صراحة نيوز- نفذ مستشفى الجامعة الأردنية اليوم السبت بالتعاون مع جمعية طب الأسرة في نقابة الأطباء، يوما طبيا مجانيا في دار السلام لرعاية كبار السن؛ بهدف تعزيز خدمات الرعاية الصحية المجتمعية والوصول إلى الفئات الأكثر حاجة للدعم الطبي.

وشاركت في اليوم الطبي رئيسة شعبة طب الأسرة في المستشفى، الدكتورة لانا هلسة وعدد من مقيمي طب الأسرة وأطباء الامتياز، والدكتورة سهى خليفة من كلية الطب في الجامعة الأردنية، ورئيسة جمعية طب الأسرة الدكتورة عريب الصمادي.

وتم خلال اليوم الطبي تقديم استشارات طبية وفحوصات شملت قياس الوزن والضغط والسكر، وجلسات توعية حول التغذية الصحية، إضافة الى إجراء مجموعة من التمارين البدنية البسيطة للنزلاء بهدف تعزيز التوازن وتحسين الحركة وبما يسهم في الحد من مخاطر السقوط ويدعم جودة حياتهم اليومية.

وأكد مدير عام المستشفى الدكتور نادر البصول، أن تنظيم هذه الفعالية يأتي ضمن التزام المستشفى بمسؤوليته المجتمعية وحرصه على توفير خدمات صحية نوعية لكبار السن، مشيرا إلى أن رعايتهم تمثل أولوية إنسانية وصحية تتطلب جهودا مستمرة.

من جانبها، أوضحت هلسة، أن شعبة طب الأسرة بالمستشفى تولي اهتماما خاصا بالخدمات الصحية الأولية، لافتة إلى أن هذا النشاط يهدف إلى رفع الوعي الصحي لدى كبار السن، وتقييم حالتهم الصحية، ودعمهم بإرشادات عملية تسهم في تحسين نمط حياتهم وجودتها.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن طب الأسرة

إقرأ أيضاً:

“كابوس التسمم” يعود لإسطنبول.. ضحايا جدد بعد مأساة الأسرة الألمانية

أنقرة (زمان التركية)- لم يكد الشارع التركي يستفيق من صدمة حادثة تسمم “عائلة ألمانية” التي هزت الرأي العام، حتى عاد “كابوس” التسمم الغذائي ليخيم على مدينة إسطنبول مجدداً، مثيراً المخاوف والقلق بين السكان والسياح على حد سواء.

ففي واقعة جديدة، نُقلت شقيقتان مغتربتان وصلتا حديثاً من هولندا إلى المستشفى، بعد ظهور أعراض تسمم حادة عليهما أثناء إقامتهما في منطقة سياحية.

بدأت فصول القصة بوصول الشقيقتين، صادق غول أونور وأمينة أونور، إلى إسطنبول في 17 نوفمبر/تشرين الثاني، حيث نزلتا في فندق بمنطقة “سيركجي” التاريخية.

ولكن سرعان ما تحولت رحلتهما إلى أزمة صحية، إذ نُقلتا في 19 نوفمبر/تشرين الثاني إلى المستشفى وهما تعانيان من الغثيان والقيء والإسهال الشديد، مما استدعى تدخلاً طبياً عاجلاً للاشتباه في إصابتهما بتسمم غذائي.

وكشفت التحقيقات الأولية وتتبع التاريخ الغذائي للشقيقتين عن تناولهما وجبات متنوعة في أماكن مختلفة قبل تدهور حالتهما الصحية.

ففي يوم وصولهما، تناولتا طبق “الكافورما” (اللحم المقلي) ومشروبات “ميلك شيك” ودخنتا الشيشة، قبل أن تختتما يومهما بتناول برجر الدجاج.

وفي اليوم التالي، 18 نوفمبر، بدأتا صباحهما بحساء الكرشة، ثم تناولتا كباب “جاغ” وحلوى، قبل أن تداهمهما الأعراض في وقت لاحق.

وعلى الصعيد الطبي، أفادت المصادر بأن صادق غول أونور غادرت المستشفى بعد استقرار حالتها وتلقي العلاج اللازم، بينما لا تزال شقيقتها أمينة تخضع للملاحظة والعلاج الطبي.

وتأتي هذه الحادثة لتزيد من حالة الترقب والحذر في المدينة التي لا تزال تعيش تحت وطأة صدمة حادثة وفاةأسرة مكونة من أربعة أفراد.

وخلال الأيام الماضية، في حادثة مروعة هزت الرأي العام، تحولت العطلة السنوية لعائلة “بوتشيك” التركية-الألمانية، القادمة من هامبورغ، إلى مأساة كاملة في حي الفاتح بإسطنبول، حيث لقي أفراد العائلة الأربعة حتفهم (الأب ثروت، الأم تشيدم، والطفلان قادر وماسال) بعد ظهور أعراض صحية مفاجئة عليهم.

Tags: ألمانيااسطنبولتركياتسمم غذائيهولندا

مقالات مشابهة

  • إشادة بجهود الفريق الطبي في إجراء جراجة دقيقة لطفل مُصاب بالعظام الزجاجيةببني سويف
  • مستشفى الناس تحتفل بتدشين أول وأكبر مركز مجاني لزراعة الكبد بالشرق الأوسط
  • جمعية عناية تشارك في المؤتمر العلمي الثاني للجمعيات الصحية الأهلية
  • استفادة 755 حالة من المخيم الطبي الرابع للأمراض المزمنة في مستشفى الثورة بالحديدة
  • جمعية سند تؤكد دعمها لتوثيق السردية الوطنية الأردنية وحفظ إرث الثورة العربية الكبرى
  • مناقشة التحضيرات لتنظيم المخيم الطبي الثاني لجراحة القلب المفتوح في مستشفى الثورة بالحديدة
  • “كابوس التسمم” يعود لإسطنبول.. ضحايا جدد بعد مأساة الأسرة الألمانية
  • تامر حسني يكشف تفاصيل أزمته الصحية
  • صدمة في تركيا.. مادة كيميائية وراء وفاة أسرة ألمانية