وعُين لوكورنو في 9 سبتمبر/أيلول، وتعرض لانتقادات المعارضين واليمين بعدما كشف مساء أمس الأحد عن تشكيلة حكومته، وهي الثالثة في البلاد في غضون سنة.
وتعاني فرنسا من أزمة سياسية عميقة منذ جازف ماكرون بالدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة العام الماضي في مسعى لتعزيز سلطته، لكن هذه الخطوة أدت إلى برلمان مشرذم بين 3 كتل نيابية متخاصمة.
وسقطت الحكومتان السابقتان برئاسة فرنسوا بايرو وميشال بارنييه في البرلمان بسبب ميزانية التقشف المقترحة.