الوطن|متابعات
عقد المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي،، اجتماعًا مع أعضاء اللجنة العسكرية المشتركة (5+5)، حيث نوقشت التحديات الأمنية الحالية و الأحداث الأخيرة التي شهدتها العاصمة طرابلس.
وتناولت النقاشات أيضًا قضايا هامة مثل قضية المساءلة والحاجة الملحة إلى إقامة مؤسسات مركزية موحدة وشرعية في ليبيا من خلال عقد انتخابات شاملة وشفافة.
يأتي هذا الاجتماع في سياق الجهود الدولية المستمرة لتعزيز الاستقرار والسلام في ليبيا وإيجاد حلول للأزمة السياسية والأمنية التي تعصف بالبلاد
الوسومالعاصمة طرابلس اللجنة العسكرية المشتركة المبعوث الأممي إلى ليبيا ليبيا مؤسسات مركزية موحدة وشرعية
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية:
العاصمة طرابلس
اللجنة العسكرية المشتركة
المبعوث الأممي إلى ليبيا
ليبيا
إقرأ أيضاً:
مسيرات حاشدة في العاصمة صنعاء تأييدًا واسناداً لـ “غزة وإيران” ضد الإجرام الصهيوأمريكي
الجديد برس| شهدت العاصمة اليمنية صنعاء وعدد من المحافظات الأخرى، اليوم الجمعة، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار: “ثابتون مع غزة وإيران ضد الإجرام الصهيوأمريكي”، في تجديد شعبي واسع للموقف اليمني الداعم للمقاومة الفلسطينية وحق
الأمة في مواجهة العدوان الإسرائيلي والأمريكي. وردّد المشاركون في المسيرات هتافات منددة بالعدوان الصهيوني على غزة، ومؤكدة على تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في كل أنحاء فلسطين، معتبرين أن ما يتعرض له الفلسطينيون يمثل جريمة إبادة جماعية تستوجب موقفًا حاسمًا من الأمة الإسلامية.
تأييد للرد الإيراني وموقف موحّد وعبّر المتظاهرون عن تأييدهم الكامل للرد الإيراني الأخير على العدوان الإسرائيلي، مؤكدين وقوف الأحرار في العالم العربي والإسلامي مع إيران، وأن تحرك
إيران “رد مشروع وحق واجب يمثّل الأمة
الإسلامية كلها”، مشيرين إلى أن إيران شكّلت حاجز الصد الأول أمام مشروع السيطرة الصهيونية-الأمريكية على المنطقة. وأكدت الحشود في هتافاتها ولافتاتها، أن أحرار اليمن يقفون بثبات إلى جانب محور المقاومة، داعين شعوب الأمة إلى دعم هذا التوجه ومواصلة التصدي للمخططات الأمريكية والإسرائيلية الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية.
دعوات للمقاطعة وتحرك الشعوب وجدد المشاركون دعوتهم إلى مقاطعة شاملة للمنتجات الإسرائيلية والأمريكية، باعتبارها جزءًا من المعركة الاقتصادية في مواجهة الاحتلال، وحثّوا على توسيع حملات المقاطعة على مستوى الشعوب العربية والإسلامية، باعتبارها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان وحصار وتجويع.