المناطق_واس

دشن معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إداراة الهيئة العامة للنقل الدكتور صالح بن ناصر الجاسر في جدة اليوم، المعرض المصاحب لمؤتمر استدامة الصناعة، بحضور الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية (IMO) كيتاك ليم، وعدد من أصحاب المعالي وزراء النقل والبنى التحتية، وكبار المسؤولين، ورؤساء شركات رائدة من 170 دولة.

 

أخبار قد تهمك وزير النقل والخدمات اللوجستية يتفقد مقر برنامج “ندلب” 31 أغسطس 2023 - 8:18 مساءً وزير النقل والخدمات اللوجستية يشكر ولي العهد بمناسبة إطلاق المخطط العام للمراكز اللوجستية 27 أغسطس 2023 - 3:14 مساءً

وأبرز المعرض أهم التقنيات الحديثة في تعزيز استدامة الصناعة البحرية وتعميق الأثر من الابتكار والرقمنة لحماية البيئة البحرية بمشاركة مثريةٍ من عدد من الجهات والشركات المحلية والعالمية.

 

وتجول معاليه ومرافقوه في أرجاء المعرض الذي شاركت فيه الهيئة العامة للموانئ والهيئة السعودية للبحر الأحمر، وهيئات تصنيف السفن العالمية، وعدد من المعاهد والأكاديميات التي تُعنى بتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية، للعمل على تحقيق أهداف رؤية 2030، منها الأكاديمية السعودية اللوجستية، ومعهد أزدا البحري للتدريب الذي يستقطب الشباب السعودي لتدريبهم على مهارات يمكن الاعتماد عليها لخدمة الشركات ومُلاك السفن، والكلية البحرية بجامعة الملك عبدالعزيز، وبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية “ندلب”، والبرنامج الوطني للتنمية الصناعية والخدمات اللوجستية، ووزارة الداخلية ممثلة في حرس الحدود، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وأمانة جدة، وموانئ، والهيئة السعودية للبحر الأحمر، إلى جانب مشاركة البرنامج الوطني لتطوير قطاع الثروة الحيوانية والسمكية، والمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، وشركة البحري، وشركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية “سيل “، ومنشآت.

 

وتخلل المعرض إقامة فعالية الرسم الحي بلوحاتٍ تتعلق بالبحر بأيادٍ سعودية، فضلًا عن حضور ملاك شركات النقل اللوجستي من مختلف دول العالم بهدف البحث عن فرص التعاون مع المملكة في مجال الصناعة البحرية والنقل اللوجيستي، وكذلك استعراض رواد الأعمال في مجال اللوجستيات وصناعة حاويات النقل.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: وزير النقل والخدمات اللوجستية وزیر النقل والخدمات اللوجستیة

إقرأ أيضاً:

الجميّل زار بخاري مقدما مقترحات لإعادة فتح الحدود السعودية أمام الصناعة اللبنانية

زار النائب نديم الجميّل ووفد من الصناعيين سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري في دارته، لتقديم مقترحات حلول لإعادة فتح الحدود السعودية أمام الصناعة اللبنانية، وبحسب بيان للمكتب الاعلامي للجميل، "أكد الوفد انفتاحه على كل نقاش يساهم في وضع آلية للتعاون بما يصب في مصلحة البلدين، ناقلاً الصعوبات التي تواجه القطاع الصناعي في لبنان وتطلعاته وطرق التعاون مع المملكة العربية السعودية".

وقال الجميّل خلال الزيارة: "نحن على يقين أنكم تحبون لبنان وتعملون جاهدين لعودة الاستقرار اليه وجئنا اليوم لنقول إن لبنان الذي تحبونه بحاجة إلى دعمكم لتبقى الصناعة اللبنانية بنوعيتها وجودتها وابتكارها صمام الأمان وعصب الاقتصاد اللبناني المقاوم ومساحة للتعاون المشترك مع المملكة".

ووزع المكتب كتاب المقترحات المقدم الى السفير السعودي جاء فيه: "نزوركم اليوم مع وفد من خيرة الصناعيين اللبنانيين المشهود لهم بكفاءتهم عربيا ودوليا لإيجاد الحلول للمشكلة التي طال أمدها نتيجة إقفال حدود المملكة العربية السعودية أمام الصناعة اللبنانية نتيجة تصرفات بعض اللبنانيين الذين أساؤوا إليها مما انعكس سلباً على العلاقات الثنائية والاقتصاد اللبناني.

إن صناعيي لبنان يتطلعون دائمًا الى المملكة كداعمة لهم، خصوصًا في ظل الظروف التي يمرّ بها لبنان منذ أكثر من خمس سنوات، ووجودنا اليوم في دارتكم للتأكيد على محبتنا وتقديرنا المستمر لها ولتقديم مقترحات للتعاون البناء وإيجاد الحلول لإعادة فتح الحدود أمام الصناعة اللبنانية، مع التأكيد على أننا كقطاع خاص منفتحون على كل نقاش يساهم في وضع آلية للتعاون بإشراف سفارتكم بما يساهم في مصلحة بلدينا.

نتقدم من سعادتكم بمجموعة من الأفكار كمساهمة في إيجاد الحلول نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:

- العمل لفرض رقابة مسبقة بمساعدة الجمارك السعودية، قبل انطلاق الشاحنات أو البواخر أو الطائرات من لبنان، ويمكن أن تكون هذه الرقابة من قبل شركات دولية متخصصة كما يحصل في الكثير من الدول في العالم.

- القيام بعمل مشترك لإعطاء الإذن للشركات والمؤسسات المستوفية للشروط لنقل بضائعها بطريقة سليمة وآمنة ونكون بذلك قطعنا الطريق على من يريد العبث بأمن المملكة واستقرارها.

في هذا الإطار نذكر على سبيل المثال أن السوق الدوائي اللبناني ما زال مفتوحاً أمام الصناعة الدوائية السعودية، التي نتمسك بها، فعدد الأدوية السعودية المسجّلة في لبنان حوالي 175 مستحضر، وهي تستحوذ على حوالي 5% من حجم السوق اللبناني. في المقابل هنالك فقط 16 دواء لبناني مسجّل في المملكة، منها ادوية أساسية مبتكرة كانت تصدر الى المملكة وتلبي حاجة المريض قبل الأزمة، ومع وقف تصديرها تكبدت هذه المصانع خسائر هامة وصلت الى أكثر من 15 مليون دولار أميركي سنوياً. ومع ذلك ما زال يردنا الطلب عليها اليوم انما يستحال تصديرها. بالمقابل تصر مصانع الأدوية اللبنانية على التعاون مع صناعة الأدوية السعودية فعلى سبيل المثال أبرم أحد مصانع الأدوية اللبنانية اتفاقية تعاون مع أحد أهم المصانع السعودية لتصنيع أدويته في لبنان بإجازة (Under License)، كما تسعى بعض المصانع الدوائية الى الاستثمار في المملكة والتعاون مع مصانع هناك للتصنيع محلياً.

ان تصدير الدواء اللبناني يجب أن يستثنى من اية عقوبات على التبادل التجاري، فضلاً عن كونه مراقب من قبل السلطات الصحية والجمارك في لبنان والمملكة كما يخضع الدواء لنظام التتبع (Track and trace and even serialization) المطبّق في كلا البلدين".

مقالات مشابهة

  • توزيع خطاب الندب لأعمال امتحانات الثانوية العامة 2024 اليوم
  • قيادة القوات البحرية تنظم زيارة إلى الأميرالية لفائدة الأطفال
  • بمعلومات مفصلة.. إطلاق الدليل الإرشادي للتنقل في موسم الحج
  • وزير التعليم الفني يدشن الامتحانات النهائية لطلاب المعاهد الفنية والمهنية
  • غداً.. نائب وزير الإسكان يدشن أعمال المعرض والمؤتمر الدولي للبناء والبناء المستدام
  • لتوعية الحجاج بوسائل النقل الموثوقة والآمنة.. إطلاق الدليل الإرشادي للتنقل في موسم الحج  
  • «النقل»: إجراء تعاملات التخزين والتعبئة في ميناء أكتوبر بالجنيه المصري
  • بوتين وتوكايف يبحثان هاتفيا التعاون في مجال الطاقة والخدمات اللوجستية
  • الجميّل زار بخاري مقدما مقترحات لإعادة فتح الحدود السعودية أمام الصناعة اللبنانية
  • وزير النقل: ندعم الشراكة مع القطاع الخاص للنهوض بقطاع النقل البحري