قال رائد الفضاء سلطان النيادي من خلال فيديو عبر منصة " إكس": "لعل هذا آخر فيديو لي قبل العودة وانتهاء مهمتنا على متن محطة الفضاء الدولية.. مهمة شاركت فيها معكم أحلى اللحظات وأهم المحطات التي لا تنسى.. شكراً لكم جميعاً على تفاعلكم الجميل وشغفكم الأجمل بالعلم".

أخبار ذات صلة عبدالله بن زايد يستقبل نائبة رئيس وزراء ألبانيا وزيرة الطاقة والبنية التحتية سلطان النيادي: وراء كل رائد فضاء ناجح.

. فريق عمل عظيم يسهر ليل ونهار المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: سلطان النيادي محطة الفضاء الدولية الإمارات

إقرأ أيضاً:

25 مايو 1969م : شكراً جعفر نميري

25 مايو 1969م : شكراً جعفر..
انا من الذين تربوا خلال فترة مايو ، ألتحقت بالمدرسة الابتدائيه مع بداياته ، ودرست الثانوية العامة فى مدرسة داخلية (دبيرة الثانوية العامة) ، ودرست الثانوية العليا بمدزسة حلفا الجديدة الاكاديمية (فى داخلية) ودرست الاقتصاد فى جامعة أمدرمان الاسلامية (داخلية) مع نثريات ،

وفى آخر عام التخرج كنت ضمن الخارجين فى التظاهرات ضده عام 1985م ..
والان من حق الرئيس جعفر النميري أن نقول له : شكرا..

ومن ثم : علينا أن نطور آليات التنافس والمغالبة السياسية دون تنكر للآخرين أو هدم كل ما بنوه فى طرف عين..
وفك الله أسر الأخ المشير عمر البشير..

ابراهيم الصديق على

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تلفزيون لبنان يحتفل بعيده الـ66 مع نجوم الزمن الجميل
  • خالد بن محمد بن زايد: استشراف المستقبل لا يكون إلا بالعلم والاستفادة من التكنولوجيا الحديثة
  • فنان مغربي يثير الجدل لرغبته في إقامة جنازة لكلبه.. فيديو
  • جلسة «عصر الشهرة مقابل التأثير الفعلي» تؤكد ضرورة التسلح بالعلم والمعرفة ليكون الخطاب الإعلامي مؤثراً
  • برئاسة الأمير د. عبدالعزيز بن عيّاف.. مجلس أمناء جامعة الأمير سلطان يقر تأسيس كليتي الطب وعلوم الفضاء والطيران ويعتمد حزمة من القرارات التطويرية
  • بعد «المركزي».. بنك ناصر يخفض أسعار الفائدة 2% على الشهادات وودائع رد الجميل
  • كيف يتطهَّر رائد الفضاء لأداء الصلاة؟.. دار الإفتاء تجيب
  • بعيداً عن اجترار البحوث والمراجع القديمة في التربية ، هل نطمع في طرح جديد مسنودا بالفهم العميق والتجربة ينير لنا طريق المستقبل ويضعنا جميعا علي اختلاف التأهيل بأننا كنا سبب الحريق !!..
  • رائد فضاء روسي بارز يتوقع: الإنسان على المريخ أواخر ثلاثينيات القرن الحالي
  • 25 مايو 1969م : شكراً جعفر نميري