بايدن أنفق 100 ألف دولار على عمليات للتجميل
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
31 أغسطس، 2023
بغداد/المسلة الحدث: كشف أحد كبار جراحي التجميل في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، أن الرئيس جو بايدن أنفق 100 ألف دولار على عمليات للتجميل، بينها شد الوجه والحاجبين وزرع الشعر.
وقال الدكتور غاري موتيكي في فيديو عبر حسابه على اسنتغرام: أتوقع أن يكون بايدن أنفق ما يصل إلى 100 ألف دولار اليوم على الجراحة التجميلية إذا خضع لهذه الإجراءات هنا في بيفرلي هيلز.
وفي الفيديو عرض الجراح التجميلي صورا توضيحية لكل ما تحدث عنه، وأضاف: يبلغ عمر الرئيس بايدن الآن 82 عاما… أعتقد أنه خضع بالتأكيد لبعض الجراحة التجميلية، موضحا أن بايدن لم يخضع بالضرورة للجراحة مؤخرا ولكنها قام بها على مر السنين.
وأشار إلى أنه حتى قبل 30 إلى 40 عاما، كان شعر الرئيس أخف بكثير مما هو عليه الآن.. ومن ثم نرى بعض الدلائل على أنه خضع لعملية زراعة شعر.. وربما إحدى التقنيات القديمة.
وتابع، ان جبين بايدن له مظهرا غير طبيعي لخط الحاجب، وهذا يشير إلى أن الرئيس خضع لعملية رفع الحاجب.. شيرا الى ان “عند الرجال، هذه العملية يمكن أن تجعلهم يبدون أنثويين قليلا أو غريبين بعض الشيء، ونحن نرى ذلك في الرئيس بايدن.
وتكهن بأن يكون الرئيس الأمريكي قد خضع لعملية تجميل للوجه، وهو ما استنتجه من أدلة أخرى، أبرزها أذناه الجنيتان، بالإضافة إلى بعض العلامات في الأذن والرقبة.
وذكر أن العمليات الجراحية الأخرى التي يعتقد أن بايدن خضع لها تشمل عملية رأب الجفن السفلي للقضاء على الأكياس تحت عينيه، بالإضافة إلى لمسات الحشوة والبوتوكس على مر السنين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال ينفذ عمليات نسف واسعة في رفح ويدمر معظم المباني
شهدت مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، اليوم الإثنين، تصعيدًا غير مسبوق تمثل في تنفيذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليات نسف واسعة النطاق استهدفت المربعات السكنية في المناطق الشرقية والشمالية من المدينة، بالتزامن مع شن سلسلة غارات جوية عنيفة طالت عدة أحياء أخرى.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن هذه العمليات العسكرية خلّفت دمارًا هائلًا في البنية التحتية السكنية وأدت إلى تقطيع أوصال المدينة.
وأظهرت صور التقطتها أقمار صناعية حجم الدمار الكبير الذي حلّ برفح نتيجة هذا التصعيد، حيث أشارت التحليلات إلى أن نحو 80% من مباني المدينة قد دُمرت بشكل كامل أو لحقت بها أضرار جسيمة. وتشمل المناطق المتضررة الحيّز العمراني الكامل للمدينة، في مؤشر على أن العملية الإسرائيلية تستهدف تغييرًا جذريًا في معالم المدينة وسكانها.
وبالتوازي مع هذا التصعيد، عزز جيش الاحتلال إجراءاته العسكرية لعزل مدينة رفح عن بقية قطاع غزة عبر إنشاء محور "موراج" شمال المدينة.
وفي الوقت ذاته، أشارت تقارير إسرائيلية إلى أن جيش الاحتلال يسعى لإنشاء ما تسميه الحكومة "منطقة إنسانية" في رفح، يُسمح فيها بتوزيع الطعام والمساعدات على الفلسطينيين، بعد إخضاعهم لفحوص أمنية مشددة.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن شركات أمريكية ستكون مسؤولة عن عمليات التوزيع، ما يعكس مساعي تل أبيب لفرض وقائع جديدة على الأرض تحت غطاء إنساني، وسط تشكيك فلسطيني واسع في جدوى هذه الخطة.