فرنسا – كيف اكتشفت الرسوم حيوية الحركة؟ من أين بدأت رحلة هذا الفن المدهش؟ وإلى أين وصلت؟ أسئلة كثيرة تدور حول عالم الرسوم المتحركة، حيث ذكريات الطفولة والصبا والكثير من الحنين.   

في عالم يحتفل في الثامن والعشرين من أكتوبر من كل عام باليوم العالمي للرسوم المتحركة، نجد أنفسنا أمام فن عريق تجذر في التاريخ الإنساني.

هذا التاريخ لم يُختر صدفة، بل يمثل ذكرى أول عرض عام لـ”التمثيل الإيمائي المضيء” للمخترع الفرنسي الرائد إميل رينو عام 1892، وهو اليوم الذي شهد ولادة هذا الفن الساحر الذي سيطر على مخيلاتنا وأثرى ثقافتنا.

تطورت الرسوم المتحركة من مجرد وسيلة ترفيهية موجهة للأطفال إلى لغة بصرية عالمية تتخطى جميع الحواجز الثقافية واللغوية. دخلت مع الزمن في صميم صناعة الأفلام الطويلة التي تذهل المشاهدين، وباتت تشكل عماد الألعاب الإلكترونية التي تسلب الألباب، وتقف أيضا وراء إعلانات التسويق المؤثرة، وظهرت في أعمال فنية رفيعة وحدت الملايين من البشر عبر القارات.

لو عدنا بالزمن إلى الوراء، لوجدنا أن نقل الصور الحية ذات الحبكة المدروسة والشخصيات المميزة لم يكن متاحا كما هو اليوم. قبل عدة قرون، كان الأطفال يُتابعون الرسوم التوضيحية الثابتة في الكتب، دون أن يخطر ببالهم أن هذه الصور الساكنة قد تتحول يوما إلى عوالم متحركة نابضة بالحياة. الأكثر إثارة للدهشة أن الرسوم المتحركة سبقت اختراع التلفاز بنحو خمسين عاما، ما يؤكد ريادة هذا الفن وسبقه الزمني.

تعود المحاولات الأولى لالتقاط الحركة إلى العصور القديمة، حيث نجد في كهف التاميرا في إسبانيا لوحات صخرية رسم عليها الإنسان البدائي حيوانات بأرجل متعددة في أوضاع متراكبة، وكأنه يحاول أن يلتقط لحظة الحركة في لوحة ثابتة. كما احتوى الفن اليوناني القديم على أمثلة رائعة للصور المتسلسلة للحركة على المزهريات والآنية الفخارية، خاصة في مشاهد الخيول التي تجري بكل قوة أو المحاربين وهم يهمون بالحركة بكل جسارة. ولا يمكن إغفال مسارح الظل القديمة في آسيا، التي استخدمت أشكالا منحوتة تتحرك خلف الشاشات باستخدام خيوط أو عصي، مجسدة وهم الحركة الحية التي أسرت المتفرجين لقرون طويلة.

يمكننا القول إن الانطلاقة الحقيقية للرسوم المتحركة بدأت في عام 1832، عندما استطاع جوزيف بلاتو تحريك الرسوم باستخدام جهازه البصري المبتكر “الفيناكيستيسكوب”. كانت فكرة هذا الجهاز العبقرية تقوم على تطوير سلسلة من الصور على دائرة دوارة، تمثل الكائن في مراحل متتابعة من الحركة. مع دوران الدائرة، تندمج هذه الرسومات معا، لتعطي للناظرين وهم حركة متسلسلة متكاملة.

هذا الجهاز، الذي عرف أيضاً بمنظار الخداع البصري، كان يتكون من قرص من الورق المقوى به ثقوب مشقوقة، على جانب واحد منه سلاسل مرسومة بأشكال متطابقة تتغير أوضاعها بتتابع مدروس.

يُعتبر رسميا عام 1877 بمثابة تاريخ ميلاد الرسوم المتحركة الحديثة. حينها عندما إميل رينو براءة اختراع “منظار التطبيق العملي”، وهو جهاز بصري متطور لإظهار الرسومات المتحركة. هذا الجهاز يتكون من أسطوانة دوارة ومصباح يدوي ومرايا محكمة.

لاحقا في عام 1892، تم إطلاق أول مسرح بصري في التاريخ، حيث عرض رينو اختراعه الرائد للجمهور لأول مرة. وفي نفس العام، قدم العالم الفرنسي للجمهور اختراعه الثوري “المنظار العملي”، الذي يمكن وصفه ببساطة كجهاز يشمل عدة إطارات متتالية. وعند بدء دوران البكرة، تندمج الصور في فيلم واحد متماسك، مبدعة وهم الحركة والديناميكية الذي يمكن وصفه بالسحر الحقيقي.

شهد عام 1893 عرض أولى الرسوم المتحركة القصيرة التي يمكن تسميتها بالرسوم المتحركة بالمعنى الحديث، وذلك قبل عامين كاملين من أول فيلم للأخوين لوميير.

مع ذلك، يعتبر فيلم “سيرك الأقزام” الذي أُنتج في عام 1898 أول فيلم رسوم متحركة حقيقي في التاريخ. هذا الكارتون الرائد صنع من الدمى المتحركة، واستخدمت فيه ألعاب خشبية مدروسة التصميم. ورغم أن العديد من مؤرخي الرسوم المتحركة يشككون في أهمية هذا العمل بسبب نقص الوثائق المؤكدة، إلا أن “المراحل الهزلية للوجوه المضحكة” يظل أول رسم كاريكاتوري معترف به رسميا من قبل الجميع، وكان صامتا بالكامل.

شكل تأسيس “شركة والت ديزني” نقطة تحول كبرى في مسيرة الرسوم المتحركة العالمية. فمنذ تأسيسها، أصبحت الشركة الرائدة في هذا المجال، وأنشأت أول رسم كاريكاتوري ناطق في التاريخ، ثم أول رسم كاريكاتوري ملون. وكان فيلم “الزهور والأشجار” أول رسوم متحركة ملونة قصيرة تفوز بجائزة الأوسكار المرموقة في عام 1934.

قدم والت ديزني للعالم في عام 1928 الشخصية الأسطورية ميكي ماوس في الفيلم القصير “باخرة ويلي”. هذا الفيلم مثل علامة فارقة في تاريخ الرسوم المتحركة، وكان أول فيلم يستخدم الصوت المتزامن بشكل كامل.

فتح نجاح ميكي ماوس الباب على مصراعيه لولادة العديد من الشخصيات الأخرى التي أصبحت أيقونات في الثقافة العالمية، مثل دونالد داك وجوفي وميني ماوس.

بلغت الرسوم المتحركة ذروتها الإبداعية في عام 1937، عندما أصدر استوديو ديزني فيلم “سنو وايت والأقزام السبعة”، كأول فيلم رسوم متحركة روائي طويل في التاريخ. مثل هذا الفيلم يعد إنجازا تقنيا وفنيا غير مسبوق، حيث أثبت أن الرسوم الكاريكاتورية لا يمكن أن تكون فقط رسومات كوميدية قصيرة، بل أعمالا فنية كاملة ذات حبكة عميقة وشخصيات معقدة.

بعد ثلاث سنوات فقط، أنتج الاستوديو فيلم “سنو وايت والأقزام السبعة” بشكل مطور، ليكون أول رسم كاريكاتوري كامل الطول يفوز بجائزة الأوسكار، ماسحاً بالقديم كل ما سبقه، ورافعا سقف التوقعات لما يمكن أن تصل إليه الرسوم المتحركة.

لقد قطع فن الرسوم المتحركة شوطا طويلا منذ نشأته المتواضعة، متحولا من صور متحركة بسيطة إلى أعمال معقدة ومكثفة عاطفيا تستطيع جذب انتباه المشاهدين من جميع الأعمار والفئات.

في أيامنا هذه، لم تعد الرسوم المتحركة أدنى من الأفلام التقليدية من حيث عمق الحبكة وغنى المحتوى. بفضل التكنولوجيا الحديثة والتحسين المستمر لتقنيات الرسوم المتحركة، أصبح حتى الكبار يميلون إلى متابعتها بشغف لا يقل عن حماسة الأطفال، ما يؤكد مكانة هذا الفن الرائع الرفيعة في عالم الإبداع والإبهار البصري.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الرسوم المتحرکة فی التاریخ هذا الفن أول فیلم فی عام

إقرأ أيضاً:

كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟

ذكر موقع "Real Clear World" الأميركي أنه "يبدو أن جهود حزب الله لإعادة بناء صفوفه قد وصلت إلى منعطف حاسم. ففي واحدة من أكثر العمليات تصعيداً منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في لبنان في تشرين الثاني الماضي، اغتالت إسرائيل رئيس أركان حزب الله العسكري الفعلي، هيثم علي طبطبائي، في 23 تشرين الثاني، وقد يكون حزب الله وإسرائيل أقرب إلى الحرب من أي وقت مضى خلال الاثني عشر شهراً الماضية".

وبحسب الموقع، "جولة أخرى من القتال ليست في مصلحة لبنان أو إسرائيل، كما أنها ليست في مصلحة داعمي لبنان من دول الخليج. إن عقوداً من الوعود المبالغ فيها وعدم الوفاء بها في مواجهة حزب الله، ناهيك عن الإصلاح السياسي ومكافحة الفساد، أدت إلى فقدان الدعم في لبنان. وعلى نحو استثنائي، لا تزال قطر على استعداد للانخراط والتفاعل، وتقديم المساعدة للبنان، وقد زار مسؤولون لبنانيون رفيعو المستوى، بمن فيهم قائد الجيش العماد رودولف هيكل، الدوحة طوال عام 2025 سعياً للحصول على مساعدات قطرية، بما في ذلك دعم الجيش، إلا أن أي مساعدات قطرية مستقبلية لن تؤدي إلا إلى استمرار الوضع الراهن المدمر للبنان ما لم تكن مشروطة بجهود لبنانية جادة لنزع سلاح حزب الله".

وتابع الموقع، "أضعفت حرب حزب الله مع إسرائيل، التي استمرت عامًا، الأول عسكريًا بشكل كبير. وبعد مرور ما يقرب من أربعين عامًا على اتفاق الطائف، الذي أنهى الحرب الأهلية بإلزام كل الميليشيات الطائفية بنزع سلاحها، باتت بيروت أمام فرصة تاريخية لنزع سلاح حزب الله. لكن الأخير، حتى الآن، نجح ببراعة في التعامل مع الوضع اللبناني ما بعد الحرب، محافظاً على الدعم الساحق للشيعة اللبنانيين، ومُظهِراً هذا الدعم في العديد من المحطات الحاسمة منذ انتهاء الحرب. في الواقع، بقيت الديناميات الاجتماعية والسياسية في لبنان، التي تُعزز قوة حزب الله وتمنع الحكومات المتعاقبة من نزع سلاحه أو كبح جماحه خشية إشعال حرب أهلية، على حالها تقريباً".

وأضاف الموقع، "في الخامس من أيلول، امتنعت الحكومة، التي تعهدت سابقاً بنزع سلاح الحزب، عن تبني خطة نزع السلاح التي طرحها الجيش بشكل صريح، وأبقت مضمونها ومراحلها طي الكتمان. وأصرّ مسؤولون لبنانيون رفيعو المستوى على أن نزع السلاح بالقوة من جانب حزب الله لم يكن مطروحاً للنقاش. وسعت الحكومة منذ ذلك الحين إلى تغيير موقفها تدريجياً، متجاوزةً حدود الخطاب الرسمي، من سياسة "نزع سلاح" حزب الله إلى سياسة التقاعس، وتأمل أن يؤدي "احتواء" ترسانة حزب الله السلبي، مع مرور الوقت، إلى تدمير ما لم تتمكن إسرائيل من تدميره، حتى في الوقت الذي يشهد فيه الحزب نهضةً نشطة".

وبحسب الموقع، "في الوقت عينه، وبينما يحشد لبنان ردوداً رمزية على تحدي حزب الله العلني، فإنه يسعى مع ذلك إلى الحصول على فوائد ملموسة من المجتمع الدولي، بما في ذلك المساعدات القطرية، مقابل جهوده المترددة والرمزية إلى حد كبير في نزع السلاح. لقد انخرطت قطر مع لبنان عدة مرات في ظروف مماثلة في الماضي، ساعيةً إلى دعم البلاد على المدى الطويل من خلال خلق استقرار مؤقت تدريجي، لكن ذلك لم يُسفر إلا عن تعزيز التدهور المستمر الذي يشهده البلد منذ عقود. بالنظر إلى العداء المتشدد للغرب الذي تروج له منصات القوة الناعمة المختلفة لقطر، فقد تسعى الأخيرة إلى السماح للعمليات السياسية في لبنان بأن تسير في مسارها الطبيعي، مما يعزز حزب الله ويضعف النفوذ الإقليمي الأميركي في هذه العملية. ومع ذلك، وبشكل أكثر واقعية، تدرك الدوحة أن الخلل الهيكلي في لبنان لا يمكن علاجه بسهولة أو بسرعة، وأن السعي وراء تغيير أعمق ومستدام سيؤدي، على المدى القريب، على الأرجح إلى تقويض مظهر الاستقرار الظاهري للبلاد".

وتابع الموقع، "حتى لو كانت قطر مستعدة لتغيير الوضع الراهن جذرياً، فمن الصعب التنبؤ بما إذا كان لبنان سيخرج مزدهراً ومستقراً، أم أن المزيد من الفوضى سيتبع ذلك. لذا، تلجأ قطر إلى الاكتفاء بحلول مؤقتة تؤجل مواجهة العناصر المفسدة في البلاد. إلا أن هذا النهج لم يعد قابلاً للتطبيق، لا سيما مع تزايد اعتماد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الدوحة لتعزيز الاستقرار الإقليمي. وقد أوضحت الإدارة رغبتها في تحقيق تقدم حقيقي في لبنان، لا العودة إلى أنماط التدمير الذاتي أو استمرار التردد والتقاعس عن مواجهة حزب الله. في المقابل، تمتلك الدوحة الأدوات اللازمة لتكون الشريك المنتج الذي تريده الولايات المتحدة والذي يحتاجه لبنان، حتى وإن لم تستطع بمفردها حل كل مشاكل البلاد، أو أي منها على المدى القريب".

وأضاف الموقع، "تمتلك قطر صناديق خيرية مؤثرة ووسائل إعلام مملوكة للدولة تستخدمها الدوحة تقليدياً للترويج لأفكارها، لكنها يمكن أن تكون كذلك أدوات مؤثرة يمكنها، تدريجياً وربما على مدى سنوات عديدة، أن تعمل كجزء من عملية شاملة لتقوية المنافسين الشيعة ذوي الصدقية لحزب الله. إذا تحول هذا الزخم إلى معارضة شيعية لبنانية مستدامة وواسعة النطاق للحزب، فإن خطر إشعال حرب أهلية من خلال كبح جماح حزب الله سيتضاءل، وبمرور الوقت، سيمنح هذا بيروت مرونة أكبر في تجريد حزب الله من حرية تحرّكه، ثم في نهاية المطاف، من سلاحه. في غضون ذلك، يمكن لقطر أن تشترط تقديم حزم مساعدات تدريجية مقابل التزام بيروت بتطبيق سيادة القانون بشكل مستمر ضد كل الجهات الفاعلة غير الحكومية، بما في ذلك حزب الله، ويمكن أن يبدأ ذلك بإصدار أوامر لقوات الأمن بمنع حزب الله وكل الجهات المماثلة من مخالفة القرارات الحكومية، وإلزام القضاء اللبناني بمعاقبتهم في حال مخالفتهم".

وبحسب الموقع، "إن تراكم هذه الإجراءات وتطبيعها سيضمن، مع مرور الوقت، أن تتغلب إرادة بيروت تلقائيًا على الميليشيات الطائفية. وبذلك، تستطيع قطر ربط تقديم المزيد من المساعدات بجهود لبنانية جادة لقطع قنوات تمويل حزب الله، بما في ذلك توسيع نطاق الحظر الرمزي الذي فرضته بيروت على وصول الطائرات الإيرانية ليشمل عمليات تفتيش دقيقة وشفافة لكل الطائرات الوافدة التي يُحتمل أن تحمل أموالًا موجهة إلى أي ميليشيا. بمرور الوقت، قد يُمهد هذا الطريق أمام قطر لتمويل الجيش اللبناني، ولكن بشرط أن تُثبت بيروت باستمرار استعدادها لإصدار أوامر للجيش بالعمل ضد حزب الله. وحتى في هذه الحالة، ينبغي صرف مساعدات الدوحة على دفعات، بالتزامن مع قيام الجيش بمصادرة وتدمير أسلحة حزب الله وأصوله شمال نهر الليطاني، حيث رفض نزع سلاحه".

وختم الموقع، "لا تستطيع قطر وحدها إنقاذ لبنان، ولا يستطيع أيٌّ من شركاء بيروت الدوليين ذلك، لكن بإمكان الدوحة أن تتبوأ مكانةً ضمن منظومة من الشركاء الداعمين، مستخدمةً الأدوات الفريدة المتاحة لها لحثّ لبنان وتوجيهه نحو تصحيح مساره، بدلاً من الاستمرار في دورها كمعزز وممكّن لتجاوزات بيروت".  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة قاسم: يمكن للدولة اللبنانية أن تأتي وتقول فلنتفاهم كيف يمكننا الرد على إسرائيل Lebanon 24 قاسم: يمكن للدولة اللبنانية أن تأتي وتقول فلنتفاهم كيف يمكننا الرد على إسرائيل 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف تُساعد إسرائيل ألمانيا في بناء "أقوى جيش" في أوروبا؟ Lebanon 24 كيف تُساعد إسرائيل ألمانيا في بناء "أقوى جيش" في أوروبا؟ 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بوتين: سنتخذ إجراءات ضد سفن الدول التي تساعد أوكرانيا Lebanon 24 بوتين: سنتخذ إجراءات ضد سفن الدول التي تساعد أوكرانيا 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام من معرض الصناعات اللبنانية: فتح الاسواق الخليجية أمام لبنان بات قريبا Lebanon 24 سلام من معرض الصناعات اللبنانية: فتح الاسواق الخليجية أمام لبنان بات قريبا 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي صحافة أجنبية الولايات المتحدة دونالد ترامب قوات الأمن الإيرانية حزب الله الإيراني إسرائيل القضاء تابع قد يعجبك أيضاً طائرة استطلاع إسرائيلية تحلّق فوق هذه المناطق Lebanon 24 طائرة استطلاع إسرائيلية تحلّق فوق هذه المناطق 03:21 | 2025-12-13 13/12/2025 03:21:50 Lebanon 24 Lebanon 24 آلية استرجاع الودائع.. هكذا ستُقسم أموال المودعين Lebanon 24 آلية استرجاع الودائع.. هكذا ستُقسم أموال المودعين 03:15 | 2025-12-13 13/12/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 موسم الأعياد بين البركة البابوية وضباب الجنوب..حجوزات ترتفع وأنظار تترقّب Lebanon 24 موسم الأعياد بين البركة البابوية وضباب الجنوب..حجوزات ترتفع وأنظار تترقّب 03:00 | 2025-12-13 13/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سياسيون ينعون غسان سكاف Lebanon 24 سياسيون ينعون غسان سكاف 02:48 | 2025-12-13 13/12/2025 02:48:58 Lebanon 24 Lebanon 24 خَتْم "مكتب الهادي" بالشمع الأحمر وتوقيفات مرتقبة في ملف الصفير Lebanon 24 خَتْم "مكتب الهادي" بالشمع الأحمر وتوقيفات مرتقبة في ملف الصفير 02:45 | 2025-12-13 13/12/2025 02:45:10 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة Lebanon 24 للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة 07:47 | 2025-12-12 12/12/2025 07:47:08 Lebanon 24 Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان 11:16 | 2025-12-12 12/12/2025 11:16:08 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟ Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟ 08:12 | 2025-12-12 12/12/2025 08:12:28 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. صحيفة تُعلن الأمر Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. صحيفة تُعلن الأمر 05:30 | 2025-12-12 12/12/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله" Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله" 09:00 | 2025-12-12 12/12/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:21 | 2025-12-13 طائرة استطلاع إسرائيلية تحلّق فوق هذه المناطق 03:15 | 2025-12-13 آلية استرجاع الودائع.. هكذا ستُقسم أموال المودعين 03:00 | 2025-12-13 موسم الأعياد بين البركة البابوية وضباب الجنوب..حجوزات ترتفع وأنظار تترقّب 02:48 | 2025-12-13 سياسيون ينعون غسان سكاف 02:45 | 2025-12-13 خَتْم "مكتب الهادي" بالشمع الأحمر وتوقيفات مرتقبة في ملف الصفير 02:33 | 2025-12-13 "إعلاميون من أجل الحرية" توضح كلام رئيس الجمهورية: لتوخي الدقة في نقل الاخبار فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) 00:21 | 2025-12-13 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الصين: نسعى لخفض الرسوم الجمركية على المنتجات العراقية
  • اتحاد السلة على الكراسي المتحركة يعتمد الجهاز الفني الجديد لمنتخب مصر
  • من الرسم إلى الرسوم المتحركة.. جوجل توسع أداة Remix بـ 13دولة جديدة
  • كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟
  • إلى أي حد يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟
  • الشاهد: لجنة مراجعة التشوهات الجمركية خطوة داعمة للصناعة الوطنية
  • النواب الأميركي يقر مشروع قانون التجارة مع أفريقيا
  • الحسن القاهرة والفيوم يتصدران مجموعتي دوري السلة للكراسي المتحركة رجال
  • مهرجان البحر الأحمر يدعم دعم المواهب السعودية في الرسوم المتحركة
  • ميكي ماوس يلتقي تشات جي بي تي: ديزني توقع صفقة فيديوهات قصيرة مع أوبن إيه آي