علي أبو جريشة: «حماس» حسام حسن أهم نقاط قوة المنتخب أمام بوركينا فاسو
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
أشاد علي أبو جريشة، نجم الكرة المصرية السابق، بالحماس الكبير الذي يمتلكه حسام حسن، مؤكدًا أنه يمثل أهم نقاط القوة لمنتخب مصر قبل مواجهة بوركينا فاسو في التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
وقال أبو جريشة في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على راديو ميجا إف إم: «حسام حسن مدرب كبير، ولا يقل عن حسن شحاتة أو محمود الجوهري، وهو مدرب لديه حماس شديد، وهذا الحماس سيكون من أهم عوامل قوة اللاعبين أمام بوركينا فاسو».
وأضاف: «حسام حسن قادر على نقل حماسه للاعبين من أجل خطف بطاقة التأهل إلى كأس العالم، لكن مواجهة بوركينا فاسو لن تكون سهلة على الإطلاق، فهم يمتلكون لاعبين مميزين ومحترفين على أعلى مستوى، كما أن تاريخ المواجهات ليس مؤشرًا حاسمًا».
وتابع: «تي شيرت المنتخب يختلف عن أي قميص آخر، لأنك تمثل مصر كلها وليس ناديًا بعينه، والجميع يدعم حسام حسن، وخبراته تؤهله لقيادة المنتخب بنجاح».
واختتم: «إنجازات حسن شحاتة قد لا تتكرر، لكن حسام حسن لا يقل في قيمته عن الجوهري أو شحاتة، وحماسه يمثل أهم نقاط القوة لمنتخب مصر».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب مصر حسام حسن بوركينا فاسو العميد بورکینا فاسو حسام حسن
إقرأ أيضاً:
ليس زيدان وسولاري.. ريال مدريد يجهز بديل ألونسو!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
يواجه المدرب الإسباني تشابي ألونسو خطر الإقالة من منصبه، إذا فشل ريال مدريد في الفوز على ألافيس، اليوم الأحد، في الدوري الإسباني، ووجَّه النادي إنذاراً نهائياً للمدرب، حيث أصبح رحيله مرجحاً، علاوة على ذلك، أفادت إذاعة «كادينا سير» الإسبانية، بأن رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز حسم أمره بالفعل بشأن خليفته.
وخلافاً للشائعات التي انتشرت في الأسابيع الأخيرة، لن يكون زين الدين زيدان أو سانتياغو سولاري هو «البديل»، مشيرة إلى أن المرشح الذي اختاره ريال مدريد هو ألفارو أربيلوا.
وسيتولى أربيلوا مدرب ريال مدريد كاستيا قيادة الفريق الأول، إذا فشل تشابي ألونسو في تحقيق النقاط الثلاث أمام ألافيس في فيتوريا.
ويواجه ألونسو ضغوطاً كبيرة بسبب الأداء المتواضع للفريق في المباريات الأخيرة، خاصة النتائج، لم يحقق ريال مدريد سوى فوزين فقط في الشهر ونصف الشهر الماضيين، وخسر 6 نقاط في دوري أبطال أوروبا و9 نقاط في الدوري الإسباني.
وكان «الميرنجي» متقدماً بـ 5 نقاط في الدوري الإسباني، بعد فوزه في «الكلاسيكو» ضد برشلونة، لكنه الآن متأخر بـ 4 نقاط عن غريمه التقليدي، وفي دوري أبطال أوروبا، حقق الفوز في أثينا أمام أولمبياكوس بشكل أشبه بالمعجزة (4-3)، لكنه خسر مباراتيّه الصعبتين الوحيدتين أمام ليفربول ومانشستر سيتي، وفي الدوري الإسباني، لم يحققوا سوى فوز واحد في آخر 5 مباريات، (3 تعادلات وهزيمة واحدة).
وفي المجمل، لم يفز الفريق إلا في مباراتين من آخر 8 مباريات، والأسوأ من ذلك ليس هذا فحسب، بل الصورة المؤسفة التي رسمها الفريق لنفسه.
ويبدو أن بعض اللاعبين لا يرغبون في مساعدة ألونسو، ويخشى ريال مدريد أن يقوضوا جهود المدرب، من الواضح أن النادي لا يستطيع الاستغناء عن 23 لاعباً، وفي النهاية، في مثل هذه الحالات، يكون المدرب هو من يدفع الثمن.