سموذي التفاح والقرع.. مشروب صحي يقي من سرطان الثدي
تاريخ النشر: 8th, October 2025 GMT
سموذي التفاح والقرع مزيجًا فريدًا يجمع بين الطعم اللذيذ والفوائد الصحية المذهلة، إذ يحتوي على مضادات أكسدة قوية تساهم في مكافحة الجذور الحرة وتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي.
التفاح الأخضر غني بالألياف والفيتامينات، التي تدعم جهاز المناعة وتحافظ على صحة الخلايا، بينما يمد القرع الجسم بالبيتا كاروتين والفيتامينات الأساسية التي تحارب الالتهابات وتعزز صحة الجلد والعينين.
وإضافة العسل الطبيعي والنعناع تضيفان نكهة منعشة وتحسن الهضم، كما تساعدان على تعزيز الطاقة والحيوية. يمكن تناول هذا السموذي كجزء من نظام غذائي صحي متوازن، ليكون مشروبًا يوميًا يمد الجسم بالمواد المغذية ويقوي قدرته على مقاومة الأمراض.
المقادير
-مكعبات الثلج : حسب الرغبة
- النعناع : 5 أوراق (أخضر وطازج)
- التفاح الاخضر : 1 حبة (مقطع)
- القرع : نصف كوب (مقشر ومقطع)
- العسل : حسب الرغبة
طريقة تحضير مقادير سموذي التفاح والقرع لمحاربة سرطان الثدي
ضعي في إبريق الخلاط الكهربائي جميع المكونات.
اخلطي المكونات جيداً.
صبي المزيج في أكواب التقديم، وقدميه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التفاح سموذي التفاح بلیغ حمدی
إقرأ أيضاً:
يبدو أن حمدي رزق وهو ينفض الغبار عن ذكرياته القديمة، لم يجر أي تحديث لنظام معلوماته
الصحفي المصري حمدي رزق، الذي استضاف وكيل المخابرات المصرية السابق اللواء حاتم باشات على فضائية صدى البلد، يُعدّ من الصحفيين المصريين الذين كانت لهم معرفة بالسودان، لا سيما في تسعينيات القرن الماضي حين كان قريباً من دوائر التجمع الوطني الديمقراطي المعارض آنذاك.
غير أن رزق، ومنذ تلك الحقبة انقطعت صلته المباشرة بالشؤون السودانية، وضعفت معلوماته عن تعقيداتها وتحوّلاتها ومستجداتها.
وقد بدا ذلك جلياً في مداخلته غير المواكبة، ومقاطعته الخشنة لباشات، إضافة إلى أخطائه المتكررة في ذكر الأسماء.
وأرجّح بدرجة كبيرة عدم صحة الرواية التي أوردها عن الأستاذ علي عثمان محمد طه، نائب الرئيس وقتها فكل من عرف الرجل من الصحفيين يعلم يقيناً أنه لم يسبق له أن اصطحب صحفياً ــ سودانياً كان أو غير ذلك ــ في سيارته.
أما الجملة المنسوبة إليه بأنهم لا يمانعون من إقامة المشروع الحضاري في شارع المك نمر فقط، حتى ولو انفصلت كل أجزاء السودان، فهي غريبة تماماً عن القاموس التعبيري لطه، وعن حذره السياسي المعروف في التعامل مع الإعلام.
ويبدو أن حمدي رزق وهو ينفض الغبار عن ذكرياته القديمة، لم يجر أي تحديث لنظام معلوماته منذ منتصف التسعينيات فصار يتعامل مع السودان كما لو كان برنامجاً يعمل بنسخة قديمة غير محدثة، تتكرر فيه الأخطاء كلما حاول تشغيله… ومع ذلك يصر صاحبه على الحديث بثقة (الخبير) قبل أن يتأكد حتى من أن الجهاز ما زال يصلح للعمل..!
ضياء الدين بلال
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
بعد مماتك اجعل لك أثر في مكة سقيا المعتمرين في أطهر بقاع الأرض ورّث مصحفا من جوار الكعبة المشرفة
2025/11/23 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حبات العاصفة)2025/11/23 إبراهيم شقلاوي يكتب: هندسة السلام في السودان و مفاجأة الإسلاميين2025/11/23 تمثال الجندي العائد .. رمزية تتجاوز السياسة2025/11/23 سقوط سردية المدنيين التي دعمت الجنجويد2025/11/22 دارفور… حين تتحول المأسي إلى قوة لطرد الاوباش (عرب الشتات)2025/11/22 توريت… سقوط يكشف هشاشة دولة الجنوب2025/11/22شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات (التخلي السريع قادم) 2025/11/22الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن