أحمد موسى: هنملى سيناء بشر وهنزرعها بقدر ما ربنا هيدينا.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى إن الرئيس عبد الفتاح السيسي كلف بتوزيع عقود الأراضي الزراعية في سيناء للأهالي، وتم تسليمهم عقود ملكيتهم الموثقة المؤمنة، من خلال وزير الزراعة ومحافظ بورسعيد ومحافظ السويس ومحافظ الإسماعيلية ومستشار الرئيس السيسي، باحتفالية كبيرة.
. أحمد موسى: مشروعات التنمية في سيناء غير مسبوقة| فيديو
وأكد أحمد موسى، خلال برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن سيناء يجب أن تكون ممتلئة بالمواطنين والمناطق السكنية؛ لتنفيذ مخطط التنمية الشاملة من قبل القوات المسلحة، مضيفا: هنزرع سينا بقدر ما ربنا يدينا من قدرات مالية، فالإنفاق على سيناء خلال 4/5 سنوات ماضية تكلف نحو 750 مليار جنيه لتنفيذ أكثر من 400 مشروعا قوميا في أرض الفيروز.
وعلق أحمد موسى: سيتم تنفيذ 70 طريقا جديد بواقع 3 آلاف كم داخل سيناء، مع تدشين أنفاق 3 يوليو ونفق الشهيد أحمد حمدي، علاوة على 3 مدن جديدة بواقع 70 ألف وحدة سكنية جديدة، وبناء 15 مستشفى بالمدينة، مع مشروعات كبيرة أخرى تم تنفيذها من قبل الدولة، والرئيس السيسي قال إن هناك إرهابا نتصدى له، وبالرغم من ذلك فنحن مستمرون في التنمية.
وتابع: المحاصيل الاستراتيجية يجب أن يكون لها دورة زراعية مع التوسع في المساحات المنزرعة؛ لأنها تعتبر أمنا غذائيا قوميا، يقوم على أساسها اللحوم والدواجن، وهذا ما يحدث بالفعل في سيناء حاليا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى أرض الفيروز أراضي الزراعية الأراضى الزراعية التنمية في سيناء الرئيس السيسي التنمية الشاملة القوات المسلحة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: مصر داعمة دائما للسلام.. فيديو
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن مصر الداعمة دائماً للسلام، تؤمنُ بأنَّ السلامَ لا يولد بالقصف، ولا يُفرض بالقوة، ولا يتحقق بتطبيع ترفضه الشعوب، فالسلام الحق يُبنى على أسس العدل والإنصاف والتفاهم، وإن استمرارَ الحربِ والاحتلال، لن يُنتج سلامًا، بل يغذي دوامةَ الكراهيةِ والعنف، ويفتحُ أبوابَ الانتقامِ والمقاومة .. التي لن تُغلق.. فكفى عنفاً وقتلاً وكراهية، وكفى احتلالاً وتهجيراً وتشريداً.
وأضاف الرئيس السيسي، أن السلام وإن بدا صعب المنال، فهو ليس مستحيلاً، فقد كان دوماً خيار الحكماء، ولنستلهم من تجربة السلام المصري الإسرائيلي في السبعينيات التي تمت بوساطة أمريكية، برهانًا على أن السلام ممكن إن خلُصت النوايا، وإن السلام في الشرق الأوسط، لن يتحقق إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية.
وتابع" أبناء الوطن الأوفياء، أنتم السند الحقيقي، والدرع الحامي، والقلب النابض لهذا الوطن.
قوة مصر ليست في سلاحها وحده، بل في وعيكم، وفي تماسك صفوفكم، وفي رفضكم لكل دعوات الإحباط والفرقة والكراهية، نعم، الأعباء ثقيلة، والتحديات جسيمة، ولكننا لا ننحني إلا لله "سبحانه وتعالى"، ولن نحيد عن طموحاتنا في وطنٍ كريم، أشعر بكم وأؤكد لكم، أن تخفيف الأعباء عن كاهلكم، هو أولوية قصوى للدولة، خاصةً في ظل هذه الأوضاع الملتهبة المحيطة بنا.