بالتعاون مع رئاسة أمن الدولة.. هيئة الأمر بالمعروف تنظم لقاء بعنوان «تحديات الأمن الوطني»
تاريخ النشر: 18th, October 2025 GMT
تحت عنوان "تحديات الأمن الوطني"، نظمت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بالتعاون مع رئاسة أمن الدولة، لقاءً قدمه المستشار برئاسة أمن الدولة اللواء بسام بن زكي عطية، وذلك بمقر فرع الهيئة في منطقة عسير.
وتناول اللواء عطية خلال اللقاء مفهوم الأمن الوطني ومرتكزاته وأهميته، مستعرضًا أبرز التحديات والأفكار والجماعات التي تستهدف زعزعة أمن الوطن، ودور المجتمع والفرد والأسرة في التصدي لها وتعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على المكتسبات الوطنية.
ويأتي اللقاء في إطار جهود هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لتعزيز الأمن الفكري وترسيخ الشراكة مع الجهات المختصة بما يسهم في حماية الأمن الوطني ودعم استقراره.
بالتعاون مع رئاسة أمن الدولة..
الرئاسة العامة لـ #هيئة_الأمر_بالمعروف والنهي عن المنكر تنظم لقاء بعنوان (تحديات الأمن الوطني) لمنسوبي فرع الرئاسة العامة بمنطقة #عسير.https://t.co/4f1Qjxdn7V pic.twitter.com/pKhWYk2Ge5
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمن الدولة أخبار السعودية الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف تحديات الأمن الوطني رئاسة أمن الدولة الأمر بالمعروف الأمن الوطنی
إقرأ أيضاً:
غداً..اجتماع للمجلس السياسي الوطني لبحث أسم المرشح لرئاسة البرلمان
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 2:29 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال القيادي في تحالف العزم عزام الحمداني، اليوم الأربعاء، عن تحديد موعد عقد الجلسة الثالثة للمجلس السياسي الوطني، فيما أشار إلى أنها ستكون مخصصة لبحث مرشح رئاسة البرلمان العراقي.وقال الحمداني، في حديث صحفي، إن “المجلس السياسي الوطني سيستكمل جلساته بعد عقدها الأسبوع الماضي في منزل رئيس حزب تقدم محمد الحلبوسي”، مبيناً أن “الجلسة المقبلة ستكون هي الثالثة وستُعقد في منزل رئيس حزب العزم مثنى السامرائي، ومن المتوقع عقد الاجتماع يوم غد الخميس أو الأحد المقبل”.وأضاف أن “الجلسة الثالثة ستُعقد لحسم ملف الاستحقاقات داخل البيت السني، وما يتعلق برئاسة مجلس النواب وباقي المناصب الأخرى ضمن التشكيلة الحكومية، إضافة إلى استكمال عملية بناء الدولة من خلال بناء الحكومة العراقية بمشاركة الجميع”.وأشار الحمداني، إلى أن “هناك مفاوضات لدى الأطراف السنية لضرورة إنهاء وحسم منصب رئاسة مجلس النواب وباقي الاستحقاقات داخل البيت السني”، موضحاً أنه “لغاية اللحظة لم يتم التطرق إلى أي اسم مرشح بشكل رسمي لمنصب رئاسة البرلمان، ومن المتوقع أن تشهد الجلسة الثالثة لمجلس السياسي الوطني طرح ومناقشة أسماء المرشحين لمنصب رئيس البرلمان”.وتابع قائلاً: “تحالف العزم حريص على أن أي اسم يطرح أو يُسند له رئاسة مجلس النواب يجب أن يحظى بموافقة الفاعل السياسي الشيعي والكوردي، ولا يمكن طرح اسم يثير الشكوى لدى القوى السياسية الأخرى، وبالتالي فإن الرأي الشيعي والكوردي يعتبر رأياً مهماً”.ختم الحمداني، حديثه قائلاً: “نحن في البيت السني نرى ضرورة طرح شخصية غير جدلية من قبل البيت الشيعي لرئاسة الوزراء والبيت الكوردي لرئاسة الجمهورية”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟