مشاهد من جريمة الإسماعيلية.. تفاصيل مرعبة من لحظة القتل للعثور على الأشلاء
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
في تطور مثير ومفاجئ في قضية مقتل تلميذ الإسماعيلية التي هزّت الرأي العام خلال الأيام الماضية، كشفت مصادر عن تفاصيل جديدة قد تغيّر مسار التحقيقات بالكامل، مؤكدة أن المتهم أثناء التحقيقات كشف لجهات التحقيق أن هناك طرفًا آخر مشتبهًا به جار البحث عنه من قِبل أجهزة الأمن.
وفيما يلى أهم 10 مشاهد صادمة فى جريمة تلميذ الإسماعيلية، وهى تفاصيل مرعبة من لحظة القتل حتى العثور على الأشلاء ودفن الجثمان والعزاء.
1. المشهد الأول:
بداية القصة.. مشاجرة بسيطة بين القاتل والمجنى عليه تتحول إلى جريمة مروّعة داخل منزل الطالب القاتل.
2. المشهد الثاني:
الصاروخ الكهربائي.. الأداة التي حوّلت الجسد إلى أشلاء.
3. المشهد الثالث:
دماء في كل مكان.. تناثرت على الأرض وعلى الحوائط أثناء تقطيع المجنى عليه إلى أشلاء.
4. المشهد الرابع:
تغليف الأشلاء وتعبأتها فى شنط بلاستيك، ثم حملها فى حقيبة القاتل المدرسية، والسير بها من المحطة الجديدة فى حى أول الإسماعيلية، وصولا إلى منطقة كارفور دائرة مركز شرطة الإسماعيلية دون أن يراه أحد.
5. المشهد الخامس:
إلقاء الأشلاء فى 3 أماكن مختلفة، منها بحيرة الصيادين، ومكان زراعى مهجور خلف كارفور، ومكان ثالث مرتفع عن الشارع بحوالي 20 متر (محلات مهجورة).
6. المشهد السادس:
تعفن الأشلاء وخروج الدود منها، وكاميرات المراقبة تفضح التحركات الأخيرة قبل الجريمة.
7. المشهد السابع:
هاتف القاتل.. اللغز الذي قد يحل القضية بالكامل.
8. المشهد الثامن:
لحظة القبض على المتهم.. انهيار القاتل واعترافات تفصيلية صادمة، وتمثيل الجريمة فى مكان ارتكابها وأماكن التخلص من الأشلاء.
9. المشهد التاسع:
مفاجأة التحقيقات.. احتمال وجود شخص آخر ساعد فى الجريمة.
10. المشهد العاشر:
جنازة حزينة.. وداع الطفل الضحية وسط دموع زملائه وأهله وجيرانه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الاسماعيلية امن الإسماعيلية مباحث الاسماعيلية اسعاف الاسماعيلية مقتل طفل الاسماعيلية القبض على المتهم بقتل زميله
إقرأ أيضاً:
القاتل الصامت.. أعراض ارتفاع ضغط الدم التي لا يجب تجاهلها
يُعرف ارتفاع ضغط الدم بـ"القاتل الصامت"، لأنه غالبًا لا تظهر له أعراض واضحة إلا بعد أن يسبب مضاعفات خطيرة مثل أمراض القلب أو السكتة الدماغية. وتكمن خطورته في أنه قد يظل غير مكتشف لسنوات، بينما يستمر في إتلاف الأوعية الدموية والأعضاء الحيوية بهدوء.
تشير الدراسات إلى أن واحدًا من كل ثلاثة بالغين حول العالم يعاني من ارتفاع ضغط الدم، ومعظمهم لا يدركون ذلك. ومن العلامات التي قد تدل عليه: الصداع المتكرر، الدوخة، طنين الأذن، ضبابية الرؤية، وضيق التنفس. كما قد يشعر بعض الأشخاص بخفقان سريع أو اضطراب في ضربات القلب.
الأسباب متعددة وتشمل التوتر المزمن، السمنة، الإفراط في تناول الملح، قلة النشاط البدني، التدخين، والإفراط في شرب القهوة كما تلعب الوراثة والعمر دورًا مهمًا في احتمالية الإصابة.
وللوقاية من ارتفاع الضغط، ينصح الأطباء باتباع نمط حياة صحي يعتمد على التغذية المتوازنة الغنية بالخضراوات والفواكه وتقليل الدهون والملح. كما أن ممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة يوميًا تساعد على ضبط الضغط وتحسين صحة القلب.
ويُعد قياس ضغط الدم بشكل دوري من أفضل طرق الوقاية، خاصة لمن تجاوزوا سن الأربعين أو لديهم تاريخ عائلي مع المرض.
ويحذر الأطباء من تجاهل هذا المرض، لأنه قد يؤدي مع الوقت إلى فشل كلوي أو تضخم عضلة القلب. لذلك، يبقى الاكتشاف المبكر والعلاج المنتظم هما السلاح الحقيقي للحفاظ على الصحة والوقاية من مضاعفاته الخطيرة.